تصدر إعلان الهيئة الوطنية للانتخابات، نتيجة الانتخابات الرئاسية في مؤتمر صحفي بعد غد /الاثنين/ اهتمامات الصحف الصادرة صباح اليوم /السبت/.


ففي (أخبار اليوم) وتحت عنوان (الوطنية للانتخابات تعلن نتيجة الانتخابات الرئاسية بعد غد).. ذكرت الصحيفة أن الهيئة الوطنية للانتخابات برئاسة المستشار حازم بدوي، تعقد مؤتمرًا صحفيًا بعد غد /الاثنين/؛ للإعلان عن نتيجة الانتخابات الرئاسية 2024.


وأضافت الصحيفة أن الهيئة ذكرت - في بيان - أنها لم تتلق أي طعون من المرشحين الأربعة في الانتخابات الرئاسية أو وكلائهم، على القرارات الصادرة من اللجان العامة بشأن عملية الاقتراع، خلال الموعد المقرر لهذا الإجراء، والمُحدد في الجدول الزمني للعملية الانتخابية طيلة أول أمس /الخميس.


وأشارت الهيئة إلى أن اللجان العامة على مستوى الجمهورية لم تتلق بدورها أي تظلمات من المرشحين أو وكلائهم، في شأن كافة المسائل التي تتعلق بعملية الاقتراع، خلال المواعيد المقررة والمحددة ببداية أيام الاقتراع وحتى انتهاء أعمال الفرز وإعلان الحصر العددي للأصوات بكل لجنة عامة.


في السياق ذاته وتحت عنوان (رئيس بعثة الجامعة العربية: إشادات عربية ودولية كبيرة بنجاح الانتخابات الرئاسية المصرية).. ذكرت صحيفة (أخبار اليوم) أن السفير خليل إبراهيم الذوادي الأمين العام المساعد رئيس بعثة جامعة الدول العربية لمتابعة الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 أكد أن هناك إشادات عربية ودولية كبيرة بنجاح انتخابات الرئاسة والتحضيرات والتسهيلات التي وفرتها جمهورية مصر العربية وكيفية تعامل كافة الأجهزة المعنية في الدولة لإنجاح تلك الانتخابات.


وأضافت الصحيفة أن السفير الذوادي قال إنه بطبيعة الحال يتم قياس عدد الناخبين والإقبال بدراسات معينة، ولذلك وجدنا هذا الحشد الكبير من الناخبين الذي أشادت به وسائل الإعلام والمراقبون والمعنيون بعملية الانتخابات في كل الأقطار العربية والدولية، مضيفا أن جمهورية مصر العربية وفرت كافة التسهيلات والتحضيرات السابقة لنجاح الانتخابات وكيفية تعامل الأجهزة المختلفة معها، منوها بالدور المهم لوسائل التواصل الاجتماعي والإعلام في عملية التنوير.


وأكد رئيس البعثة أن وسائل الإعلام المختلفة قامت بدور كبير تزامنا مع كافة الجهات المعنية في الدولة المصرية التي قامت بدورها في سبيل إنجاح هذه الانتخابات، وكانت النتيجة كما شاهدنا جميعا الإشادة الكبيرة من كافة الأطياف والدول.


وتحت عنوان (مباحثات مهمة لرئيس الأركان في إيطاليا).. ذكرت صحيفة (الجمهورية)، أن الفريق أسامة عسكر رئيس أركان حرب القوات المسلحة والوفد المرافق له عادوا إلى أرض الوطن، بعد انتهاء زيارة رسمية لدولة إيطاليا والتي استمرت لعدة أيام، حيث التقى الفريق أسامة عسكر برئيس هيئة الأركان العامة للدفاع الإيطالي الفريق أول بحري جوسيبى كافو دراجوانه، وذلك بمقر رئاسة هيئة الأركان العامة للدفاع الإيطالي، وأجريت مراسم استقبال رسمية واستعراض حرس الشرف وعزفت الموسيقات السلام الوطني لكلا البلدين الصديقين.


