سواليف:
2025-02-23@06:28:19 GMT

مَنْ يتحقق من تسجيل العامل في مهنة خطرة بالضمان.!

تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT

مَنْ يتحقق من تسجيل #العامل في #مهنة_خطرة بالضمان.!

كتب..#موسى_الصبيحي

أتاح قانون #الضمان_الاجتماعي للعاملين في مهن خطرة المشمولين بأحكامه فرصة التقاعد المبكر ضمن شروط ميسّرة من حيث مدة الاشتراك والسن، وبالتالي من المهم أن يتم التحقق من تسجيلهم بالضمان كعاملين في مهن خطرة حتى لا يتفاجأ البعض عند إكمال شروط استحقاق التقاعد المبكر للعاملين في مهنة خطرة بأن مهنتهم ليست خطرة وأنهم غير مستحقين للتقاعد.

هذه الحالة حصلت وتحصل كثيراً فقد يمر وقت طويل على اشتراك البعض بالضمان ظانّاً هو ومنشأته أن مهنته خطرة وأن المنشأة ملتزمة بدفع ما نسبته 1% من أجره زيادة على الاشتراكات كونه يعمل في مهنة خطرة وتتقاضى مؤسسة الضمان هذه النسبة من الاشتراكات بناءً على هذا الأساس، وقد يتم إنهاء خدمات المؤمّن عليه عند استكماله شروط التقاعد المبكر على المهن الخطرة لكنه يُفاجأ برد مؤسسة الضمان بعد تحقّقها من مهنته بأن مهنته ليست ضمن المهن المصنّفة بالنظام كمهن خطرة، وبالتالي لن يكون مستحقاً للتقاعد، وبذات الوقت يكون قد خسرَ وظيفته..

مقالات ذات صلة أبو عبيدة يؤكد وجود “مرتزقة” بجانب جنود الاحتلال في غزة / فيديو 2023/12/16

من هنا يجب عدم تسجيل أي عامل بالضمان على أنه عامل بمهنة خطرة إلا بعد التحقق الكامل من ذلك سواء من مؤسسة الضمان أو المنشأة التي يعمل لديها، وكذلك من العامل المؤمّن عليه نفسه، وعلى ضباط ارتباط المنشآت مع مؤسسة الضمان أن يقوموا بواجباتهم تجاه هذا الأمر بكل دقة ومسؤولية، وتبرز أهمية أن تتحقق مؤسسة الضمان من البداية من كون المهنة التي يعمل فيها المؤمّن عليه مهنة خطرة، وأن لا تستمر بتقاضي الاشتراكات عن المهنة الخطرة إلا بعد التحقق الكامل من كونها مهنة خطرة حتى لا تضيع الحقوق، ويُفاجأ البعض بما لم يحسبوا له حساباً.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: العامل مهنة خطرة الضمان الاجتماعي مؤسسة الضمان

إقرأ أيضاً:

لماذا يتذكر البعض أحلامهم بوضوح بينما ينساها آخرون؟

يمن مونيتور/قسم الأخبار

يستيقظ البعض وهم يتذكرون أحلامهم بوضوح لدرجة أنهم قادرون على سرد أحداثها بالتفصيل، بينما يجد آخرون صعوبة في تذكر أي تفصيل منها.

وجدت بعض الدراسات أن النساء، أو الشباب، أو الأشخاص الذين يميلون إلى أحلام اليقظة، يميلون إلى تذكر أحلام الليل بشكل أفضل. لكن دراسات أخرى لم تؤكد هذه النتائج.

كما أن فرضيات أخرى، مثل تأثير السمات الشخصية أو القدرات المعرفية، لم تجد دعما كافيا من البيانات. وخلال جائحة “كوفيد-19″، جذبت ظاهرة الاختلافات الفردية في تذكر الأحلام اهتماما عاما وعلميا متجددا عندما تم الإبلاغ عن زيادة مفاجئة في تذكر الأحلام حول العالم.

وتسلط دراسة جديدة أجراها باحثون في مدرسة IMT للدراسات المتقدمة في لوكا، إيطاليا، الضوء على العوامل التي تؤثر على هذه الظاهرة التي تعرف بـ “استرجاع الأحلام”، أي القدرة على تذكر الأحلام عند الاستيقاظ، وتكشف عن السمات الفردية وأنماط النوم التي تشكل هذه الظاهرة.

وأُجريت الدراسة بالتعاون مع جامعة كاميرينو بين عامي 2020 و2024، وشملت أكثر من 200 مشارك تتراوح أعمارهم بين 18 و70 عاما، حيث قاموا بتسجيل أحلامهم يوميا لمدة 15 يوما، بينما تم تتبع بيانات نومهم وقدراتهم المعرفية باستخدام أجهزة قابلة للارتداء واختبارات نفسية.

