بوابة الفجر:
2025-07-05@17:18:09 GMT

"التوكل على الله".. فضل دعاء الرزق

تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT

"التوكل على الله".. فضل دعاء الرزق.. دعاء الرزق هو عبارة عن تضرع وابتهال إلى الله تعالى للسؤال عن الرزق والاستمداد منه، ويعتبر هذا الدعاء من العبادات المهمة في الإسلام، حيث يشير الدين إلى أهمية التوكل على الله والدعاء للحصول على الرزق، ويتضمن هذا الدعاء العديد من الكلمات والعبارات التي تعبر عن حاجة الإنسان إلى رحمة الله وإحسانه في توفير قوت يومه.

وأحد الدعاء الشهيرة في هذا السياق هو: "اللهم إني أسألك علمًا نافعًا، ورزقًا طيبًا، وعملًا متقبلًا"،  يتضمن هذا الدعاء توسل الشخص إلى الله ليكون علمه نافعًا ويرزقه رزقًا طيبًا ويتقبل منه أعماله.

أهمية دعاء الرزق

أهمية دعاء الرزق تظهر في فهم الإنسان لضعفه واعتماده الكامل على الله، ويعكس هذا الدعاء ثقة المؤمن بالله وإدراكه لأن كل شيء في هذه الحياة بيد الله، ويشجع الدين الإسلامي على العمل والجد والاجتهاد، ولكن في الوقت نفسه، يعلم المؤمن أن الرزق يأتي بإرادة الله.

دعاء دخول الامتحان.. ( يحافظ الطلبة على ترديده) مع دخول الإمتحانات.. ( احرص على دعاء قبل المذاكرة) ما حكم دعاء الاستفتاح في الصلاة؟ الإفتاء تجيب

وفي الحديث النبوي، أشار النبي محمد صلى الله عليه وسلم إلى أهمية الدعاء للرزق وتوسل الإنسان إلى الله في كل شؤون حياته، ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: "ما ملأ أحد وعاءً شرًا من بطن، بعد حلال، أفضل من دعاء الرزق" (رواه الترمذي).

وفيما يتعلق بفضل دعاء الرزق، يؤكد الإسلام على أن الله يستجيب لدعاء العبد ويفتح له أبواب الرزق، إن التوكل على الله والاعتماد عليه يعدان من الصفات المحببة إلى الله، وهو ما يتجلى في فضل الرزق الذي يأتي بسبب هذا التوكل.

وباختصار، يمثل دعاء الرزق في الإسلام وسيلة للاتصال بالله، وتعبيرًا عن التواضع والاعتماد على الله في كل جوانب الحياة، يسعى المؤمن من خلال هذا الدعاء إلى الراحة النفسية والتوجه إلى مصدر الرزق والرحمة، مؤكدًا بذلك فهمه لأن الله هو الرازق الكريم.

فضل دعاء الرزق

فضل دعاء الرزق يتجلى في العديد من الجوانب، ومنها:-

"التوكل على الله".. فضل دعاء الرزق

1-التوكل على الله: دعاء الرزق يعكس إيمان المؤمن بأن الله هو الرازق الحقيقي، وهو المصدر الوحيد لكل خير ورزق.

2- تحقيق التواضع: عندما يدعو الإنسان للرزق، يظهر تواضعه واعترافه بأنه بحاجة إلى رحمة الله وكرمه.

3- تعزيز الاتصال بالله: الدعاء للرزق يعزز الاتصال الروحي بين الإنسان والله، حيث يلجأ المؤمن إلى الله بقلب متضرع ومتواضع.

4- تحفيز العمل الجاد: يشجع دعاء الرزق على العمل والاجتهاد، حيث يتوقع المؤمن من الله الرزق ولكن في نفس الوقت يعلم أن العمل هو الوسيلة التي يستخدمها لاستقبال الرزق.

5- تجسيد قدرة الله: يظهر دعاء الرزق إيمان المؤمن بأن الله له القدرة على كل شيء، وأنه يستطيع توفير الرزق بأشكال متعددة وفي اللحظة المناسبة.