وأضافت الصحيفة أن الجانبين عقدا جلسة مباحثات تناولت عددا من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك وسبل تعزيز مجالات التعاون الثنائي بين القوات المسلحة المصرية والإيطالية، وكذا التطورات الإقليمية الراهنة وانعكاسها على الأمن والاستقرار بالمنطقة، كما تفقد الفريق أسامة عسكر قيادة العمليات المشتركة للقوات المسلحة الإيطالية، واستمع إلى عرض تقديمي لطبيعة عمل القيادة وما تضمه من منظومات تقنية وآليات للقيادة والسيطرة.


وتابعت: "كما قام رئيس الأركان بزيارة ميدانية لإحدى الوحدات المقاتلة شملت تفقد عدد من ميادين التدريب القتالي والرماية، وكذا المعدات والمركبات ونظم التسليح المستخدمة"، وأشاد الفريق أسامة عسكر بمستوى التدريب الراقي والإمكانيات المتميزة التي تمتلكها عناصر القوات المسلحة الإيطالية بمختلف أسلحتها وتخصصاتها.
وأشارت إلى أن الزيارة تضمنت أيضا لقاء عدد من مسئولي الشركات الإيطالية العاملة في مجال الصناعات الدفاعية، والمرور على بعض منتجات الشركات أثناء مراحل التصنيع، وذلك في إطار عمق علاقات الشراكة والتعاون العسكري بين القوات المسلحة المصرية والإيطالية.


وفي الشأن المحلي، وتحت عنوان (54 مليون خدمة مجانية للمواطنين في "100 يوم صحة")، ذكرت (الجمهورية)، أن وزير الصحة والسكان الدكتور خالد عبدالغفار أعلن تقديم 54 مليونا و806 آلاف و4 خدمات طبية من خلال حملة "100 يوم صحة" منذ انطلاقها يوم 25 يونيو الماضي، وحتى مساء أمس الأول /الخميس/ في جميع محافظات الجمهورية، وذلك بعد توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي بمد عمل الحملة.


ونقلت الصحيفة عن المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان الدكتور حسام عبدالغفار قوله إن الحملة قدمت منذ انطلاقها مليونًا و509 آلاف و232 خدمة، ضمن مبادرة الرئيس السيسي لدعم صحة المرأة، فيما بلغت الزيارات العارضة والمتكررة 4 ملايين و317 ألفا و913 زيارة.


وأضاف المتحدث، أن الحملة قدمت خدمات ضمن المبادرة الرئاسية للكشف المبكر وعلاج ضعف وفقدان السمع لدى حديثي الولادة، لـ832 ألفا و63 طفلا، فيما قدمت الحملة 4 ملايين و826 ألفا و551 خدمة، ضمن مبادرة الرئيس للكشف المبكر وعلاج الأمراض المزمنة والاعتلال الكلوي.
واقتصاديا.. وتحت عنوان (ترشيد الإنفاق لا يسرى على السلع التموينية والوقود والخدمة الصحية)..

 ذكرت (الأهرام) أن وزير المالية الدكتور محمد معيط أكد أن قرار رئيس مجلس الوزراء، ترشيد الإنفاق العام، لا يسري على وزارة الصحة والسكان والجهات التابعة لها والمستشفيات الجامعية، وغيرها من الجهات القائمة على تقديم الخدمة الصحية والرعاية الطبية، وكذلك الجهات القائمة على تدبير السلع التموينية، والمواد البترولية، والغاز ومشتقاتهما، والاعتمادات المالية المدرجة بموازنات الجهات لعلاج العاملين وغيرهم مثل الطلاب، والإعانات التي تصرف لهم، والمقابل النقدي للعاملين بالمناطق النائية، كما لا يسرى على كل المخصصات المالية المدرجة لدعم السلع التموينية، والمعاشات الضمانية و"تكافل وكرامة".


وأضافت الصحيفة أن الوزير قال إن النظم المالية المميكنة توفر معلومات لحظية عن الإيرادات والمصروفات العامة، وتمكننا من ترتيب الأولويات بشكل دقيق، مع الالتزام الكامل بتدبير الاحتياجات الأساسية للمواطنين، والتوسع فى مد مظلة الحماية الاجتماعية للشرائح الأكثر تأثرًا بالموجة التضخمية، والحفاظ على مسار الانضباط المالي، بالاستمرار في خفض عجز الموازنة، ومعدل الدين للناتج المحلي على المدى المتوسط، وتحقيق فائض أولى بنسبة 2% بنهاية العام المالي الحالي.


