بعد طلاقها من حسام حبيب.. شيرين عبد الوهاب تتصدر تريند "جوجل"
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
تصدرت الفنانة شيرين عبد الوهاب، تريند مؤشر البحث "جوجل"، وذلك بعد إعلان خبر طلاقها من الفنان حسام حبيب.
وتمت إنهاء علاقة الزواج بين المطربة شيرين وحسام حبيب بشكل ودي بعد مرور نحو 6 سنوات، وذلك بعد فترة طويلة من الشائعات التي أثرت على الثنائي في الفترة الأخيرة.
وفي سياق آخر، كشف الاعلامي عمرو أديب، خلال برنامج "الحكاية" على قناة "MBC مصر"، تفاصيل لقائه مع شيرين عبد الوهاب قبل أيام قليلة في الرياض، حيث كان هناك لتجربة إعلامية جديدة.
تفاصيل لقاء شيرين عبد الوهاب وعمرو أديب
وأكد عمرو أديب أن لقائه مع شيرين كان قبل نحو 10 أيام، وأشار إلى أنها كانت بصحة جيدة وتحدثت عن العديد من الأمور التي مرت بها، وأشارت إلى أنها تستعد لإصدار ألبوم جديد وحصري، مشيرًا إلى تحسّن حالتها الصحية رغم مفاجأة الطلاق.
وأضاف أن شيرين طلبت منه إطمئنان الجمهور بأنها بخير، معبرة عن أمنيتها بمرور هذه المرحلة بسلام ودون أي توترات بينهما.
تفاصيل إنفصال شيرين وحسام حبيب
يُشار إلى أن زواج شيرين وحسام حبيب كان في أبريل 2018، وانفصلا في ديسمبر 2021 بعد ثلاث سنوات من الزواج.
ومن ناحية أخرى، احتفلت شيرين عبد الوهاب بعيد ميلادها مؤخرًا، وكانت رحلة نجاح من طفولتها حيث بدأت مشوارها الفني وتلقّت تدريبها الفني من المايسترو سليم سحاب بناءً على نصيحة أحد معلميها الذي أقنع والدها بأهمية تطوير موهبتها الفنية في دار الأوبرا، وهو ما تحقق فيما بعد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سليم سحاب الفنانة شيرين عبد الوهاب حسام حبيب تريند جوجل شيرين عبد الوهاب شیرین عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
شيرين عبد الوهاب تنعى محمد رحيم بكلمات مؤثرة: «صدمة كبيرة لنا جميعًا»
حرصت المطربة شيرين عبد الوهاب على نعى الملحن الراحل محمد رحيم ، الذى توفي خلال الساعات الماضية أثر تعرضه لسكتة حادة.
وعلقت شيرين عبد الوهاب عبر قناتها الرسمية على تليجرام، قائلة: «رحيل الملحن محمد رحيم صدمة كبيرة لنا جميعًا، فقدنا ملحنًا موهوبًا ترك بصمة واضحة في عالم الموسيقى».
شيرين عبد الوهاب ومحمد رحيمواستكملت: «رحمك الله يا محمد رحيم ونسأل الله أن يلهم أهله و أحبابه الصبر والسلوان .. ادعوله بالرحمة والمغفرة».
من ناحيته، نعت هارتي رحيم، ابنة الملحن الراحل محمد رحيم، والدها بكلمات مؤثرة عبر حسابها الشخصي على "إنستجرام"، وذلك بعد وفاته صباح اليوم.
وكتبت هارتي عبر خاصية "الستوري" في حسابها على موقع التواصل الاجتماعي، منشورًا يعكس حجم الألم والحزن الذي تشعر به بعد فقدان والدها، الذي كان يشكل لها جزءًا كبيرًا من حياتها.
قالت هارتي: "آخر عيد ميلاد ليك، حياتي اتدمرت من غيرك يا بابا، هتوحشني أوي"، كلمات تحمل في طياتها الكثير من الحزن والشوق للراحل الذي فارقها بشكل مفاجئ.
هذه الكلمات التي نشرتها هارتي عبر "إنستجرام" لاقت تفاعلًا واسعًا من المتابعين الذين عبروا عن تعاطفهم معها في هذا الوقت الصعب. فقد كانت علاقة هارتي بوالدها قوية، وكان يشكل لها مصدر دعم وحب دائم، وقد أظهرت كلماتها مدى تأثير فقدانه على حياتها.
ومن خلال هذه الرسالة، تعكس هارتي الألم الكبير الذي تشعر به بعد فقدان والدها، الذي كانت تعتبره ليس فقط ملحنًا عظيمًا بل أيضًا مصدرًا للأمان والحنان.
محمد رحيم تقرير الطب الشرعي
وكانت جنازة الملحن الراحل محمد رحيم تأجلت للمرة الثانية اليوم، وسط حالة من الحزن والصدمة بين أسرته وأصدقائه، وجاء التأخير نتيجة انتظار تقرير الطب الشرعي الذي تضمن تفاصيل دقيقة أثارت تساؤلات حول سبب الوفاة.
وكشف التقرير الطبي الخاص بالملحن محمد رحيم، أن هناك علامات واضحة على جسد الراحل، و أشار التقرير إلى وجود زرقة شديدة بالوجه وانتفاخ في الجسد نتيجة مرور 24 ساعة على الوفاة.
كما تم تسجيل خدوش بكف اليد اليمنى، ووجود جرح عند زاوية الفم، إضافة إلى آثار كدمات بالساق اليسرى، مع ملاحظة خروج دم من الأنف.
هذه الأسباب دفعت السلطات إلى تأجيل إصدار تصريح الدفن لحين الانتهاء من تحقيقات الطب الشرعي لاستيضاح ما إذا كانت هناك شبهة جنائية في الوفاة أو أن الأمر طبيعي.
وكانت أنوسة كوتة، زوجة الراحل محمد رحيم، حذفت بشكل مفاجئ، منشورها عبر صفحتها الرسمية على “فيسبوك”، الذي أعلنت من خلاله موعد تشييع جثمان زوجها الراحل، ونفت من خلاله أيضًا وجود أي شبهة جنائية في الوفاة,
جاء ذلك بعدما أكدت جهات التحقيق أن وفاة الملحن محمد رحيم كانت طبيعية، وذلك عقب انتهاء الفحوصات الأولية التي أجرتها، إذ أوضح مفتش الصحة، الذي تم انتدابه للكشف على الجثمان، أن الإصابات التي ظهرت على الفم واليد والساق سطحية وظاهرية ولا تدل على وجود شبهة جنائية.
وكشف فحص جثمان الملحن محمد رحيم: أن الشفتين سليمتان تمامًا، مما ينفي وجود أي علامات قد تشير إلى الاختناق أو تعرض المتوفى لأي اعتداء.
كما أكدت مراجعة كاميرات المراقبة المحيطة بموقع الوفاة عدم رصد أي تحركات مشبوهة، أو دخول أشخاص غرباء إلى المنزل.