في ذكري وفاة ماجدة الخطيب.. سجنت مرتين وفنانة أصرت على زيارتها يوم الوقفة
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
يحل اليوم ذكري وفاة الفنانة القديرة ماجدة الخطيب ، والتى تعد واحدة من أبرز الفنانات فى تاريخ السينما والدراما المصرية .
وبدأت ماجدة الخطيب حياتها الفنية مطلع عام 1960 بدور صغير في فيلم «حب ودلع» أعقبته بمشاركتها في فيلم «لحن السعادة» ثم توالت أفلامها في فترة الستينات من القرن الماضي.
ومن أشهر أفلامها “نصف ساعة زواج”، ثم “دلالة المصرية”، وشيء فى صدرى، والبعض يعيش مرتين، وفى عام 1972 فيلم “امتثال”، وشاركت بعدد من الأعمال التليفزيونية، وكان آخر عمل لها فيلم “آخر الدنيا”.
وفى عام 1982 قضت ماجدة الخطيب ثمانية أشهر فى سجن الاحتياط على ذمة محاكمتها بتهمة قتل مواطن عن طريق الخطأ أثناء قيادتها سيارتها، وحكمت عليها المحكمة بالسجن عام مع إيقاف التنفيذ، وغرامة 5 آلاف جنيه.
وفي عام 1985، ألقي القبض عليها بتهمة تعاطي المخدرات، حيث حكمت المحكمة عليها بالسجن لمدة خمس سنوات ، والمثير فى الأمر انها ظلت هاربة خارج مصر لعدة سنوات ، وقد تعرضت الى تعب شديد خلال فترة الهروب ولم تجد الشخص الذى يساندها مما جعلها تقرر العودة الى مصر وقضاء فترة العقوبة .
وكشفت ماجدة الخطيب عن تعاطف زملائهامعها، وقالت فى أحدي البرامج التليفزيونية :" الجميع كان متعاطف معايا.. هند رستم كانت كل أسبوع بتيجي تزورني في العيد رغم الزحمة كانت تصمم تيجي تقضي معايا يوم الوقفة.. سميحة أيوب وماجدة الصباحي ومحمد عوض وجلال الشرقاوي وغيرهم.. مفيش حد متعاطفش معايا وموقفش جنبي .. الجميع كان حاسس إني بريئة".
حكاية نصاب أمريكي :تعرضت ماجدة الخطيب الى خداع من قبل أحدي الاشخاص الذى اوهمها انه يكن لها مشاعر حب ، واقنعها انه امريكي الجنسية ولا يتحدث العربية ، وظلت تلك الخدعة مستمرة لفترة ، قبل ان يقوم أحدي الاشخاص بالتعرف عليه ، وكشف لها انه مصري الجنسية .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ماجدة الخطيب الفنانة ماجدة الخطيب محمد عوض ماجدة الصباحي ماجدة الخطیب
إقرأ أيضاً:
برلمانيو "الدستوري" و"الحركة" و"الأحرار" الأكثر تغيبا "بدون عذر" خلال جلستين... و30 برلمانيا تغيبوا مرتين
كشف تحليل المعطيات المعلن عنها أمس تحت قبة البرلمان، المتعلقة بغياب البرلمانيين عن جلستين عامتين، عن تباين في نسب الغياب المسجل بالنسبة لكل فريق برلماني، عن جلسة واحدة أو اثنتين للأسئلة الشفوية (عقدتا في 4 و11 نونبر الجاري).
وتراوحت نسبة غياب برلمانيي الفرق والمجموعة النيابية، بين 0% بالنسبة لنواب المجموعة النيابية للعدالة والتنمية، و52% بالنسبة لنواب الفريق الدستوري الديمقراطي الاجتماعي.
وتؤكد المعطيات المتوفرة، أن نواب الفريق الدستوري الديمقراطي الاجتماعي، الأكثر تغيبا بدون عذر في جلستين للأسئلة الشفوية، وتغيب منهم 12 برلمانيا وبرلمانية من أصل 23 ينتمون للفريق، بنسبة تصل إلى 52 في المائة، وفي المرتبة الثانية يأتي نواب الفريق الحركي، وتغيب منهم 12 برلمانيا وبرلمانية من أصل 26 ينتمون للفريق بنسبة تصل إلى 46 في المائة.
وفي المرتبة الثالثة من حيث نسبة الغياب بدون عذر من مجموع أعضاء الفرق، نجد نواب فريق « الأحرار »، حيث تغيب منهم 35 برلمانيا وبرلمانية من أصل 102، بنسبة تصل إلى 34 في المائة، وفي المرتبة الرابعة يوجد الفريق الاستقلالي، بغياب 24 نائبا ونائبة من أصل 78 ينتمون للفريق، بنسبة تصل إلى 30 في المائة، ثم نواب فريق التقدم والاشتراكية بغياب 7 نواب من أصل 26 يشكلون الفريق، بنسبة بلغت 26 في المائة، ثم سادسا نواب الفريق الاشتراكي وغاب عن جلسة واحدة أو اثنين، 9 برلمانيين من أصل 35 ينتمون للفريق (25%).
وفي المرتبة السابعة لأكثر نواب الفرق تغيبا بدون عذر، نجد نواب « البام » بغياب 21 عضوا في الفريق من أصل 87 بنسبة تصل إلى 24 في المائة، بينما لم يرد أي اسم في اللائحة التي تليت أمس ينتمي للمجموعة النيابية للعدالة والتنمية، مقابل غياب برلمانية واحدة من النواب غير المنتسبين، وتنتمي لحزب جبهة القوى الديمقراطية.
وتشير المعطيات إلى أن 118 برلمانيا وبرلمانية تليت أسماؤهم تحت قبة البرلمان يوم أمس، في جلسة ترأسها الطالبي العلمي، وذلك لغيابهم بدون عذر مرة واحدة أو مرتين في آخر جلستين للأسئلة الشفوية.
ويوجد 30 برلمانيا وبرلمانية تغيبوا عن جلستين متتابعتين، بينما تغيب 88 برلمانيا وبرلمانية عن جلسة واحدة فقط من بين جلستي الأسئلة الشفوية للأسبوع الماضي ولبداية هذا الأسبوع.
تحليل المعطيات يؤكد أيضا، أن 30 برلمانيا وبرلمانية تغيبوا عن جلستين متتاليتين للأسئلة الشفوية، 11 منهم من « الأحرار » و7 من الفريق الدستوري و6 من الفريق الحركي و2 من الفريق الاستقلالي و2 من التقدم والاشتراكية و1 من الفريق الاشتراكي- المعارضة الاتحادية، وبرلماني واحد من فريق الأصالة والمعاصرة.
يذكر أن جدلا خلفته تلاوة أسماء المتغيبين بدون عذر، واتهم برلمانيون مكتب المجلس ولجنة الأخلاقيات بخرق النظام الداخلي للمجلس، الذي ينص في مادته 395 على أن تلاوة اسم البرلمانيين المتغيبين تتم بعد الغياب للمرة الثانية بدون عذر، ليتلى اسم المتغيب في الجلسة العامة الموالية.
واللافت للانتباه، أن اللائحة التي تليت أمس، خلت من أسماء برلمانيين غائبون عن المجلس (الجلسات العامة واللجان) منذ أشهر، من بينهم البرلماني مولاي هشام المهاجري، عن فريق « البام »، والبرلماني محمد بودريقة عن فريق « الأحرار »، وتؤكد تقارير اللجنتين النيابيتين اللتين ينتميان لها، غيابهم بدون عذر عن اجتماعات تقديم ومناقشة مشروع قانون المالية لسنة 2025.