وأشارت إلى أن الوزير جدد تأكيده إعطاء الأولوية في التعاقدات الحكومية للمنتجات المصرية، وإن زاد سعرها على نظيرتها الأجنبية في حدود 15%، بما يتسق مع جهود الدولة الهادفة لزيادة الإنتاج المحلي وتوطين الصناعة، وتشجيع القطاع الخاص على ضخ المزيد من الاستثمارات في شتى القطاعات خاصة ذات الأولوية التنموية والتنافسية العالمية، على نحو يفتح آفاقًا واعدة للتصدير والنفاذ للأسواق الدولية.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إعلان نتيجة الانتخابات الرئاسية إعلان نتيجة الانتخابات الرئاسية 2024 نتیجة الانتخابات الرئاسیة الفریق أسامة عسکر القوات المسلحة بعد غد

إقرأ أيضاً:

ترامب يحمل اليهود مسؤولية فشله في الانتخابات الرئاسية

يحاول المرشحان دونالد ترامب، وكامالا هاريس جاهدَين – مع تصاعد حمى الحملات الانتخابية الرئاسية الأميركية – حشدَ كافة أشكال الدعم المادي والانتخابي في أوساط شرائح اجتماعية وعرقية عديدة. لذلك يبدي الرئيس السابق ترامب اهتمامًا خاصًا بالصوت الانتخابي اليهودي؛ لضمان فوزه في هذه الانتخابات التنافسية الحادة.

بيدَ أن ترامب أثار حفيظة العديد من قيادات الجماعات الأميركية اليهودية في خطابه الأخير في مدينة واشنطن دي سي بصالشهر الماضي، حين جاء محذرًا من تصاعد العداء للسامية في الولايات المتحدة الأميركية، ولكنه تضمّن نقدًا سياسيًا قاسيًا لم تتعوّد المجتمعات الأميركية اليهودية سماعه من المرشحين للرئاسة الأميركية طيلة العقود السابقة.

كشف خطاب ترامب وتصريحاته طوال الفترة الماضية عن أحقّيته في الحصول على كافة أصوات اليهود الأميركيين لصالحه بنسبة مئة بالمئة، معتبرًا أن التصويت خلاف ذلك يعني أن الناخب اليهودي شخص يكره ذاته وديانته اليهودية وإسرائيل. كما حمّل ترامب الناخبين اليهود مسؤولية احتمال فشله في الانتخابات الرئاسية هذا العام، محذرًا في الوقت نفسه من العواقب الوخيمة لهزيمته وأثرها الممكن على مجتمعاتهم في أميركا الشمالية، وعلى دولة إسرائيل.

تنبأ ترامب في خطابه بأن هزيمته في هذه الانتخابات الرئاسية تعني زوال إسرائيل خلال السنتين المقبلتين، وذلك لأن منافسته الديمقراطية ونائبة الرئيس بايدن الحالية كامالا هاريس تكنّ – على حسب زعمه – كراهية لإسرائيل، متجاهلًا حقيقة دعم هاريس المطلق لأمن واستقرار إسرائيل، وزواجها من رجل أميركي يهودي يخوض حاليًا حملات إعلامية؛ لمجابهة العداء للسامية في الولايات المتحدة.

وجّه ترامب نقدًا عنيفًا لهاريس وإدارة بايدن، متهمًا إياهما بالتساهل حيال المظاهرات الطلابية القوية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية في غزة، واصفًا هذه المظاهرات بأنها جزءٌ من العداء للسامية وسببٌ في تصاعدها في الولايات المتحدة.