6- الراحة النفسية: يوفر دعاء الرزق للإنسان راحة نفسية، حيث يدرك أنه قد قام بأقصى جهده واستعان بالله في الباقي، مما يزيد من ثقته وسكينته.

وفضل دعاء الرزق يتجلى أيضًا في الحديث النبوي الذي يشير إلى أهمية الدعاء والتضرع في طلب الرزق. يعتبر الإسلام أن هذا الدعاء يشكل وسيلة للحصول على رضا الله وتوجيه نفس المؤمن نحو الأمور الروحية والدنيوية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: دعاء الرزق فضل دعاء الرزق أهمية دعاء الرزق فوائد دعاء الرزق التوکل على الله هذا الدعاء إلى الله أن الله

إقرأ أيضاً:

في يوم عاشوراء.. هذا العمل يقيك الفقر وضيق الرزق فهل تعرفه؟

يسعى المسلمون في يوم عاشوراء اليوم السبت لاغتنام أعظم ثواب لـ يوم عاشوراء والفوز بفضائله الدنيوية إضافةً إلى فضله المتعلق بالآخرة، حيث إن يوم عاشوراء هو يوم الرحمة والمغفرة ومن خلال دعاء يوم عاشوراء و صيام يوم عاشوراء يحصدون مغفرة الله عز وجل لدخول الجنة في الآخرة، حيث يغفر الله سبحانه وتعالى لمن يصوم في يوم عاشوراء كل ذنوبه التي وقعت في السنة الماضية.

أفضل دعاء يوم عاشوراء .. كلمات مباركة تفتح لك كل الأبواب المغلقةهل الاغتسال يوم عاشوراء يقيك كل الأمراض؟.. اعرف حقيقة الحديثفي يوم عاشوراء

كما أنه في يوم عاشوراء يمكنهم اتقاء الفقر وضيق الرزق لسنة كاملة وذلك بالحرص على عمل واحد وهو التوسعة على الأهل في يوم عاشوراء ، فصحيح أن هناك اختلافًا بين الفقهاء في صحة رواية «مَنْ وَسَّعَ عَلَى عِيَالِهِ وَأَهْلِهِ يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَسَّعَ اللهُ عَلَيْهِ سَائِرَ سَنَتِهِ»، إلا أنه من الأحاديث المجربة، أي أنه ثبت بالتجربة، وقد قال الدكتور علي جمعة، مُفتي الجمهورية السابق، وعضو هيئة كبار علماء الأزهر الشريف، إن الكتاب والسُنة أباحا الاحتفال بـيوم عاشوراء، والتوسعة على الأهل.

وأوضح «جمعة» في يوم عاشوراء ، أنه لما كان هذا يوم فرح بنجاة موسى، فقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: «مَنْ وَسَّعَ عَلَى عِيَالِهِ وَأَهْلِهِ يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَسَّعَ اللهُ عَلَيْهِ سَائِرَ سَنَتِهِ»، فأباح الاحتفال في يوم عاشوراء والتوسعة على الأهل، مشيرًا إلى أن الله عز وجل جعل جزاء ذلك أن يوسع على المسلم أرزاقه في سائر هذا العام.

و أضاف أن حديث أخرجه الطبراني، عبد الله بن عمر -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: «مَنْ وَسَّعَ عَلَى عيالِهِ يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَسَّعَ اللَّهُ عَلَيْهِ سَائِرَ سَّنَته» ، واختلف فيه العلماء فقال عبد الله بن المبارك -وكان في سند الحديث-: "فجربناه ستين سنة فوجدناه صحيحا"، يعني أنه وسع في سنين فوسع الله عليه وضيق في أخرى فضيق الله عليه، قائلًا: «الحمد لله رب العالمين ولقد جربناه أكثر من أربعين عامًا فوجدناه صحيحًا والحمد لله لم ننقطع عنه أبدًا ونوسع على العيال في أرزاقهم هذا اليوم فيوسع الله علينا أرزاقنا سائر السنة».

