شاهد: الأمطار الغزيرة تتسبب في فيضان الأنهار جنوب فرنسا
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
تسبب هطول أمطار غزيرة على مدى أيام في جنوب فرنسا في فيضان الأنهار التي أغرقت منازل وحقول ومزارع بأكملها.
اعلانشهدت العديد من الأنهارفي جنوب فرنسا التي تم وضعها في حالة تأهب في منطقة نيو آكيتاين فيضانات "متوسطة إلى كبيرة" منذ الأربعاء 13 ديسمبر، وعرفت ذروتها يوم الخميس مما أجبر مقاطعة شارينت ماريتيم على إعلان الإخلاء من سجن سانتس
شاهد: بسبب الفيضانات.. انعدام الأمن الغذائي يصل إلى مستويات قياسية في الصومال وشرق أفريقياشاهد: الفيضانات تحاصر مئات الأشخاص في كينياشاهد: أمطار "طوفانية" وعواصف قوية تتسبب بفيضانات جارفة في تركيا
ظلت مناطق دوكس سيفر، شارينت، شارينت ماريتيم، جيروند، دوردوني وكوريز، بالإضافة إلى المنطقة الواقع في أوفيرني رون ألب، إيزير، في حالة تأهب برتقالي للفيضانات، في مواجهة سوء الأحوال الجوية الجديدة
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: من باريس.. بدوي من إسرائيل يطالب حماس بالإفراج عن اثنين من أقربائه ثريدز: ميتا تطلق أخيرًا شبكتها الاجتماعية المنافسة لـ X في أوروبا ستولتنبرغ: ثمة خطر ألا يقف عدوان بوتين عند حدود أوكرانيا كوارث طبيعية فرنسا فيضانات - سيول بوردو تغير المناخ اعلانالاكثر قراءة جنود إسرائيليون يقتحمون مسجداً في جنين ويؤدون صلاة يهودية ويغنون.. وبن غفير يدافع عنهم شاهد: جنود إسرائيليون يخربون البيوت والمتاجر وينشدون أغانٍ عنصرية ضد الفلسطينيين في غزة للمطالبة بوقف الحرب على غزة.. أميركيون يهود يقطعون طريقًا سريعًا في لوس أنجليس حرب غزة: نتنياهو لن نوقف الحرب إلا بعد تحقيق أهدافها والقسام تقتل 36 عسكريا في الـ72 ساعة الأخيرة فيديو: ومات قهرا.. وفاة نائب تركي بعد إصابته بذبحة صدرية أثناء إلقائه خطابا عن حرب غزة اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. اليوم الـ70 من الحرب| ارتفاع حصيلة قتلى القصف الإسرائيلي المستمر على القطاع إلى 18.800 فلسطيني يعرض الآن Next مقتل مصور الجزيرة وائل أبو دقة في غزة بقصف إسرائيلي "متعمد" استهدف مدرسة في خانيونس يعرض الآن Next عاجل. الجيش الروسي يعلن إسقاط 26 مسيّرة في أجواء القرم يعرض الآن Next قادة بريطانيا وإيطاليا وألبانيا يلتقون السبت في روما لبحث ملف الهجرة يعرض الآن Next أوكرانيا تدعو الاتحاد الأوروبي لإقرار حزمة مساعدات عرقلها رئيس وزراء المجر أوربان LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم حركة حماس إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فلسطين روسيا الحرب في أوكرانيا قطاع غزة فلاديمير بوتين فرنسا أوروبا Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار حركة حماس إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فلسطين روسيا My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: كوارث طبيعية فرنسا فيضانات سيول بوردو تغير المناخ حركة حماس إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فلسطين روسيا الحرب في أوكرانيا قطاع غزة فلاديمير بوتين فرنسا أوروبا حركة حماس إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فلسطين روسيا یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
أوكرانيا تنتظر تعهدات ترامب.. والرئيس الأمريكي يسخر من زيلينسكي
سخر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، من نظيره الأوكراني قائلاً: «فولوديمير زيلينسكي قرر مواجهة روسيا التي تمتلك 30 ألف دبابة، بينما هو لا يملك شيئًا. لا يمكنك أن تحارب كل هذا».
وألقى باللوم على زيلينسكي بسبب اختياره قتال روسيا بدلاً من الاتفاق معها في أبريل 2022، على الانسحاب من أوكرانيا، بما في ذلك منطقة دونباس، مقابل تعهد أوكرانيا بعدم الانضمام إلى حلف الناتو.
وأشار ترامب إلى أن دول أوروبا هي التي دفعت أوكرانيا لرفض الصفقة والمضيّ في خيار الحرب، قائلا لشبكة، فوكس نيوز: «كان زيلينسكي يقاتل كيانًا أكبر بكثير وأكثر قوة. لم يكن عليه أن يفعل ذلك، لأنه كان بإمكاننا إبرام صفقة، وكانت ستكون صفقة حقيقية».
وتعهد ترامب بإنهاء الحرب الأوكرانية فور تنصيبه رسميًا رئيسًا للولايات المتحدة، وبعد عودته للبيت الأبيض عيّن، كيث كيلوج، المبعوث الخاص للحرب الأوكرانية، وأسند إليه مهمة التنقل بين كييف وموسكو للتفاوض على إنهاء الصراع، لكن رغم تعهد ترامب وإسناد مهمة التفاوض لأحد قدامى المحاربين في حرب فيتنام، الضابط السابق برتبة فريق أول، إلا أن هذا التعهد واجه تشكيكًا واسعًا، خاصة من الجانب الروسي، بشأن القدرة على تحقيق تسوية شاملة في إطار زمني محدود لا يتجاوز الـ100 يوم.
