يستمر الفنان رامي جمال في الحفاظ على صدارة "يوتيوب" بأحدث أغنياته "جيت متأخر" الذي طرحها مؤخرًا وقد استطاعت الأغنية أن تحقق نجاحًا كبيرًا منذ بداية طرحها وقد تصدرت التريند ومواقع التواصل الإجتماعي وأيضًا تريند تيك توك.

 

 

ونالت الأغنية الكثير من التعليقات الإيجابية من قبل الجمهور عبر كافة مواقع التواصل الإجتماعي، وقد وصلت نسبة مشاهدات الأغنية عبر موقع الأغاني الشهير "يوتيوب" نحو 2 مليون و400 ألف مشاهدة، واحتلت التريند الثاني عبر يوتيوب.

 

والجدير بالذكر أن أغنية "جيت متأخر" هي من كلمات محمد مصطفى ملك، ومن ألحان محمود أنور، وتوزيع محمد ياسر، ومكس وماستر محمد مجدي، وجيتار مصطفى نصر، وبيز جيتار: بيباوي.

ماذا قال الجمهور عن أغنية "جيت متأخر" ؟

(أغنية تحفة مش قادرة أخرجها من دماغي، أغنية متكاملة من كل حاجة، الأغنية بتجنن والصوت والاحساس روعة، إزاي في أغنية قادرة توصف إحساسنا كدة؟، تحفة، حد يخرج الأغنية دي من دماغي، الأغنية ولا غلطة بجد رامي فنان من العيار الثقيل، الأغنية بتعبر عن كل شئ، الله على الإحساس والدفا اللي في صوتك، "ما أنا كنت قصادك وأنت مشيت" قمة في الروعة، "ده أنا كنت في عرض كلمتين كانوا فرقوا شويتين ده انا بصفي في ثانيتين" ايه الجمال ده، دمرلي الموڤ اون براحتك يا فنان، رامي جمال وصف اللي كلنا بنكون عايزينه قبل الفراق وهو كوبلية "أنا كنت في عرض كلمتين كانوا فرقوا شويتين ده أنا بصفي في ثانيتين"، أنا مش عارفه أخرج من كوبلية لو كنت طيب قولتلها يا حبيبي في وقتها كان ممكن أحسها) وغيرها الكثير من التعليقات الإيجابية.

 

ماذا تقول كلمات أغنية "جيت متأخر" لـ رامي جمال ؟

 

 لا جيت متأخر ايوه خلاص مابقاش نافع روح بقا ليه راجع.. عايز ايه بتقولي وحشتك.

 والمفروض انا اكون عارف لا تلاقيك فاضي قولت أراضيك.

مش كنت طيب قولتها يا حبيبي في وقتها كان ممكن احسها ده انا كنت في عرض كلمتين كانوا فارقوا شويتين ده انا بصفى في ثانيتين.

 ما كنت قصادك وانت مشيت وقسيت جامد ايوه نصيب وارد.. يمكن خير بالعافيه طلعت بقلبي سليم فانا مش عايز اي كلام خالص قولت كتير مش كنت طيب قولتها يا حبيبي في وقتها كان ممكن احسها ده انا كنت في عرض كلمتين كانوا فارقوا شويتين ده انا بصفى في ثانيتين".

ما هي آخر أعمال الفنان رامي جمال ؟

 

وفي سياق متصل يذكر أن آخر أعمال الفنان رامي جمال هي أغنية "هيبدأ يتكلم" وقد حققت الأغنية نجاحًا كبيرًا منذ بداية طرحها.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: رامي جمال أغنية جيت متأخر رامي جمال جيت متأخر يوتيوب رامی جمال جیت متأخر ده انا

إقرأ أيضاً:

اليمن.. من صرخة البراءة إلى صدارة المواجهة مع قوى الهيمنة

الشعار الذي أطلقه الشهيد القائد، السيد حسين بدر الدين الحوثي، في صعدة عام 2002، تحوَّل من هتاف إلى صرخة وعي وثورة ضد الخنوع العربي، وضد الهيمنة الأمريكية التي سادت المنطقة لعقود تحت عناوين مزيَّفة.

