إطلالة ابنة عمرو دياب تثير ضجة على السوشيال ميديا| شاهد
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
حرصت جنا عمرو دياب على مشاركة متابعيها عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور و الفيديوهات انستجرام، بصورا جديدة من أحدث ظهور لها.
بعد انفصالهما رسما.. صور رومانسية جمعت بين شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب فستان زفاف أسماء أبو اليزيد يثير الجدل على السوشيال ميديا| شاهدتألقت جنا ابنة عمرو دياب في الصور بإطلالة كاجوال، حيث ارتدت بنطلون جينز فاتح مع توب قصير كشف عن بطنها ونسقت معهما جاكت جلد.
تزينت جنا عمرو دياب ببعض الإكسسوارت البسيطة مع حقيبة يد صغيرة الحجم، ولكنها تعرضت للهجوم من قبل متابعيها على السوشيال ميديا.
أما من الناحية الجمالية، أعتمدت جنا عمرو دياب على خصلات شعرها المنسدله، ولم تبالغ في استخدام مستحضرات التجميل.
أبنة عمرو دياب أبنة عمرو ديابالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمرو دياب جنا عمرو دياب جنا ابنة عمرو دياب عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
هل السوشيال ميديا والمشاكل الاقتصادية وراء تفشي الطلاق في العراق؟
يناير 28, 2025آخر تحديث: يناير 28, 2025
المستقلة/- تشهد المحاكم العراقية تزايداً غير مسبوق في حالات الطلاق، حيث سجَّلت أكثر من 72 ألف حالة طلاق في عام 2024، وهو ما يعني أكثر من 8 حالات طلاق كل ساعة! هذه الأرقام تدق ناقوس الخطر حول ظاهرة اجتماعية باتت تؤثر بشكلٍ مباشر في استقرار الأسر والمجتمع ككل. لكن هل من تفسيرات واضحة لهذه الظاهرة؟ أم أن الأسباب أكثر تعقيداً مما نتوقع؟
الباحثة الاجتماعية ريا قحطان ترى أن وسائل التواصل الاجتماعي لها دور كبير في هذه الزيادة، حيث تُروِّج هذه الوسائل لصورة مثالية للعلاقات الزوجية، كما تعزّز من فكرة استبدال الزوجة بسهولة وتجعل من الطلاق شيئاً مقبولاً في المجتمع. هذه الصورة السطحية التي تقدمها السوشيال ميديا قد تجعل الأفراد في علاقات زواج يعتقدون أنهم يستحقون شيئاً أفضل، مما يؤدي إلى تفكك الروابط الأسرية.
في المقابل، يرى المحامي محمد قاسم أن المشكلات الاقتصادية تعد واحدة من أبرز العوامل التي تؤثر على استقرار العلاقات الزوجية. البطالة وارتفاع تكاليف المعيشة تشكل ضغوطاً هائلة على الأسر، مما يساهم في تفكك الروابط بين الأزواج. وبالإضافة إلى ذلك، يُحمل تأثير الثقافات الدخيلة، خاصة من خلال السوشيال ميديا، مثل ظاهرة تعدد الزوجات التي قد تكون سبباً في زيادة معدلات الطلاق.
أما الناشطة الاجتماعية إسراء الحجيمي، فتضيف بُعداً آخر لهذه القضية، حيث تؤكد أن الخلافات الزوجية الناتجة عن اختلاف التوقعات بين الزوجين أو الخيانة الزوجية والتدخلات الأسرية قد تكون السبب وراء انهيار العلاقات. وبحسب الحجيمي، لا بد من نشر الوعي الأسري من خلال برامج تثقيفية قبل الزواج، وتعزيز خدمات الاستشارة النفسية التي قد تساعد الأزواج في معالجة خلافاتهم بشكل سليم.
السؤال المطروح: هل نحن في العراق نعيش في عصر أصبح فيه الطلاق أكثر قبولاً بسبب ثقافة السوشيال ميديا، أم أن مشكلات اقتصادية واجتماعية باتت تتسبب في تفكك الأسر بشكل غير مسبوق؟ وكيف يمكن للمجتمع أن يتعامل مع هذه الظاهرة المؤلمة؟