فيلم «Wonka» يحقق 3.5 مليون دولار في المعاينات الأولية بالسينمات
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
بدأ فيلم «Wonka» رحلته في السينمات الأمريكية، وحقق الفيلم في معايناته الأولية بشباك التذاكر إيرادات بلغت 3.5 مليون دولار، وذلك بعد عرضه في 3400 دار عرض سينمائي، ومن المتوقع أن تصل إيرادات الفيلم في عطلة نهاية الأسبوع الافتتاحية إلى 40 مليون دولار، كما يرتفع عدد دور العرض السينمائي التي تعرض الفيلم لـ4203، وفقا لما نشره موقع «هوليوود ريبورتر».
وعلى المستوى العالمي نجح الفيلم في تحقيق إيرادات بلغت 43.2 مليون دولار من 37 دولة، وكانت أكبر الإيرادات في المملكة المتحدة بـ 11.1 مليون دولار، والمكسيك 5.2 مليون دولار، وإسبانيا 4.4 مليون دولار، وألمانيا 3.6 مليون دولار، والصين 3.3 مليون دولار، واليابان 3.1 مليون دولار، والبرازيل 2 مليون دولار.
تفاصيل فيلم Wonkaوتدور أحداث الفيلم حول صانع الشيكولاتة «ويلي ونكا»، وهو شخصية في رواية «Charlie and the Chocolate Factory» لعام 1964 للكاتب رولد دال، والتي تصور أيامه الأولى كصانع شيكولاتة، وهو يعتبر الفيلم الثالث المقتبس من رواية دال بعد فيلم «Willy Wonka & the Chocolate Factory» لعام 1971، و«Charlie and the Chocolate Factory» إنتاج عام 2005.
الفيلم من إخراج باول كينج، وبطولة تيموثي شالاميت، ويضم الفيلم مجموعة من النجوم بينهم هيو جرانت، وأوليفيا كولمان، وكيجان مايكل كي، وكالا لين، وباترسون جوزيف، ومات لوكاس، وماثيو باينتون. ، سالي هوكينز، روان أتكينسون، ناتاشا روثويل، ريتش فولشر، راخي ثاكرار، توم ديفيس وكوبنا هولدبروك سميث.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هوليوود ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
شركة إنتل تتوقع إيرادات أقل من تقديرات المحللين
كشفت شركة إنتل، صانعة الرقائق الأميركية التي تعاني من تحديات كبيرة، الخميس، عن توقعات ضعيفة للإيرادات للربع الحالي، وهو ما جاء دون توقعات المحللين.
وتتوقع إنتل، التي ما زالت تبحث عن مدير تنفيذي دائم بعد مغادرة بات جيلسنغر في ديسمبر الماضي، أن تتراوح الإيرادات بين 11.7 مليار دولار و12.7 مليار دولار للربع الحالي. في حين كان المحللون يتوقعون حوالي 12.9 مليار دولار في المتوسط.
وكانت إنتل تهيمن في وقت من الأوقات على سوق أشباه الموصلات، لكنها تعاني منذ سنوات.
وفي المقابل، أصبحت شركة إنفيديا، التي كانت في يوم من الأيام منافسا أصغر متخصصة في بطاقات الرسومات، واحدة من أبرز الأسماء في الصناعة بفضل أنظمة الرقائق المستخدمة في تدريب الذكاء الاصطناعي.
كما تواجه إنتل ضغوطا متزايدة في أعمالها التقليدية، مثل معالجات الحواسيب الشخصية والرقائق الخاصة بمراكز البيانات.