هواتف فيفو العملاقة Vivo X100 تنطلق في الأسواق العالمية
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
كشفت تقارير أن شركة Vivo فيفو الصينية قد بدأت بالفعل إطلاق سلسلة هواتفها الرائدة Vivo X100 في السوق العالمية، وذلك بعد إطلاقها في لأول مر في الصين في شهر نوفمبر الماضي.
وبحسب موقع GSMArena فإن هواتف Vivo X100 ستتواجد في معظم الأسواق العالمية، وأبرزها السوق الأوروبية كما ستتواجد الهواتف في معظم الدول الأخرى خلال الفترة القليلة المقبلة.
وحصلت هواتف Vivo X100 على شاشات من نوع LTPO AMOLED قياس 6.78 بوصة بدقة 1260 بكسل ومعدل تحديث متغير 1-120 هرتز في الثانية، مع مستشعر للبصمة تحت الشاشة.
ويحتوي هاتف Vivo X100 Pro على كاميرا رئيسية بمستشعر IMX989 بدقة 50 ميجابكسل، وكاميرا تقريب دقة 50 ميجابكسل، مع كاميرا فائقة الاتساع بدقة 50 ميجابكسل، مع كاميرا أمامية بدقة 32 ميجابكسل.
ويضم هاتف vivo X100 Pro بطارية أكبر تبلغ سعتها 5400 مللي أمبير في الساعة مع شحن سلكي بقدرة 100 وات وشحن لاسلكي بقدرة 50 وات، أما هاتف Vivo X100 فيحتوي على بطارية بسعة 5000 مللي أمبير في الساعة مع شحن سلكي بقوة 120 وات.
وتعمل هواتف فيفو Vivo X100 بمعالجات من نوع Dimensity 9300 من شركة ميدياتيك التايونية، مع نظام التشغيل Android 14 وواجهة المستخدم للسوفت وير Funtouch OS 14 .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فيفو مواصفات Vivo X100 فيفو Vivo X100
إقرأ أيضاً:
السعودية ضمن أكبر الأسواق العالمية في مجال «تخزين الطاقة»
تزامنا مع بدء تشغيل مشروع “بيشة” بسعة 2000 ميغاواط ساعة، والذي يُعد من أكبر مشاريع تخزين الطاقة في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، كشفت وزارة الطاقة السعودية، أن “المملكة حققت مكانة بارزة ضمن أكبر عشر أسواق عالمية في مجال تخزين الطاقة بالبطاريات”.
وذكرت وزارة الطاقة، “أن السعودية تسعى، من خلال البرنامج الوطني للطاقة المتجددة الذي تشرف عليه الوزارة، إلى تحقيق سعة تخزين تصل إلى 48 غيغاواط ساعة بحلول عام 2030، وحتى الآن، تم طرح 26 غيغاواط ساعة من مشاريع التخزين، وهي في مراحل تطوير مختلفة”.
وأضافت: “هذه المشاريع، تؤدي دورا محوريا في دعم التوسع في الطاقة المتجددة، مما يعزز تحقيق مستهدفات مزيج الطاقة الوطني، حيث تستهدف السعودية أن تمثل الطاقة المتجددة 50% من إجمالي إنتاج الكهرباء بحلول عام 2030”.
ولفتت الوزارة إلى أن “هذا النمو يأتي تحقيقا للأهداف الطموحة لرؤية المملكة 2030، حيث يعد تخزين الطاقة عنصرا أساسيا لدعم التوسع في إنتاج الكهرباء من مصادر متجددة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح”.
وبحسب الوزارة، “تستهدف السعودية تشغيل 8 غيغاواط ساعة من مشاريع تخزين الطاقة بحلول عام 2025، و22 غيغاواط ساعة بحلول عام 2026، مما يجعلها ثالث أكبر سوق عالميا في مشاريع تخزين الطاقة، بعد كل من الصين والولايات المتحدة، وفقًا للسعات التخزينية المعلنة حتى الآن”.
هذا “وتُعد السعودية في طليعة الأسواق الناشئة التي تشهد نموا متسارعا في مشروعات تخزين الطاقة، وفقا لتصنيف مؤسسة وود مكنزي الاستشارية، المتخصصة في قطاع الطاقة، ومن المتوقع أن تسهم إضافة سعات تخزينية جديدة خلال العقد المقبل في تعزيز موقعها بين أكبر عشر أسواق عالمية في هذا المجال”.
وفي وقت سابق، “تم تشغيل مشروع بيشة لتخزين الطاقة بالبطاريات، الذي يضم 488 حاوية بطاريات متطورة بسعة تخزينية تبلغ 500 ميجاواط لمدة أربع ساعات، ويتيح المشروع إمكانية شحن البطاريات خلال فترات انخفاض الطلب، وتفريغها خلال أوقات الذروة، مما يضمن توفر طاقة احتياطية عند الحاجة، ويعزز مرونة إدارة الإمدادات الكهربائية، ويدعم توظيف الحلول الذكية لتحقيق مستقبل طاقة أكثر استدامة”.
والجدير بالذكر، أن “إجمالي السعات الإنتاجية لمشروعات الطاقة المتجددة بلغ 44.1 غيغاواط حتى نهاية عام 2024، موزعة بين مراحل الإنتاج المختلفة، حيث يسهم تخزين الطاقة في تحسين موثوقية إمدادات الكهرباء، مما يعزز قدرة الشبكة الوطنية على التكيف مع الظروف الطارئة، ويدعم تحقيق الأهداف الاستراتيجية لتطوير قطاع الطاقة في السعودية”.