ومع مرور أكثر من عقدين، شكَّل هذا الشعار نقطة انطلاق لمشروع تحرري متكامل، بدأ بتحديد العدو، ومرَّ بمرحلة البناء الدّاخلي وبدأ فعليا المواجهة المباشرة مع أدوات وقوى الهيمنة. قال الشهيد القائد عن تلك اللحظة التأسيسية: "كان لا بُد من وسيلة نعبّر من خلالها عن سخطنا من أمريكا وإسرائيل، من خلال شعار يرسّخ في وجدان الأمة حالة العداء للظالمين... هو شعار يمثل موقفاً، لا مجرد كلمات، إنه إعلان براءة من كل الطغاة الذين يسفكون دماء الأمة".

لم يكن طريق الصرخة سهلاً، فقد واجه المشروع القرآني، منذ أيامه الأولى، حملة استهداف شاملة، قدَّم فيها القائد المؤسس حياته ثمنًا لهذا المشروع العظيم، واعتُقل المئات من رفاقه، لكن جذوة الصرخة لم تنطفِئ، بل تحوّلت إلى نار وعي اشتعلت في الوجدان اليمني.

في خضم العدوان على اليمن، الذي بدأ عام 2015، أصبحت الصرخة عنواناً للموقف الوطني والسيادي، ورافعة لصمود شعبي تاريخي تحطَّمت أمامه جحافل تحالفات العدوان.

قال الشهيد القائد، في أحد دروسه: "حينما تطلق شعار (الله أكبر، الموت لأمريكا...) فأنت تؤسس لجبهة وعي، تربّي أمة على البصيرة، وتضع لها عدواً حقيقياً بدل أن تتيه في العداء بين أطراف الأمة... الشعار بداية الوعي، وبذرة الحرية".

وها هو اليمن اليوم، وبعد عشرة أعوام من العدوان والحصار، يتحوَّل من بلد كان يُراد له أن يُركع، إلى قوة إقليمية لا يمكن تجاوزها في المنطقة، مستلهماً من شعار الصرخة مبدأ الاستقلال والتحرر.

الذكرى هذا العام تكتسب بُعداً اِستثنائياً، حيث يتصدّر اليمن جبهة المقاومة في مواجهة المشروع الصهيوني، عبر انخراط مباشر في نصرة غزة، في وقت اختارت فيه معظم الأنظمة العربية الصمت أو التواطؤ.

العمليات البحرية، التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية في البحر الأحمر وباب المندب وخليج عدن، أخرجت شعار الصرخة من نطاق الهتاف إلى ميدان الاشتباك، وأكدت أن زمن الخطابات قد ولَّى، وأن زمن الأفعال قد بدأ.

هذا التحوَّل وصفه قائد الثورة، السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، بقوله: "ما نرفعه من شعار في وجه المستكبرين لم يعد موقفاً محصوراً في ساحة، بل أصبح رؤية عملية في مواجهة الاستكبار في كل الجبهات، من البحر إلى البر، ومن غزة إلى صنعاء... شعارنا لم يعد صدى صوت، بل أصبح صوت الفعل".

لم تأتِ هذه الخطوة من فراغ، بل كانت ثمرة تراكم وعي إستراتيجي انطلق من مشروع الشهيد القائد، وتعمّد بالدّم والتضحيات، وتجسَّد في رؤية قيادية تؤمن بأن تحرير القدس يبدأ من التحرر من التبعية.

وفي تأكيد على البعُد الإيماني للشعار، قال قائد الثورة: "هذا الشعار هو موقف مبدئي، يعبِّر عن توجّهنا القرآني، وعن اِنتمائنا إلى الإسلام الأصيل... شعار يعبِّر عن رفضنا للهيمنة الأمريكية، وعدائنا للكيان الصهيوني، وانحيازنا التام لقضايا الأمَّة، وعلى رأسها فلسطين".

الصرخة في جوهرها ليست دعوة إلى العنف، بل موقف إيماني وأخلاقي ضد الظلم، ومن هنا جاءت نصرة غزة امتداداً طبيعياً لها، وتأكيدا على أن من يصرخ ضد أمريكا وإسرائيل لا يمكن أن يصمت أمام المجازر في فلسطين.

