حزب الله يقصف 7 مواقع عسكرية لجيش الإحتلال عند الحدود اللبنانية الفلسطينية
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
نفذ حزب الله اللبناني اليوم الجمعة (7) عمليات عسكرية استهدفت قواعد ومواقع وانتشار جيش الاحتلال الصهيوني في القطاعَين الشرقي والغربي عند الحدود اللبنانية الفلسطينية.
وحسب بيان المقاومة الإسلامية، فقد استهدف حزب الله موقعين عسكرين بالقطاع الشرقي و8 مواقع عسكرية بالقطاع الغربي.
وأوضح المصدر نفسه، أن القطاعين الشرقي والغربي تم استهدافهما من قبل عناصر المقاومة بالأسلحة المناسبة.
وفيما يخص القطاع الشرقي، فقد استهدف حزب الله موقع بياض بليدا بالأسلحة المناسبة وتحقيق إصابات مباشرة.
كما استهدف حزب الله أيضا ثكنة راميم (بلدة هونين اللبنانية المحتلة) ونقاط انتشار جنود العدو الإسرائيلي. وآلياته في محيطها بالأسلحة الصاروخية والقذائف المدفعية وتحقيق إصابات مباشرة.
أما القطاع القطاع الغربي، فقد استهدف حزب الله 5 مواقع عسكرية بالأسلحة المناسبة.
وفيمايلي مواقع وتوقيت الإستهداف بالقطاع الغربي:
1- الساعة 13:50 استهداف قوة إسرائيلية أثناء دخولها إلى مقر قيادة كتيبة الاستخبارات في ثكنة ميتات بالأسلحة المناسبة، ما أدى إلى سقوط أفرادها بين قتيل وجريح.
2- الساعة 14:10 استهداف نقطة الجرداح بصواريخ بركان وتحقيق إصابات مباشرة.
3- الساعة 15:15 وبعد رصد لتمركز قوة مشاة إسرائيلية شرق موقع حانيتا، استهدفها مجاهدو المقاومة الإسلامية بالأسلحة المناسبة، وحققوا إصابات مباشرة.
4- الساعة 15:30 استهداف موقع الراهب بصواريخ بركان وتحقيق إصابات مباشرة.
5- الساعة 16:20 استهداف تجمع لجنود العدو الإسرائيلي في حرج شتولا ( قرية طربيخا اللبنانية المحتلة) بالأسلحة المناسبة.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: بالأسلحة المناسبة استهدف حزب الله إصابات مباشرة
إقرأ أيضاً:
رئيس الحكومة اللبنانية يزور دمشق حاملًا ملفات شائكة.. مراسل "القاهرة الإخبارية" يرصد التفاصيل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
علق خليل هملو مراسل قناة "القاهرة الإخبارية"، على زيارة وفد لبناني رفيع يضم رئيس الوزراء ووزيري الدفاع والداخلية العاصمة السورية رئيس الحكومة اللبنانية، في زيارة رسمية تهدف إلى مناقشة عدد من الملفات الأمنية والحدودية الشائكة بين البلدين، وذلك في أول زيارة بهذا المستوى منذ سنوات.
وأضاف هملو، في مداخلة مع الإعلامية هاجر جلال، مقدمة برنامج "في منتصف النهار"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ هذه الزيارة تأتي بالتزامن مع مؤتمر صحفي عقده نواف سلام في دمشق، هو الأول له منذ توليه رئاسة الحكومة اللبنانية، ويتصدر ملف ضبط الحدود البرية والبحرية جدول أعمال اللقاءات، في ظل التحديات المشتركة التي تواجهها بيروت ودمشق، لا سيما فيما يتعلق بحركة التهريب غير الشرعي عبر الحدود الممتدة لأكثر من 330 كيلومترًا.
تهريب السلاح والمخدرات
وتابع: "وسبق أن التقى وزيرا الدفاع السوري واللبناني في جدة قبل نحو 20 يومًا لبحث هذا الملف، في ظل تصاعد القلق من تهريب السلاح والمخدرات، والاتهامات الموجهة لعناصر من "حزب الله" اللبناني بالتورط في هذه الأنشطة من الجانبين".
وواصل: "وتعتبر منطقة القلمون وريف دمشق الشمالي الغربي، وخاصة القصير، من أبرز النقاط الساخنة المرتبطة بالتهريب، في ظل وجود جماعات مسلحة وشبكات تنشط في تلك المناطق، وتدرك الحكومتان أن ضبط الحدود يتطلب تعاونًا وثيقًا مبنيًا على الثقة، إلى جانب قدرات أمنية وميدانية كبيرة".
وأكد: "وتناقش المحادثات أيضًا ملف المختطفين أو المغيبين في السجون السورية منذ عقود، والذي ظل عالقًا لسنوات طويلة، وتشير التقديرات إلى وجود أكثر من 600 شخص، بين مفقود ومحتجز منذ عهد الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد، وسط مطالبات لبنانية بكشف مصيرهم".
وأردف: "وتأتي هذه الزيارة في وقت تشهد فيه المنطقة تغيرات كبيرة، فيما تحاول سوريا ولبنان إعادة بناء العلاقات بين مؤسسات الدولة والتعامل مع الملفات الأمنية والإنسانية العالقة، بما يسهم في استقرار الحدود ويعزز التنسيق الرسمي بين الجانبين".
النفط يرتفع 1% بعد تكهنات إجراء محادثات أمريكية - صينية