٢٦ سبتمبر نت:
2024-09-30@18:29:19 GMT

مرتزقة اليمن تفضهحم مواقفهم

تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT

مرتزقة اليمن تفضهحم مواقفهم

وقال الناشطون مرتزقة اليمن امثال طارق عفاش معروفين بعمالتهم وخيانتهم لليمن وشعبه بعمالتهم لدول العدوان طيلة 8 سنوات من الحرب الظالمة والمجازر البشعة بحق الابريا وكانوا جزاء من ذلك العدوان  واليوم طارق عفاش  يواصل عمالته  للعدو الصهيو امريكي وتقديم نفسه كخادم مطيع على حساب القضية الفلسطينية وغزة  بالتائييد لجرائم الكيان والعمل كمرتزق خائن لحماية السفن الاسرئيلية  وان اعتمارة للشال الفلسطيني مجرد تغطية على اعماله القذرة والوقحة بالتائييد والمباركة للكيان الصهيوني وجرائمة في غزة  .

. واماء فلسطين وقضيتها العادلة فهي بعيدة كل البعد عن طارق  وامثالة من مرتزقة اليمن ويؤكد ذلك وتفضحهم مواقفهم  وتحركاتهم مع  العدو الصهيوامريكي  فطارق عفاش الذي عاد مؤخرا من جبوتي بعد لقاءه مسؤولين امريكيين وصهاينة والاتفاق على انشاء غرفة عمليات مشتركة لحماية السفن الاسرائلية  المتجهة الى الكيان  فكيف له ان يدعي ويتظاهر بانه مع فلسطين وشعبها وهو مجرد خائن مرتزق عميل يتاجر بقضايا شعبه وامته وفي مقدمتها القضية الفلسطينية

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

الحوافز الحكومية خطوة نحو النمو أم مجرد مسكنات؟ شادي المنزلاوي يوضح

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد الدكتور شادي المنزلاوي، الخبير الاقتصادي، أنه في ظل أهمية القطاع الصناعي كرافد رئيسي للنمو الاقتصادي وزيادة الإيرادات المحلية، أصبحت الحوافز الحكومية موضوعًا محوريًا للنقاش، ومنذ تشكيل الحكومة الجديدة في يوليو الماضي، تم الإعلان عن أهداف طموحة لرفع نسبة مساهمة القطاع الصناعي من 17% إلى أكثر من 31% بحلول العام المالي 2026/2027.

وأشار “المنزلاوي”، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “همزة وصل”، المذاع على قناة “النيل للأخبار”، إلى أنه  مع حزمة الحوافز المعلنة يظل السؤال قائمًا: هل تكفي هذه التدابير لتحقيق أهداف التنمية المرجوة، أم أن هناك تحديات تتطلب حلولًا أعمق؟، موضحا أن الحكومة تقدم حوافز ضريبية جديدة تهدف إلى تخفيف الأعباء عن دافعي الضرائب وتعزيز العدالة الضريبية، بالإضافة إلى دمج الاقتصاد غير الرسمي في النظام الرسمي، وقد تُعتبر هذه المبادرات خطوات إيجابية، ولكن يبقى التحدي الحقيقي في التعامل مع القضايا الهيكلية التي تواجه القطاع.

وتابع: إحدى المشكلات الأساسية هي إغلاق الشركات المتعثرة، التي تتزايد أعدادها في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة، ورغم الإجراءات التنظيمية التي تنوي الحكومة اتخاذها، فإن الحلول المؤقتة قد لا تكون كافية لمواجهة هذه التحديات، مشيرا إلى أنه مع ارتفاع معدلات الفائدة إلى 27-28%، أصبح توسيع نطاق الإنتاج أمرًا مكلفًا للغاية، مما يُعرقل قدرة الشركات على تحقيق النمو وزيادة إنتاجها؛ وهذا يشير إلى ضرورة توفير بيئة تمويلية ملائمة تدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة، التي تمثل جزءًا حيويًا من الاقتصاد.

وأكد أنه على الرغم من الجهود المبذولة لتحسين المناخ الصناعي، يجب أن تتبنى الحكومة استراتيجيات أكثر شمولية، ويجب أن تشمل هذه الاستراتيجيات التحكم في تدفق البيانات المتعلقة بالمواد الخام، وتسهيل الوصول إلى التمويل، وتعزيز قدرات الصناعة المحلية على تحقيق الاكتفاء الذاتي وتقليل الاعتماد على الواردات، موضحا أنه إذا تمكنت الحكومة من تحقيق هذه الإصلاحات بشكل فعال، فإن الصناعة في مصر يمكن أن تصبح محركًا رئيسيًا للنمو الاقتصادي، مما يسهم في تحسين مستوى المعيشة وخلق فرص عمل جديدة؛ لذا، يبقى الأمل معقودًا على تكامل الجهود الحكومية مع القطاع الخاص لتحقيق مستقبل صناعي مزدهر ومستدام.

مقالات مشابهة

  • اشتباكات عنيفة بين قوات المرتزق طارق عفاش ومسلحين قبليين في مديرية الوازعية بتعز
  • بسبب "مواقفهم" في الحرب.. فنانون لبنانيون في مرمى الانتقادات
  • هل تنجح الحكومة العراقية في تحقيق إنجازات حقيقية في مشاريع البنى التحتية؟
  • بالصور: نقطة لمرتزقة العدوان تقتل مواطناً بدم بارد في الجوف
  • مقتل مواطن برصاص مرتزقة العدوان في نقطة تفتيش بالجوف (صورة)
  • استقبال رسمي لممثل اليمن في المسابقة الدولية للقرآن الكريم وتكريم خاص من وزير الأوقاف
  • أول بطولة مع الزمالك|عبدالله السعيد.. العمر مجرد رقم
  • شركات الشحن البحري تتوقع استهداف السفن المتجهة إلى موانئ “إسرائيل” من اليمن ولبنان وتطالب بتدابير احترازية
  • الحوافز الحكومية خطوة نحو النمو أم مجرد مسكنات؟ شادي المنزلاوي يوضح
  • زئير الأسود يملأ الخرطوم