وأفاد أن بعض العلماء ضعفه، وبعضهم حسنه، وبعضهم جربه وعمل به، كما يقول سفيان بن عيينة -رضي الله عنه- جربناه 50 أو 60 عامًا، فوجدناه صحيحًا، منوهًا بأنهم وجدوا على مدار العمر الطويل أن من وسع على عياله في هذا اليوم وسع الله عليه سائر سنته.

وتابع: وبناء عليه فالتوسعة جائزة في يوم عاشوراء، فحديث التوسعة وإن كان البعض قد ضعفه، إلا أن بعضهم عمل به كما يقولون، فكان يعمل به الصحابي جابر -رضي الله عنه- وذكر ذلك الحافظ ابن رجب، وعمل به الإمام سفيان بن عيينة -رضي الله عنه- وجربوه، فوجدوه مطابقًا لما قال النبي -صلى الله عليه وسلم- ، بأن من وسع على أهله في ذلك اليوم وسع الله عليه سائر سنته.

وأشار إلى أن المذاهب الأربعة على استحباب التوسعة على الأهل في يوم عاشوراء ، فقال الصاوي المالكي في حاشيته على الشرح الصغير: ويندب في عاشوراء التوسعة على الأهل والأقارب، وقال سليمان الجمل في حاشيته على فتح الوهاب لزكريا الأنصاري: ويستحب فيه التوسعة على العيال والأقارب، والتصدق على الفقراء والمساكين من غير تكلف فإن لم يجد شيئًا فليوسع خلقه ويكف عن ظلمه.

واستكمل: «وقال البهوتي الحنبلي في شرح منتهى الإرادات: وينبغي التوسعة فيه على العيال. قال في المبدع: وقال ابن عابدين الحنفي في رد المحتار: نعم حديث التوسعة ثابت صحيح كما قال الحافظ السيوطي في الدرر، وعليه فلا بأس فيما ذكرت إن فعل بقصد التوسعة الواردة».

واستطرد: وعاشوراء هو اليوم العاشر من شهر مُحَرَّم في التقويم الهجري، ويسمى عند المسلمين بيوم عاشوراء، وذكرت كُتب المعاجم اللغوية أن سبب تسمية يوم عاشوراء بهذا الاسم أن عاشوراء يشار بها إلى اليوم العاشر من الشهر، وفي يوم عاشوراء أصبح المستخدم هو يوم عشوراء بإزالة الألف التي تلحق حرف العين، وذلك لسبب أنه يوم مميز في الحياة الدينية الخاصة بالمسلمين وهو مختلف تمامًا عن عاشوراء الخاص باليهود، وقال الإمام الحافظ بن حجر: إن عاشوراء بالمد على المشهور، وحكى فيه القصر وزعم ابن دريد أنه اسم إسلامي وأنه لا يعرف في الجاهلية.

عاشوراء

يعد عاشوراء ، هو اليوم العاشر من شهر مُحرَّم، وهذا ما ذهبت إليه جماهير أهل العلم استدلالاً بظاهر الأحاديث الواردة بشأنه، ومقتضى اللفظ الدّال عليه، وممّا يؤكّد ذلك ما ثبت عن ابن عباس -رضي الله عنهما- أنّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: (لَئِنْ بَقِيتُ إلى قَابِلٍ لَأَصُومَنَّ التَّاسِعَ)، وفي ذلك دلالة واضحة أنّه -عليه الصلاة والسلام- كان يصوم العاشر من محرّم، وأظهر عزمه على صيام التاسع مع العاشر رغبة منه في مخالفة اليهود والنّصارى، حيث كانوا يُفردون العاشر بالتّعظيم.

ما هو عاشوراء

يعتبر اليوم العاشر من شهر محرّم هو يوم عاشوراء عند المسلمين، وهو من الأيّام المستحبّ صيامها عند أكثر أهل العلم، وقد ورد في ذلك الكثير من الأحاديث التي تذكر فضل يوم عاشوراء وأجر صيامه عن رسول الله –صلى الله عليه وسلم-.