وعد ترامب الأميركيين اليهود بسياسة فدرالية أكثر صرامة مع الجامعات الأميركية التي تنشط فيها المظاهرات المناهضة لحكومة إسرائيل، وحربها المدمرة في غزة، مهددًا بترحيل الطلاب الأجانب المتعاطفين مع حماس، وكذلك إعادة سياسة منع دخول المسلمين للولايات المتحدة، وخاصةً من البلدان التي تشهد حروبًا ونزاعاتٍ عسكرية، مثل: اليمن، والسودان، وسوريا.

لم ينسَ كذلك ترامب مهاجمة زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ، السيناتور الأميركي اليهودي تشاك شومر، واصفًا إياه بالعضو في منظمة حماس الفلسطينية، رغم ما عُرف عن الأخير من صهيونية متشددة في الدفاع عن إسرائيل.

أعاد تشكيك ترامب في ولاء المجتمعات الأميركية اليهودية وخياراتها السياسية، التذكير بدعاوى تشكيك الولاء خلال قرون طويلة من العداء للسامية، عانى اليهود خلالها في أوروبا سياساتٍ اجتماعيةٍ عنصريةٍ بغيضة.

ماذا قدّم ترامب لإسرائيل؟

أظهر ترامب أثناء فترة رئاسته دعمًا سخيًا لإسرائيل وجرأة سياسية مجحفة في شأن الحقوق الفلسطينية التاريخية التي تضمنتها قرارات مجلس الأمن الدولي العديدة بشأن الصراع الفلسطيني الإسرائيلي. تمثل ذلك في قراره الشهير بنقل السفارة الأميركية من تل أبيب إلى مدينة القدس، مما يُعد اعترافًا أميركيًا بها كعاصمة رسمية لدولة إسرائيل.

تجنب الرؤساء الأميركيون السابقون تطبيق قانون الكونغرس الأميركي المتعلق بنقل السفارة الأميركية إلى القدس، مستخدمين في ذلك سلطاتهم التي خوّلها لهم القانون، تاركين تقرير مصير المدينة المقدسة المحتلة لمفاوضات السلام النهائية بين الفلسطينيين والإسرائيليين.

وجد قرار ترامب بنقل السفارة الأميركية ترحيبًا واسعًا في الأوساط الإسرائيلية، وسخطًا عارمًا بين المدافعين عن الحقوق الفلسطينية. قام ترامب أيضًا بالإقرار بحق إسرائيل في ضم مرتفعات الجولان السورية المحتلة لها، ضاربًا عرض الحائط بقرارات مجلس الأمن الدولي بهذا الشأن، ومواقف الإدارات الأميركية السابقة.

كما ساهم ترامب بقوة دبلوماسية في توسيع دائرة التطبيع العربي الإسرائيلي، لتشمل أربع دول عربية جديدة، دون تقديم أي تنازلات إسرائيلية للفلسطينيين، متبنيًا خط رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بإمكانية الحصول على تطبيع كامل مع الدول العربية، دون تقديم أي تنازلاتٍ حقيقية على الأرض.

تعكس سيكولوجية ترامب شخصية مادية بحتة تؤمن بوجوب المقابل المادي لكل عمل سياسي تقوم به، حيث يعتبر التعاملات السياسية صفقات تجارية. لذلك، يرى ترامب أنه وحده من يستحق أصوات كل الأميركيين اليهود لما قدّمه لإسرائيل من خدمات عظيمة، وليس لما قدّمه للناخبين اليهود هنا في أميركا من خدمات.

بعض ملامح السلوك الانتخابي لليهود الأميركيين

يشكل الناخبون الأميركيون اليهود نسبة تقل عن 3٪ من إجمالي الناخبين الأميركيين، ويتميزون بأمرَين ذوَي أهمية بالغة، وهما: مشاركتهم العالية جدًا في التصويت في الانتخابات الأميركية، وكذلك دعمهم المالي السخي للحملات الانتخابية. وبينما يتوزع اليهود الأميركيون في معظم الولايات الأميركية، إلا أن ثقلهم السياسي من ناحية التصويت الانتخابي يتمركز في ولايات: نيويورك، وكاليفورنيا، وفلوريدا، وبعض الولايات الأخرى.