وتم تزويد كل مشارك بمسجل صوتي للإبلاغ يوميا، مباشرة بعد الاستيقاظ، عن التجارب التي عاشوها خلال النوم.

وكان على المشاركين الإبلاغ عما إذا كانوا يتذكرون أنهم حلموا أم لا، أو إذا كانت لديهم انطباعات عن الحلم دون تذكر تفاصيله، ووصف محتوى الحلم إذا تمكنوا من تذكره.

وخلال فترة الدراسة، ارتدى المشاركون أيضا جهاز “أكتيغراف” (actigraph)، وهو ساعة مراقبة للنوم تقيس مدة النوم، كفاءته، والاضطرابات التي قد تحدث.

وفي بداية ونهاية فترة تسجيل الأحلام، خضع المشاركون لاختبارات نفسية واستبيانات تقيس عوامل مختلفة، من مستويات القلق إلى الاهتمام بالأحلام، ومدى الميل إلى الشرود الذهني (الميل إلى تحويل الانتباه بشكل متكرر من المهمة الحالية إلى أفكار غير مرتبطة أو تأملات داخلية)، بالإضافة إلى اختبارات الذاكرة والانتباه الانتقائي.

وأظهر “استرجاع الأحلام” الذي يعرّف بأنه احتمالية الاستيقاظ صباحا بانطباعات وذكريات من تجربة الحلم، تباينا كبيرا بين الأفراد وتأثرا بعوامل متعددة.

وكشفت الدراسة أن أولئك الذين لديهم موقف إيجابي تجاه الأحلام ويميلون إلى الشرود الذهني كانوا أكثر عرضة لتذكر أحلامهم بشكل ملحوظ. كما بدا أن أنماط النوم تلعب دورا حاسما: الأفراد الذين عانوا من فترات أطول من النوم الخفيف كانوا أكثر عرضة للاستيقاظ مع ذكريات عن أحلامهم.

وأظهر المشاركون الأصغر سنا معدلات أعلى في تذكر الأحلام، بينما عانى كبار السن غالبا من “الأحلام البيضاء” (إحساس بالحلم دون تذكر أي تفاصيل). وهذا يشير إلى تغيرات مرتبطة بالعمر في عمليات الذاكرة أثناء النوم.

وبالإضافة إلى ذلك، ظهرت اختلافات موسمية، حيث أبلغ المشاركون عن انخفاض في تذكر الأحلام خلال فصل الشتاء مقارنة بالربيع، ما يشير إلى تأثير محتمل للعوامل البيئية أو الإيقاع اليومي.

ويوضح جيليو بيرناردي، المؤلف الرئيسي للدراسة وأستاذ علم النفس العام في مدرسة IMT: “تشير نتائجنا إلى أن تذكر الأحلام ليس مجرد صدفة، بل انعكاس لكيفية تفاعل المواقف الشخصية، السمات المعرفية، وديناميكيات النوم. وهذه الرؤى لا تعمق فهمنا لآليات الأحلام فحسب، بل لها أيضا آثار على استكشاف دور الأحلام في الصحة العقلية ودراسة الوعي البشري”.

وتضيف فالنتينا إلسي، الباحثة في مدرسة IMT والمؤلفة الرئيسية للدراسة: “ستكون البيانات التي تم جمعها في هذا المشروع مرجعا للمقارنات المستقبلية مع المجموعات السريرية. وهذا سيمكننا من المضي قدما في البحث حول التغيرات المرضية في الأحلام وقيمتها التشخيصية والتنبؤية المحتملة.”

نشرت الدراسة في مجلة Communications Psychology.

المصدر: ميديكال إكسبريس

 

 

 

 

مقالات مشابهة

  • جامعة صنعاء و”أطروحة الرئيس”
  • حفل تخريج دفعة 2023/2024 في كلية طب عين شمس.. صور
  • «الاستثمار العقاري» تضع تصورا لتصدير مهنة المقاولات المصرية للأسواق العربية والإفريقية
  • «مصطفى بكري»: مشروع الدلتا الجديدة حلم يتحقق على أرض مصر في عهد الرئيس السيسي «فيديو»
  • مجزرة تقاعد .. إحالة 84 موظفاً على التقاعد المبكر
  • البعض يذهب للمحكمة مرتين.. كيف تتصرف حال صدور حكم غيابي ضدك؟
  • قبل عرض قلبي ومفتاحه.. مهنة تجمع آسر ياسين وأشرف عبد الباقي في عملين مختلفين
  • ظواهر من الحياة
  • التجارة: عدم إجراء عمليات بيع أو شراء دون التحقق من هوية المتعاملين
  • لماذا يتذكر البعض أحلامهم بوضوح بينما ينساها آخرون؟