سواليف:
2024-12-22@07:27:15 GMT

وفيات السبت .. 16 / 12 / 2023

تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT

#سواليف

#وفيات السبت .. 16 / 12 / 2023

محمد مصطفى سعيد ال يعقوب العواملة

عبدالوهاب عبدالكريم سلامه المصري العواملة

مقالات ذات صلة وفيات الجمعة ..15 / 12 / 2023 2023/12/15

ابراهيم فتحي عبدالوهاب

فدوى نعيم غيث

توفيق عبدالعزيز عودة

رؤى رائد طاهر فارس الحمارشة

رضوان حمدي المغربي

الياس يعقوب فضلو فضول

محمود علي داود الدعامسة

عبدالله عبدربه الرعود

خلدون يوسف ابراهيم الحياري

عماد اسماعيل الحروب

ايمان محمود موسى الظاهر

غازي حسين مطلق الهبايله الدعجة

مها عبدالله محمد يعقوب

عبيدالله عبدالله عثمان الأقرع

أحمد سليمان خلف القادري

معتصم علي حسن حماد

ليلى ياسين محمد ظاهر الحياري
حمود محمد الفرحان الأحمد الخريسات
الحاجة سعدية اسعد خلف
هدى عثمان عمر سوبره
عبدالحليم موسى حسن الهواري الحــياري
الحاج خلدون يوسف الحياري
رؤى رائد طاهر الفارس
الحاجة فدوى نعيم غيت
الحاج خلدون يوسف إبراهيم الحياري
الحاج نضال عبدالله الخصاونة

وداد عبدالخالق التميمي

عوض محمد رصرص

عبدالرحيم محمد شاكر عوده

إبراهيم علي نشوان

أحمد حسن عجوه الرواشدة

محمد غالب خلف

محمود خالد عليان

مصباح أحمد صالح قاسم عدوان

احمد علي سليمان فرغل بني مصطفى

محمد حماد الشوملي

آلاء داود مصطفى جمعة

روان عمر حماد قفاف

حمود محمد الفرحان الاحمد خريسات

فاطمة محمد مصطفى عوض الله

جودي حافظ عبدالقادر زراقو جابر

يونس ابراهيم البشير

موسى سلمان ابوختلة

اسماعيل حرب عطية حمد

علي يوسف النصرالله الفاعوري

.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف وفيات

إقرأ أيضاً:

د.حماد عبدالله يكتب: " بلطجة " التعليم الخاص !!



