هددوا بخطف طالبة وتشويه أخرى وابتزاز سيدة.. حبس 10 أشخاص حتى 3 سنوات
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن هددوا بخطف طالبة وتشويه أخرى وابتزاز سيدة حبس 10 أشخاص حتى 3 سنوات، صراحة نيوز 8211; قرَّرت الهيئة القضائية المختصَّة بجرائم البلطجة والأتاوات لدى محكمة صُلح جزاء عمَّان برئاسة القاضي عطية صالح السعود، وضع 10 .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هددوا بخطف طالبة وتشويه أخرى وابتزاز سيدة.
صراحة نيوز – قرَّرت الهيئة القضائية المختصَّة بجرائم البلطجة والأتاوات لدى محكمة صُلح جزاء عمَّان برئاسة القاضي عطية صالح السعود، وضع 10 أشخاص بالسجن لمدة وصلت إلى 3 سنوات بعد ثبوت اعتدائهم على أفراد بالمجتمع وأخذ ما هو ليس حق لهم.
وأصدرت المحكمة قرارها في عدَّة قضايا ارتكب المدانون بها عدَّة جرائم من بينها، التهديد بخطف طالبة مدرسة وتشويه أخرى، وسب الذات الإلهية، والحصول على مال سيدة عنوة لشراء حبوب مخدرة، وابتزاز سيدة بصور لها من أجل الحصول على مالها دون وجه حق. ودانت المحكمة 9 أشخاص بينهم سيدة بجريمة التهديد باستخدام القوة خلافا لأحكام المادة (415/1/أ مكررة) من قانون العقوبات، وقرَّرت تنفيذ العقوبة الأشد بحقهم والتي أجازها القانون في مثل هذه الجرائم، ووضعهم بالأشغال المؤقتة لمدة 3 سنوات، بينما أدانت شخصا عاشرا وقررت حبسه لمدة سنتين. ولجأت سيدة إلى المحكمة للحصول على حقَّها بعد أن وعدها أحد المدانين بالزواج منها، وكانت تدفع على مدار سنتين أجرة منزله البالغة 200 دينار على أمل أن يصدق بوعده ويتزوجها، واشترت له مركبة عن طريق شركات التسهيلات ليعمل عليها عبر شركات التوصيل وتهرب من دفع الأقساط ولم يفِ بوعده بالزواج وسحبت منه المركبة، وبات يهددها ويبتزها بصور لها وهي بدون حجاب، وحصل منها على مبلغ مالي قيمته 640 دينارا عنوة، وتوصلت المحكمة لإدانته وحبسه لمدة سنتين. كما دانت المحكمة في قضية ثانية 3 أشقاء بجريمة البلطجة والاعتداء على المواطنين واستعراض القوة بشكل مخالف للقانون، وهم من ذوي الأسبقيات الجرمية والجرائم الماسة بالشرف والأخلاق، وقررت حبسهم لمدة 3 سنوات، بعد أن خلعوا باب منزل أحد المواطنين والدخول بالقوة وضربه بأداة راضه وسيف في أنحاء متفرقة من جسمه وسبه وشتمه وكرروها مرة ثانية وهددوه بخطف ابنته من المدرسة وضرب أبنائه في وجوههم. وثبت للمحكمة قيام شاب يبلغ من العمر 27 عامًا من ذوي الأسبقيات الجرمية بالدخول إلى منزل سيدة وطلب منها مبلغا ماليا “خاوة” لشراء مواد مخدرة ورفضت وقام بسحبها وأخرج أداة حادة وهددها مع بناتها لإعطائه المال وتلفظ عليها بألفاظ بذيئة وأثناء قيام رجال الأمن العام بضبطه أبدى المقاومة، وقررت المحكمة حبسه لمدة 3 سنوات. ويعاقب القانون بالحبس مدة لا تقل عن سنتين كل من قام بنفسه أو بواسطة غيـره باستعراض القـوة أمام شخص أو التلويح له بالعنف أو بتهديده باستخدام القوة أو العنف معه أو مع زوجه أو أصوله أو فروعـه أو أقاربـه حتـى الدرجة الثالثة