الأمن القومي الأمريكي: الإطار الزمني للعمليات العسكرية في غزة قرار يعود إلى إسرائيل
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
المناطق_متابعات
أكد منسق شئون الاتصالات الاستراتيجية في مجلس الأمن القومي الأمريكي جون كيربي، اليوم السبت، أن تحديد الإطار الزمني للعمليات العسكرية في غزة قرار يعود إلى إسرائيل.. مشيرا إلى أن الإدارة الأمريكية تتفق مع إسرائيل على أن الصراع في غزة قد يستمر عدة أشهر.
وقال كيربي – حسبما أفادت قناة “الحرة” الأمريكية – إن النقاشات مع الحكومة الإسرائيلية تركز على زيادة دقة العمليات العسكرية من حيث النطاق والحجم، مشيرا إلى أن تحديد الإطار الزمني للعمليات العسكرية في غزة قرار يعود إلى إسرائيل.
وأضاف أن محادثات مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس أمس تناولت الدور المستقبلي للسلطة الفلسطينية في غزة.أخبار قد تهمك مظاهرات في تل أبيب بعد اعتراف الجيش الإسرائيلي بقتله 3 رهائن إسرائيليين 16 ديسمبر 2023 - 3:56 صباحًا مندوب فلسطين بالأمم المتحدة: أوقفوا الإبادة الجماعية 16 ديسمبر 2023 - 2:43 صباحًا
وأوضح كيربي أن عبور السفن التجارية في البحر الأحمر أصبح الآن أكثر خطورة بسبب هجمات الحوثيين.. مشيرا إلى أنه سيكون لدى البيت الأبيض المزيد لما سيقوله عن تفاصيل قوة العمل البحرية في الأيام المقبلة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الأمن القومي الأمريكي حرب غزة غزة فی غزة
إقرأ أيضاً:
القناة 12 الإسرائيلية تشن هجومًا على نتنياهو لرفضه مُقترح مصر في ديسمبر الماضي
اتهم تقرير للقناة الـ 12 الإسرائيلية، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بالعمل باستمرار على"نسف أي صفقة مُحتملة" لتبادل الرهائن منذ شهر ديسمبر الماضي، ولأسباب سياسية، وهو اتهام نفاه مكتب نتنياهو بشدة.
ونسبت القناة في تقريرها، اليوم الخميس، لوزير بارز في الكابينيت الإسرائيلي قوله إن تهديدات من الوزيرين اليمينيين المتطرفين إيتمار بن جفير وبتسلئيل سموتريتش، تسيطر على مداولات الكابينيت بشأن إيجاد طريقة لمواصلة الإفراج عن الرهائن.
وقال الوزير إنه كانت هناك فرصة كبيرة ضائعة، مشيرا إلى أنه كان من الصحيح أن يتم المضي قدما في المرحلة التالية من صفقة الرهائن، موضحا أنه كان من الممكن الإفراج عن الرجال الكبار الذين ماتوا في الأسر.
وسلط تقرير القناة الضوء على قرار نتنياهو بعدم القبول بمقترح مصري في الـ 24 من شهر ديسمبر الماضي، ومنعه وزير الدفاع يوآف جالانت، من إجراء مناقشة مع رئيس الموساد ديفيد برنياع في اليوم التالي.
وقالت القناة إنه كان هناك احتمالا لتحقيق اختراقه في شهر يناير في قمة باريس، لكن الوزير المتطرف بن جفير، هدد بإسقاط الائتلاف الحاكم، وبعد شدد نتنياهو خمس مرات في الأيام الأربعة التالية على أن هناك عراقيل في المحادثات.
وقالت القناة إن نتنياهو واصل النهج ذاته في شهر مارس، برفضه توسيع صلاحيات فريق المفاوضات الإسرائيلي. ونقل التقرير عن مساعد سابق لنتنياهو قوله إنه عندما يريد الوصول إلى اتفاق فهو لا يخرج للحديث علنا بشأن "خطوط حمراء"، مثلما فعل مرارا وتكرارا منذ تقديم الرئيس الأمريكي جو بادين مقترح إسرائيل في الـ 31 من شهر مايو الماضي.
وذكرت القناة أن كبار المسؤولين الأمنيين في إسرائيل دهشوا من إعلان نتنياهو في شهر يونيو وضعه "خطوط حمراء" بما في ذلك فيما يتعلق بممر بـ "فيلادلفيا" جنوبي قطاع غزة، بينما يلقي مكتب نتنياهو باللوم على حركة حماس، في عدم الوصول إلى "صفقة" وقف اطلاق النار.
اقرأ أيضاًوزير الدفاع الأمريكى يشدد على ضرورة وقف إطلاق النار فى غزة
المجلس الوطني الفلسطيني يدين قصف إسرائيل مدرسة ابن الهيثم شرق غزة
بلينكن: نثمن الجهود المصرية الرامية للتوصل إلى اتفاق يضمن إطلاق سراح المحتجزين بغزة