من الملاحظ في توجهات السلوك الانتخابي لمعظم أفراد المجتمعات الأميركية اليهودية ميلها للتصويت للمرشح الديمقراطي الأميركي، وذلك لاعتبارات عدة، منها اعتبار الحزب الديمقراطي حزبًا يجمع الأقليات العرقية والدينية المختلفة منذ تبني الحزب في منتصف الستينيات القضايا الليبرالية، مثل: الحقوق المدنية، وحرية المرأة، بخلاف الحزب الجمهوري الذي اتجه منذ ذلك العهد لاستمالة الأغلبية البيضاء المحافظة، خصوصًا في الجنوب الأميركي.

وتجدر الإشارة هنا إلى أن دعم إسرائيل لا يشكّل نقطة خلاف جوهرية بين مرشّحي الرئاسة الأميركية، حيث يتبارى المرشحون، عادةً، في تقديم الكثير من الوعود لإسرائيل في سباق الحملات الانتخابية، ونادرًا ما يغرّد مرشحٌ للرئاسة خارج هذا السرب. لذا، لا تتغير سياسة الولايات المتحدة الأميركية حيال إسرائيل بتغير إداراتها المختلفة، سواء كانت جمهورية أم ديمقراطية.

على الرغم من التأييد المطلق الذي تبديه الجماعات اليهودية نحو إسرائيل، فإنّ هناك بوادر لظهور أصوات معارضة – وإن كانت قليلة – للوحشية الإسرائيلية القاتلة في حربها الأخيرة ضد الفلسطينيين، حيث طالب – مثلًا – بيرني ساندرز، المرشح الأميركي اليهودي السابق للرئاسة الأميركية، وأحد القيادات الليبرالية القوية في مجلس الشيوخ الأميركي، بقطع الدعم العسكري عن حكومة نتنياهو اليمينية المتطرفة؛ حتى ترضخ للموافقة على وقف القتال في غزة وإتمام صفقة عودة الأسرى الإسرائيليين.

تجدر الإشارة إلى أن ساندرز حظي بتأييد قوي من الجماعات العربية والمسلمة في الولايات المتحدة إبان ترشحه للرئاسة في عامي 2016 و2020؛ تقديرًا لمواقفه المتعاطفة مع حقوق الفلسطينيين والحقوق المدنية للمسلمين والعرب الأميركيين.

لا شك أن الاستجداء الرخيص لترامب لاستمالة الأصوات اليهودية الأميركية لصالحه في الانتخابات الأميركية لن يكون ذا تأثيرٍ كبيرٍ؛ نسبةً للميل التقليدي للناخبين الأميركيين اليهود لصالح الحزب الديمقراطي والقضايا الليبرالية.

كما أن نفورهم الطبيعي من ادعاء الوصاية على أصواتهم الانتخابية التي يزعمها ترامب في خطاباته السياسية، يزيد من تخوفهم من وجود بعض الجماعات العنصرية البيضاء ذات التاريخ القديم في العداء للسامية في أوساط قاعدة ترامب الانتخابية، وتأثيرهم المحتمل في حال فوزه بالانتخابات الرئاسية القادمة.

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logo إعلان من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • الرئيس سينتصر فيها : مئات التونسيين يتظاهرون ضد "القمع" قبل يومين من الانتخابات الرئاسية
  • كيف رد بايدن على سؤال حول تأثير نتنياهو على الانتخابات الرئاسية؟
  • التفاصيل الكاملة حول الانتخابات الرئاسية التونسية
  • تونس تدخل مرحلة الصمت عشية الانتخابات الرئاسية
  • تصريح مثير لبايدن حول الانتخابات الرئاسية.. ماذا قال؟
  • تونس.. بدء التصويت بالانتخابات الرئاسية في الخارج
  • النزول إلى الناخبين.. أوباما يلقي بثقله خلف هاريس في الانتخابات الرئاسية
  • ترامب يحمل اليهود مسؤولية فشله في الانتخابات الرئاسية
  • ماذا تغير في الانتخابات الرئاسية بتونس بين الأمس واليوم؟
  • رئيس هيئة تدريب القوات المسلحة يعلن نتيجة تخرج الدفعة الجديدة في الأكاديمية العسكرية المصرية