ورد عن أبي قَتادة رضي الله تعالى عنه، عن الرّسول - صلّى الله عليه وسلّم - قال: «صوم عاشوراء يكفِّر السّنة الماضية، وصوم عرفة يكفِّر سنتين: الماضية والمستقبَلة» رواه النَّسائي في السّنن الكبرى، وعن ابن عباس رضي الله تعالى عنه قال: «ما رأيت النّبي - صلّى الله عليه وسلّم - يتحرّى صيام يومٍ فضَّله على غيره إلا هذا اليوم، يوم عاشوراء، وهذا الشّهر، يعني شهر رمضان» رواه البخاري، ومسلم، والنَّسائي، وأحمد.

ويعد يوم عاشوراء هو اليوم العاشر من شهر الله المحرّم على الصّحيح، وهذا هو ما ذهب إليه جمهور العلماء، وهو ليس اليوم التّاسع كما يقول البعض منهم، وذلك أنّ كلمة عاشوراء جاءت بمعنى اليوم العاشر، وهذا هو مقتضى الاشتقاق والتّسمية، وأنَّ اليوم التاسع يسمى تاسوعاء، وأمّا جزاء صيام يوم عاشوراء فإنّه تكفير لذنوب العام الماضي، وذلك لما جاء في صحيح مسلم: (أنّ النّبي - صلّى الله عليه وسلم - سئل عن صوم يوم عاشوراء؟ فقال: يكفّر السّنة الماضية).

متى يوم عاشوراء

اختلف العلماء في تحديد يوم عاشوراء والراجح من أقوال العلماء أنه يوم العاشر من شهر محرم، وهذا قول جمهور علماء، وذكر الإمام النووي أن «عاشوراء وتاسوعاء اسمان ممدودان، هذا هو المشهور في كتب اللغة قال أصحابنا: عاشوراء هو اليوم العاشر من المحرم، وتاسوعاء هو التاسع منه هذا مذهبنا، وبه قال جمهور العلماء، وهو ظاهر الأحاديث ومقتضى إطلاق اللفظ، وهو المعروف عند أهل اللغة».

لماذا سمي عاشوراء بهذا الاسم

ورد أن سبب تسمية يوم عاشوراء بهذا الاسم لفظ عاشوراء مأخوذٌ من (عاشر)، ويدلّ على التعظيم والمبالغة، وهو في الأصل صِفةٌ لليلة العاشرة، ويُضاف إليها اليوم، فيُقال: يوم عاشوراء؛ أي يوم الليلة العاشرة، إلّا أنّ الصفة تُحوَّل عنها ليكون المقصود من عاشوراء يوم العاشر لا ليلته، وقد كان لأهل العلم أقوال في سبب تسمية عاشوراء بهذا الاسم؛ فقال بعضهم: لأنّه اليوم العاشر من مُحرّم، وقال آخرون: لأنّه يوم أكرم الله فيه عشرة أنبياء بعشر كراماتٍ، وقيل: لأنه عاشرُ كرامة أكرم الله سبحانه بها هذه الأمة.

قصة يوم عاشوراء

ورد أن يوم عاشوراء من أيام الله المشهودة، وله شأنٌ عظيم في قلوب المؤمنين، حيث يستحضرون فيه نصرة الله تعالى لأنبيائه، ويستذكرون أنّه اليوم الذي نجّى الله -سبحانه- فيه موسى -عليه السلام- من فرعون وجنده، بعد أنْ أغرقهم الله، وكفّ أذاهم عن موسى ومن آمن معه، في مشهد يُرسّخ الإيمان بالنّصر والتمكين في قلوب الصابرين على دينهم.

