بينها البصرة.. أحر 10 مدن في العالم
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن بينها البصرة أحر 10 مدن في العالم، بغداد اليوم متابعةمن الولايات المتحدة والمكسيك إلى دول .،بحسب ما نشر وكالة بغداد اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بينها البصرة.. أحر 10 مدن في العالم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بينها البصرة.. أحر 10 مدن في العالم
بغداد اليوم- متابعة
من الولايات المتحدة والمكسيك إلى دول أوروبية وأخرى شرق أوسطية – بينها العراق- وأخرى آسيوية، تشهد العديد من المناطق حول العالم موجة حر شديدة تسببت في بعض الأحيان بوفاة عدد من الأشخاص.
وشهدت بعض البلدان درجات حرارة قياسية تخطت في كثير من الأحيان حاجز الـ50 درجة مئوية، وهو معدل لا يستبعد خبراء أن يكون الاحترار المناخي أحد أسبابه.
في 2022، بلغ متوسط درجة الحرارة العالمية 1.15 درجة مئوية فوق متوسط 1850-1900.
ووفقا لاتجاهات سياسات المناخ الحالية، سيكون الكوكب أكثر دفئا بمقدار 2.8 درجة مئوية بحلول نهاية القرن، وفقًا للجنة الاستشارية لعلوم المناخ التابعة للجنة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ التابعة للأمم المتحدة.
وفيما يلي قائمة بأكثر 10 مناطق حرارة في العالم حسب أعلى درجة حرارة مسجلة في تاريخها:
المرتبة العاشرة: جدة- السعودية
احتلت جدة هذه المرتبة في قائمة أكثر الأماكن سخونة على وجه الأرض بعد أن سجلت فيها درجة حرارة بلغت 52 درجة مئوية في 22 يونيو حزيران 2010.
وسجلت الحرارة رقما قياسيا في المنطقة، متجاوزة 51 درجة مئوية المسجلة في منطقة العشا المجاورة قبلها بثلاثة أيام.
المرتبة التاسعة: مكسيكالي- المكسيك
تم تسجيل درجة حرارة 52 درجة مئوية في وادي مكسيكالي في 28 يوليو 1995، وهذا يجعلها تاسع أعلى درجة حرارة مسجلة في أي مكان على وجه الأرض.
تشتهر المنطقة الواقعة في شمال ولاية باها كاليفورنيا المكسيكية بالحرارة ولديها واحدة من أكثر المناخات تطرفا في المكسيك.
المرتبة الثامنة: بوابة الجزيرة الحدودية-الإمارات
سجلت أعلى درجة حرارة في المنطقة في يوليو تموز 2002 وبلغت حينها 52.1 درجة مئوية.
وفي يوليو تموز 2013، كانت درجة الحرارة القياسية في المنطقة متطابقة تقريبا مرة أخرى حيث وصلت إلى 51.2 درجة مئوية أيضا.
المرتبة السابعة: تربت-باكستان
وصلت أعلى درجة مسجلة في المنطقة لنحو 53.7 درجة مئوية في 28 مايو آيار 2017. وأكدت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية أن درجة الحرارة التي سجلت في تربت كانت رابع أعلى درجة حرارة تم تسجيلها على الإطلاق في ذلك الوقت.
تُعرف توربت بأنها واحدة من أكثر المدن سخونة في آسيا وتقع في الجنوب الغربي من منطقة بلوشستان على نهر كيش.
المرتبة السادسة: البصرة-العراق
تعد البصرة واحدة من أحر مدن الشرق الأوسط، حيث سجلت في 22 يوليو تموز 2016 درجة حرارة بلغت 53.9 درجة مئوية.
يعيش في المدينة الواقعة على نهر شط العرب أكثر 1.5 مليون شخص.
المرتبة الخامسة: مطربة - الكويت
هي أرض قاحلة في شمال الكويت تتوفر فيها محطة للرصد الجوي. سجلت فيها خامس أعلى درجة حرارة على الإطلاق في العالم بلغت 53.9 درجة مئوية.
سجلت هذه الدرجة في 21 يوليو تموز 2016 وتمثل الرقم القياسي المؤكّد الأكثر سخونة في آسيا على الإطلاق في حينه.
المرتبة الرابعة: تيرات تسفي-إسرائيل
سجلت المدينة، القريبة من الحدود الإسرائيلية الأردنية، درجة حرارة قياسية في 21 يونيو حزيران 1942 بلغت 54 درجة مئوية.
تصنف المنظمة العالمية للأرصاد الجوية إسرائيل ضمن أوروبا، لذا فهي أعلى درجة حرارة مسجلة رسميا في القارة.
المرتبة الثالثة: الأحواز-إيران
سجلت المنطقة الواقعة جنوب غرب إيران درجة حرارة قياسية في آسيا بلغت 54 درجة مئوية بين 4:51 مساء و5 مساء بالتوقيت المحلي في 29 يونيو حزيران 2017.
