أنيميا نقص الحديد.. 6 أعراض تكشفها و5 أكلات للوقاية منها
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
كشفت مديرية الصحة بمحافظة الشرقية، بإشراف الدكتور هشام مسعود، وكيل وزارة الصحة، أعراض أنيميا نقص الحديد، والأطعمة التي يجب تناولها لتعزيز الحديد في الجسم.
أهمية الحديد للجسمأوضحت مديرية الصحة، في نشرة توعوية، أن من العناصر المهمة لوظائف الجسم، ويساهم في تكوين الهيموجلوبين ويحمل الأكسجين لخلايا الجسم، ويعزز من صحة الشعر والأظافر والجلد.
وأشارت مديرية الصحة إلى أن أعراض أنيميا نقص الحديد هي:
1- الضعف العام والتعب.
2- صعوبة التنفس وسرعه ضربات القلب.
3- زيادة احتمالية الإصابة بالعدوي.
4- بطء النمو المعرفي والاجتماعي.
5- الصداع ولون الجلد الشاحب والتهاب اللثَة.
6ـ الرغبة في تناول المواد غير الغذائية مثل الثلج والطين.
أكلات تدعم مخزون الحديدوأضافت المديرية، أن الأكلات التي تدعم مخزون الحديد هي:
1- لحم البقر والضأن والكبد واللحوم الداكنة.
2- الدواجن والبط وبعض الأسماك مثل السردين.
3- البقوليات مثل البازلاء والفاصوليا وبعض الحبوب والأرز.
4- الملفوف مثل الكرنب واللفت والبروكلي.
5- الفواكه الحمضية التي تحتوي على فيتامين يساعد في امتصاص الحديد من الطعام.
علاج أنيميا نقص الحديد في الأطفالوحول علاج أنيميا نقص الحديد في الأطفال، نصحت المديرية بالآتي:
1- تحديد السبب ووصف مكملات الحديد علي حسب العمر.
2 - الرضع على هيئة نقاط، والأطفال الأكبر سنا دواء شراب.
اختتمت بالإشارة إلى أنه يمكن منع نقص الحديد عند الأطفال، عن طريق تقديم طعام غني بالحديد وتعزيز الامتصاص عن طريق تقديم أطعمة، تحتوي على فيتامين سي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشرقية الحديد أنيميا أطعمة علاج
إقرأ أيضاً:
دليلك للوقاية من نقص فيتامين B12.. خطوات بسيطة لصحة أفضل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
الوقاية من نقص فيتامين B12، يعد فيتامين B12 من العناصر الأساسية التي يحتاجها الجسم للحفاظ على صحة الجهاز العصبي وتكوين خلايا الدم الحمراء، بالإضافة إلى دوره في إنتاج الحمض النووي ونظرًا لأن الجسم لا يستطيع إنتاج هذا الفيتامين بنفسه، فإن الحصول عليه من مصادر خارجية يعتبر أمرًا حيويًا.
لحسن الحظ، يمكن الوقاية من نقصه بعدة طرق بسيطة لكنها فعّالة.
دليلك للوقاية من نقص فيتامين B12 .. خطوات بسيطة لصحة أفضلأول خطوة في الوقاية من نقص فيتامين B12 هي اتباع نظام غذائي غني به، حيث يوجد هذا الفيتامين بشكل طبيعي في المنتجات الحيوانية مثل الكبد، اللحوم الحمراء، الدجاج، الأسماك (خاصة السلمون والتونة)، البيض ومنتجات الألبان مثل الحليب والجبن لذلك فإن الأشخاص الذين يتبعون نظامًا غذائيًا نباتيًا صارمًا يكونون أكثر عرضة لنقص B12 كما ينصح لهم بتناول مكملات غذائية أو أطعمة مدعّمة بالفيتامين.
ثانيًا، من المهم الانتباه إلى الصحة العامة للجهاز الهضمي لأن امتصاص B12 يعتمد على وجود حمض المعدة والبروتين المعروف باسم العامل الداخلي فإن الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في المعدة أو الأمعاء مثل التهاب المعدة المزمن داء كرون أو الذين خضعوا لجراحات في الجهاز الهضمي قد يواجهون صعوبة في امتصاص الفيتامين حتى لو تناولوه، وفي هذه الحالات قد يحتاجون إلى جرعات علاجية عن طريق الحقن أو مكملات تحت إشراف طبي.
كما تلعب المتابعة الدورية مع الطبيب دورًا مهمًا في الوقاية خاصةً لدى الفئات المعرضة للخطر مثل كبار السن الحوامل أو الأشخاص المصابين بأمراض مزمنة كما يمكن للفحص الدوري لمستويات فيتامين B12 في الدم أن يكشف عن النقص قبل تطور الأعراض مما يسمح بالتدخل المبكر.
وأخيرًا من المفيد قراءة الملصقات الغذائية واختيار المنتجات المدعّمة بفيتامين B12 مثل بعض أنواع حبوب الإفطار، حليب الصويا، أو الخميرة الغذائية.
الوقاية من نقص فيتامين B12حيث أن الوقاية من نقص فيتامين B12 أمر ممكن وسهل إذا ما تم الانتباه إلى النظام الغذائي والعوامل الصحية المؤثرة على الامتصاص مع التوعية والاهتمام يمكن تجنب الكثير من الأعراض والمضاعفات المرتبطة بهذا النقص.