و كان موسى -عليه السلام- يصوم هذا اليوم شُكراً لله -سبحانه- على نعمته وفَضْله، كما كان أهل الكتاب يعظّمون هذا اليوم ويصومونه، وكانت قريش قبل الإسلام تصومه، بل جعلوه ميقاتاً لتجديد ستور الكعبة، وكأنّ الشرائع تتابعت على صيام هذا اليوم، وقد صامه النبيّ -عليه الصلاة والسلام- وأمر بصيامه قبل أنْ يُفرض صيام شهر رمضان؛ إذ أخرج الإمام البخاريّ في صحيحه عن أمّ المؤمنين عائشة -رضي الله عنها-: (كانَ يَوْمُ عَاشُورَاءَ تَصُومُهُ قُرَيْشٌ في الجَاهِلِيَّةِ، وكانَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَصُومُهُ، فَلَمَّا قَدِمَ المَدِينَةَ صَامَهُ، وأَمَرَ بصِيَامِهِ، فَلَمَّا فُرِضَ رَمَضَانُ تَرَكَ يَومَ عَاشُورَاءَ، فمَن شَاءَ صَامَهُ، ومَن شَاءَ تَرَكَهُ).

فكان النبيّ -عليه الصلاة والسلام- والمسلمون يصومون يوم عاشوراء حين هاجروا إلى المدينة المُنوَّرة قبل فرض صيام رمضان، ثمّ خيّرهم النبيّ في صيام عاشوراء بعد أن فرض الله عليهم صيام رمضان، وقد أخرج الإمام مسلم عن أبي قتادة -رضي الله عنه- في بيان فَضْل صيام عاشوراء: (صِيَامُ يَومِ عَاشُورَاءَ، أَحْتَسِبُ علَى اللهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتي قَبْلَهُ).

فضل يوم عاشوراء

ورد أن عاشوراءُ: هو اليومُ الذي أنجى اللهُ تعالى فيه موسى وقومَه، وأغرقَ فرعونَ وقومَه؛ فصامه موسى شُكرًا، ثم صامه النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم؛ لِما رواه ابنُ عبَّاسٍ رضي الله عنهما قال: (قَدِمَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم المدينةَ، فوجد اليهودَ يصومون يومَ عاشوراءَ، فسُئِلوا عن ذلك، فقالوا: هذا اليومُ الذي أظهر اللهُ فيه موسى وبني إسرائيلَ على فِرعونَ؛ فنحن نصومُه تعظيمًا له، فقال رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((نحن أَولى بموسى منكم، فأمَرَ بصيامِه))، وفي روايةٍ لمسلمٍ: ((فصامه موسى شُكرًا، فنحن نصومُه...)).

طباعة شارك يوم عاشوراء أعمال يوم عاشوراء عمل في يوم عاشوراء عمل يوم عاشوراء في يوم عاشوراء عاشوراء ما هو عاشوراء متى يوم عاشوراء فضل يوم عاشوراء

مقالات مشابهة

  • أفضل وقت للدعاء يوم عاشوراء .. أمامك فرصة ردد 110 أدعية مستجابة شاملة للخيرات
  • دعاء يوم عاشوراء 2025.. أفضل وقت لطلب زيادة الرزق والمغفرة
  • متى يستجاب دعاء عاشوراء؟.. فاتك 5 أوقات وتبقى 4 فاغتنمها إلى المغرب
  • دعاء عاشوراء.. علي جمعة: اغتنموه بـ3 أدعية إلى أذان المغرب
  • سورة قصيرة يوم عاشوراء بها ينزل الرزق طول السنة .. هل تعرفها؟
  • دعاء يوم عاشوراء للميت.. 6 كلمات تنجيه من عذاب وظلمة القبر
  • في يوم عاشوراء.. هذا العمل يقيك الفقر وضيق الرزق فهل تعرفه؟
  • دعاء يوم عاشوراء .. 17 كلمة لا ترد بها دعوة و310 أدعية تزيد الرزق وتقضي الحوائج
  • دعاء ليلة عاشوراء.. فضلها وأجمل الأدعية المستجابة
  • دعاء يوم تاسوعاء.. ردد أفضل أدعية الرزق والبركة ومغفرة الذنوب