يبلغ عدد سكان الأحواز حوالي 1.3 مليون نسمة ويعود تاريخها إلى الفترة الأخمينية، حيث تشتهر المدينة بجسورها التسعة وعلى وجه الخصوص الجسر الأسود والجسر الأبيض.
المرتبة الثانية: قبلي-تونس
في 7 يوليو حزيران 1931، سجلت قبلي أعلى درجة حرارة في القارة الإفريقية وبلغت 55 درجة مئوية، حسب المنظمة العالمية للأرصاد الجوية. وقد دخلت بهذا الرقم موسوعة غينيس للأرقام القياسية.
بصرف النظر عن درجة الحرارة القياسية، تشتهر قبلي أيضا بكونها كانت أول مكان في تونس يسكنه البشر منذ حوالي 200 ألف عام خلال العصر الحجري القديم.
المرتبة الأولى: وداي الموت-الولايات المتحدة
هو المكان الأكثر سخونة على وجه الأرض، ويقع في ولاية كاليفورنيا حيث تم تسجيل درجة حرارة 56.7 درجة مئوية في 10 يوليو تموز 1
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أعلى درجة حرارة درجة مئویة فی درجة الحرارة فی المنطقة یولیو تموز على وجه
إقرأ أيضاً:
هل أخطأ العلماء في حساب معدل الاحترار العالمي؟
حددت اتفاقية باريس للمناخ في عام 2015 هدفا طموحا وضروريا يتمثل في الحفاظ على درجات الحرارة العالمية عند 1.5 درجة مئوية فوق درجات الحرارة قبل الثورة الصناعية، لكن دراسة تقول، إننا ربما تجاوزنا هذه العتبة قبل عدة سنوات.
درس علماء في معهد المحيطات بجامعة غرب أستراليا الإسفنجيات الصلبة طويلة العمر في منطقة البحر الكاريبي، وأنشأوا جدولا زمنيا لدرجة حرارة المحيط، يعود تاريخه إلى القرن 18، ويمثل أول سجل آلي لدرجة حرارة المحيط قبل الثورة الصناعية، وتوصلوا إلى أن ارتفاع درجة الاحترار العالمي وصل إلى 1.7%.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2هل هناك علاقة بين التغير المناخي والزلازل؟list 2 of 2"صدمة" مناخية تضرب كبرى مدن العالم بينها عواصم عربيةend of listوفي حين تقول الدراسة في مجلة "نيتشر كلايمت تشينج" (Nature Climate Change) إننا تجاوزنا عتبة 1.5% من الاحترار العالمي منذ عام 2020. يتساءل علماء آخرون عمّا إذا كانت البيانات من جزء واحد فقط من العالم كافية لالتقاط التعقيد الحراري الهائل لمحيطاتنا.
وتوصلت الدراسة إلى هذا الاستنتاج بتحليل ست إسفنجات صلبة، وهي نوع من الإسفنج البحري، يلتصق بالكهوف تحت الماء في المحيط. ويُشار إليها باسم "الأرشيفات الطبيعية" لبطء نموها. بطء نموها بمقدار جزء من المليمتر سنويا ما يسمح لها بحفظ بيانات المناخ في هياكلها الحجرية الجيرية، على غرار حلقات الأشجار أو عينات الجليد.
إعلانوبتحليل نسب السترونشيوم (Sr) إلى الكالسيوم (Ca) في هذه الإسفنجيات، تمكن الفريق من حساب درجات حرارة المياه بدقة تعود إلى عام 1700 وكان وجود الإسفنجيات في منطقة البحر الكاريبي ميزة إضافية، إذ لا تُشوه تيارات المحيطات الرئيسية قراءات درجات الحرارة. وقد تكون هذه البيانات مفيدة بشكل خاص، إذ يعود تاريخ القياس البشري المباشر لدرجة حرارة البحر إلى عام 1850 تقريبا.
وقد فُحصت العينات لتحديد عمرها باستخدام تأريخ سلسلة اليورانيوم، إضافة إلى نسب السترونشيوم إلى الكالسيوم، ونظائر الكربون والبورون (يُستخدم البورون لحساب مستويات الرقم الهيدروجيني).
ورغم أن الدراسة الجديدة تمكنت من إقناع المتشككين في نتائجها خلال مرحلة مراجعة الأدلة، فمن غير المرجح أن تنجح بمفردها في إزاحة تقديرات الإجماع الحالية عن مقدار الاحتباس الحراري العالمي الذي حدث فعلا والمقدرة بنحو 1.2 درجة مئوية وفقا للعديد من التقديرات الحالية.
وقالت الدكتورة هالي كيلبورن، عالمة جيولوجيا المحيطات في مركز جامعة ماريلاند للعلوم البيئية، لصحيفة نيويورك تايمز: "أودُّ تضمين المزيد من السجلات قبل المطالبة بإعادة بناء درجة الحرارة العالمية"، ومع إجراء المزيد من الأبحاث، حيث يدرس فريق في اليابان إسفنجيات أوكيناوا – قد نحصل على هذه السجلات قريبًا.