كان الهدف الأساسى من دخول القطاع الخاص فى الإستثمار فى مجال التعليم، هو المعاونة فى تنفيذ السياسات التعليمية طبقاَ لخطة الدولة  وكانت المشاركة تعتمد على أن هذه المؤسسات التعليمية الخاصة، غير قاصدة للربح  وبالتالى نالت هذه المؤسسات والشركات إستثناءًا فى القانون بأن لا تتحمل أية أنوع من الضرائب العامة أو النوعية على نشاطها، وكانت المدارس والمعاهد الخاصة فى عصور غير بعيدة أى فى الخمسينيات والستينيات والسبعينيات هى مقصد الطلاب ذوى القدرات المالية القادرة وفى نفس الوقت القدرات الفنية والعقلية الأقل كان ينظر للتلميذ الذى يقصد التعليم الخاص بأنه تلميذ (خائب ) لا يستطيع أن يجد له مكاناَ فى التعليم العام أو كما كان يسمى ( التعليم الميرى ) حيث كان التعليم فى مدارس الحكومة  شىء تتباهى به الأسر المصرية، ولعل بعض أسماء المدراس التى نقف لها ونشير إليها بالبنان  مثل الإبراهيمية والخديوية، والسعيدية، وكذلك مدرسة الفسطاط أو عمرو بن العاص، ومدرسة السنية للبنات، هذه المدارس كانت أسمائها وطلابها شىء مميز فى النشاط التعليمى المصرى، وتخّرج من هذه المدارس قادة ورواد مصر فى كل مناحى الحياة حتى فى الرياضة الأكثر شعبية ( كرة القدم ) كانت الخماسيات التى تجرى بين تلك المدارس لنيل كأس المدارس الثانوية  أهم بكثير من كأس "مصر"، الذى لا نسمع عنه شيئاَ اليوم وسط أندية رياضية محترفة فى اللعب وفى نشاط كرة القدم، ومع ذلك كانت المدارس الخاصة المنافسة فى هذا العصر، لها أسمائها مثل "فيكتوريا كوليج"، ومثل ( دى لاسال ) ومثل ( السكركير ) ( والميريدديه ) " والفرانشيسكان " وغيرهم من مدارس محترمة، قام على إدارة هذه المدارس سواء عامة ( أميرى ) أو خاصة أسماء لامعة فى عالم التربية والتعليم  وكان يقصد هذه المدارس الخاصة شباب وبنات من مصر والعالم العربى  ولا ننسى أن بعض قادة الدول العربية هم خريجى هذه المدارس مثل الملك حسين بن طلال(ملك الأردن) ( رحمه الله عليه ) خريج فيكتوريا الإسكندرية وكان متزاملًا مع الفنان عمر الشريف هكذا كانت المدارس، نجوم لامعة فى عالمنا العربى،  واليوم نسمع عن مدارس يتعارك فيها الملاك بالأسلحة البيضاء بل ويضرب الرصاص، شيء من الفزع يصيب الطلاب والسكان، أثر بلطجة أصحاب المدارس الجدد.
ولكن كيف بدأت هذه الأخلاقيات تغزوا مجال التعليم فى مصر ؟
هذا سؤال يجب توجيهه للقادة والسادة العاملين فى نشاط التعليم، لا يمكن أبداَ السكوت على هذا المستوى المتدنى من التربية والأخلاق، وكذلك من الجشع والإبتزاز، وعدم ملائمة الظروف التى تمر بها البلاد فى مجال التعليم ولعل عودة الدولة عن رفع الإستثناء فى الضرائب على هذه المدارس للقناعة لدى الإدارة والمشرعين فى بلادنا أن هذه الشركات والمؤسسات التعليمية الخاصة حادت عن أهداف إنشائها وبالتالى أصبحت مؤسسات تتاجر فى العقول وتربح دون حساب، وبالتالى هذه المظاهر التى تتناقلها وكالات الأنباء عن مستوى إحدى مدارسنا الخاصة التى كانت محترمة !! وما زلنا فى إنتظار الوزير المسئول عن التعليم، لكى يخرج من الكهف ليدلى ببيان حول هذه الوقائع، وما هى التدابير التى ستتخذها (الوزارة المحروسة) لعدم حدوثها مستقبلًا !!
وما هى خطة الوزارة المعنية بالتربية قبل التعليم، إذا جاز لنا أن نربى فقط الأخلاق ونحافظ عليها، بلا تعليم، بلا نيلة.

مقالات مشابهة

  • د.حماد عبدالله يكتب: " بلطجة " التعليم الخاص !!
  • وفيات السبت .. 21 / 12 / 2024
  • التشكيل الرسمي لمباراة زد وفاركو بالدورى الممتاز
  • وفيات الجمعة .. 20 / 12 / 2024
  • سيراميكا كليوباترا يفرض التعادل على الزمالك في الدوري
  • التعادل الإيجابي يحسم الشوط الأول من لقاء الزمالك وسيراميكا في الدوري
  • زيزو والجزيري يقودان الزمالك أمام سيراميكا كليوباترا
  • جروس يعلن تشكيل الزمالك لمواجهة سيراميكا
  • عاجل.. جروس يعلن تشكيل الزمالك أمام سيراميكا كليوباترا في الدوري
  • الجزيري يقود هجوم الزمالك أمام سيراميكا كليوباترا