لقد نقل اليمن القضية الفلسطينية من مربَّع التضامن اللفظي إلى ميدان الاشتباك، وجعل من البحر الأحمر جبهة مواجهة مباشرة مع الكيان الصهيوني وحماته، في رسالة واضحة أن زمن الغطرسة بلا كلفة قد انتهى.

وتؤكد الوقائع أن اليمن اليوم بات رقماً صعباً في المنطقة، ليس فقط بقدراته العسكرية المتنامية، بل بامتلاكه مشروعاً تحررياً أصيلاً يرتكز على المبادئ ويخاطب الشعوب لا الأنظمة، ويستمد شرعيته من صمود شعبه.

فبينما يراهن الآخرون على دعم خارجي، يستند اليمن إلى إرادة داخلية وشعبية صلبة، تلهمها الصرخة وتدفعها الوقائع، لتؤكد أن معركة الكرامة والاستقلال ممكنة، وأن الانتصار ليس وهماً.

وقد أثبتت المواجهة في البحر والعمليات التي تديرها القوات المسلحة اليمنية بتكتيك عالٍ أن المعادلة تغيَّرت، وأن القواعد التي حكمت المشهد لعقود لم تعد قائمة، فالحرب لم تعد تُدار من واشنطن وتل أبيب فقط.

الصرخة لم تعد محصورة في اليمن، بل تحوَّلت إلى أيقونة ثورية تُلهب الشعوب في المنطقة والعالم، فالفكرة حين تولد صادقة، تجد طريقها إلى القلوب، وتتجاوز الحدود والجغرافيا.

واليوم، يتصدَّر اليمن المشهد العربي والإسلامي كدولة ذات قرار مستقل، تمتلك إرادة سيادية، وشعباً متمسكاً بقضيته ومشروعه، وشعار الصرخة هو أحد أبرز عناوين هذه الهوية التحررية.

في مقابل ذلك، تعاني قوى الاستكبار من تآكل هيبتها، وتتلقى الضربات الواحدة تلو الأخرى، وسط تصاعد الغضب الشعبي العربي والإسلامي من اِزدواجية المعايير الدولية وجرائم الاحتلال.

لم يعد اليمن يعبِّر عن موقفه فقط، بل يعبِّر عن ضمير الأمة، وهذا ما تخشاه واشنطن وتل أبيب، فصوت واحد حُر أصبح يُربك حسابات تحالفات كبرى، ويقلب الطاولة في وجه الاستكبار.

وهكذا، تستحضر ذكرى الصرخة اليوم تاريخاً من الصبر والصمود، وتجسِّد في الوقت نفسه واقعاً من الفعل والتأثير، وتبشِّر بمستقبل تحرري لا مكان فيه للوصاية أو الهيمنة.

لقد انتصرت الصرخة... ليس لأنها رُفعت، بل لأنها تحوّلت إلى سلوك سياسي وموقف عملي، إلى بحر يمنع فيه العدو من العبور، وسماء تغلق في وجه المحتل، وطائرات أمريكية تتساقط، وشعب لا يُساوم على كرامته أو قضيته

مقالات مشابهة

  • اليمن.. من صرخة البراءة إلى صدارة المواجهة مع قوى الهيمنة
  • بمناسبة عيد العمال.. محمد رمضان يهدي أغنية «الهمة» لعمال مصر
  • "مش مجرد حب" لـ رامي جمال تجني إشادات واسعة من الجمهور
  • "رسيني" لـ بهاء سلطان تستمر في حصد المشاهدات عبر "يوتيوب"
  • تحويلات مرورية بمحور التسعين بالقاهرة الجديدة .. كم يوما تستمر؟
  • لطيفة تحارب الهجرة غير الشرعية فى كليب أغنية ياللي مروح .. فيديو
  • 100 مليون دولار.. سبوتيفاي تنافس يوتيوب في مكافآت صناع المحتوى
  • اللواء عبد الحميد خيرت: قرار حل جماعة الإخوان في الأردن جاء متأخرًا | فيديو
  • كلمات أغنية «رمادونا».. أحدث أعمال محمد رمضان الغنائية | فيديو
  • كليب "فستانك الأبيض" من زفاف ليلى زاهر وهشام جمال يتصدر التريند عبر "يوتيوب"