أو التهديد بالافتراء عليه أو على أي أحد منهم بمـا يشينه أو بالتعرض لحرمة حياته أو حياة أي منهم الخاصة وذلك لترويع المجني عليه أو تخويفه بإلحاق الأذى به بدنيا أو معنويا أو هتك عرضه أو سلب ماله أو تحصيل منفعة منه أو التأثير في إرادته لفرض السطوة عليه أو لإرغامه على القيام بعمل أو لحمله على الامتناع عن عمل أو لتعطيل تنفيذ القوانين أو الأنظمة أو مقاومة تنفيذ الأحكام أو الإجراءات القضائية أو القانونية واجبة التنفيذ متى كان من شأن ذلك الفعل أو التهديد إلقاء الرعب في نفس المجني عليه أو تكدير أمنه أو سكينته أو طمأنينته أو تعريض حياته أو سلامته للخطر أو إلحاق الضرر بشيء من ممتلكاته أو مصالحه أو المساس بحريته الشخصية أو شـرفه أو اعتباره أو بسلامة إرادته. وحدد القانون رفع العقوبة إلى الحبس 3 سنوات إذا وقع الفعل أو التهديد من شخصين فأكثر أو وقع باصطحاب حيوان يثير الذعر أو بحمل سلاح أو آلة حادة أو عصا أو أي جسم صلب أو أداة كهربائية أو مادة حارقة أو كاوية أو غازية أو مخدرة أو منومة أو
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الغرياني يشن هجومًا لاذعًا على الفريق الحداد ويتهم اللواء 444 بخطف مدير إدارة الامداد الطبي
ليبيا – إتهم مفتي المؤتمر العام المعزل من البرلمان الصادق الغرياني اللواء 444 التابع لأركان الرئاسي بالوقوف وراء إختطاف مدير إدارة الإمداد في وزارة الصحة، مبينًا أنهم استعملو سيارة اسعاف لتنفيذ عملية الاختطاف.
الغرياني وجه خلال استضافته عبر برنامج “الاسلام والحياة” الذي يذاع على قناة “التناصح” التابعة له وتابعت “المرصد” أبرز ما جاء فيه رسالة إلى اللواء 444 بالقول أن عملية الاختطاف لا تليق بهم بكم ولا بأهل فبراير، مبينًا بأن من وصصفهم بـ”قادة كتائب فبراير” لا يرضون بهذا الظلم وأن أصدقاء ومدير إدارة الامداد الطبي قد اشتكى لدار الافتاء مما تعرض له من اللواء 444 وأن ما قام به الاخير مظهر من مظاهر التخلف و العدوان و الظلم.
وتابع موجهًا حديثه للواء 444 :” أي مسؤول لو في نظركم ارتكب مخالفة هناك طرق قانونية واستدعاء، مؤسسة الأربعات عسكرية وليست أمنية لا علاقة لها بمثل هذه الامور اين وزارة الدفاع ؟ “.
وفي سياق منفصل شن الغرياني هجومًا لاذعًا على رئيس أركان الرئاسي الفريق محمد الحداد وقال :” يا أهل ليبيا رئيس الأركان ماذا يصنع ؟ هل وضع طوبة على طوبة هل فتح معسكر واحد أم مشروع لإنشاء مؤسسة عسكرية ؟ للأسف هو في عالم آخر، عار أن يكون وزير الدفاع يقبل ان يعمل رئيس الأركان بهذه الصورة فاشل لا جهد له ولاتعرف أين متجه ؟. لا تفعلوا ما يفعله أعدائكم في بنغازي بالناس الابرياء اتقوا الله وخافوه وعلى رئاسة الاركان ان تقوم بواجبها ولا يصح أن تكون مشلولة وعاطلة عن العمل”.
وأكد في ختام حديثه على أن المخابرات في ليبيا هي مسرح للمخابرات الدولية من كل الدول التي تعمل ما تريد في كل مناطق ليبيا، مطالباً كل من يتولى المسؤولية أن يقوم بواجباته ومسؤولياته.
بسداسية.. الجزيرة يمطر شباك دبا الحصن