ينتقد ترامب الغزو الروسي لأوكرانيا، ويرى أن «بوتين يدمر روسيا بعدم التوصل إلى اتفاق» وعندما طُلب منه التعليق على احتمال فرض عقوبات إضافية على روسيا إذا رفض بوتين التفاوض، قال ترامب: «يبدو الأمر مرجحًا».
ومع إرسال مبعوثه الخاص إلى روسيا، لوّح ترامب باستخدام «العصا» ضد موسكو، مشيرًا إلى أنه في حال أصرت روسيا على استمرار الحرب، فسيتم فرض المزيد من العقوبات عليها وزيادة التعريفات الجمركية على صادراتها إلى الولايات المتحدة والدول الغربية.
حاول ترامب التخفيف من حدة تصريحاته عبر حسابه بموقع «ذا تروث سوشيال» قائلا: «لا أسعى لإيذاء روسيا، فأنا أحب الشعب الروسي، وكانت علاقتي دائمًا بالرئيس الروسي بوتين جيدة جدًا. ويجب ألا ننسى أبدًا أن روسيا ساعدتنا في الانتصار بالحرب العالمية الثانية، التي فقدنا فيها حوالي 60 مليون شخص».
وأضاف ترامب: «سأقدم لروسيا، التي ينهار اقتصادها، وللرئيس بوتين خدمة كبيرة جدًا.. استسلما الآن وأوقفا هذه الحرب السخيفة، إنها ستزداد سوءًا إذا لم نبرم صفقة قريبًا».
يرى مراقبون أن فرض المزيد من العقوبات الأمريكية على روسيا قد لا يغير مسار الحرب. فقد سبق لإدارة جو بايدن أن فرضت سلسلة من العقوبات القاسية على موسكو بهدف الضغط على الكرملين لوقف عملياته العسكرية، لكنها لم تحقق الأهداف المرجوة.
ورغم العقوبات، تمكنت روسيا من الاستيلاء على أربع مناطق إضافية بعد بدء الحرب، إلى جانب ضم شبه جزيرة القرم في وقت سابق، مما يثير الشكوك حول فعالية أي عقوبات جديدة في إحداث تغيير جوهري في الموقف الروسي.
يتمسك بوتين بمطالبه الثابتة التي لم تتغير طوال الحرب، حيث يسعى الكرملين للحصول على تعهد أمريكي رسمي بعدم انضمام أوكرانيا إلى حلف الناتو في أي وقت مستقبلاً، إلى جانب فرض قيود صارمة على تدفق الأسلحة الغربية إلى كييف، والاعتراف بالمناطق الأوكرانية التي ضمتها موسكو كجزء من الأراضي الروسية.
في المقابل، تصر أوكرانيا على الانضمام لحلف الناتو، واستعادة سيادتها الكاملة على جميع أراضيها، بما في ذلك تلك التي استولت عليها روسيا. وهذه المطالب المتناقضة تجعل الوصول إلى تسوية أمرًا في غاية التعقيدـ وبالنسبة لروسيا، تعتبر السيطرة على المناطق الأوكرانية التي ضمتها جزءًا من أمنها القومي.
ترى روسيا في وجود الناتو على حدودها تهديدًا مباشرًا لأمنها، وتسعى لإجهاض أي خطط قد تؤدي إلى حصارها عسكريًا من قبل الغرب وأمريكا. في المقابل، ترى أوكرانيا أن انتصارها في هذا الصراع واستعادة أراضيها هو السبيل الوحيد لضمان سيادتها واستقلالها، مما يجعل التوصل إلى حل وسط يبدو بعيد المنال.
وفي يوم تنصيب دونالد ترامب، أبدى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين موقفًا متحفظًا تجاه تسوية الحرب الأوكرانية، مؤكدًا أنه ليس في عجلة من أمره. وقال بوتين في مقطع فيديو نشره الكرملين: إن الهدف من أي محادثات مستقبلية «لا ينبغي أن يكون مجرد هدنة قصيرة أو فترة راحة لإعادة تجميع القوات والتسلح لاستمرار الصراع لاحقًا، بل سلامًا طويل الأمد قائمًا على احترام المصالح المشروعة لجميع الشعوب التي تعيش في المنطقة»، في إشارة واضحة إلى تمسكه بالأهداف التي أطلق الحرب لتحقيقها.
يشارك الغرب مخاوف عميقة من احتمالات توسع النفوذ الروسي وضم المزيد من الأراضي الأوروبية، حيث يعتبر التواجد العسكري الروسي بالقرب من حدود أوروبا تهديدًا مباشرًا لأمنها واستقرارها، ومع ذلك، ينظر ترامب إلى الحرب في أوكرانيا من زاوية مختلفة، حيث يرى فيها استنزافًا ماديًا وعسكريًا للولايات المتحدة، خاصة بعد أن تجاوزت النفقات الأمريكية على هذا الصراع ما يقرب من 300 مليار دولار منذ بدايته.
وفي أول تعليق رسمي له حول الأزمة الأوكرانية بعد توليه منصبه، أوضح ترامب أنه لا يزال يقيم الخيارات المتعلقة بمواصلة الدعم العسكري لكييف، لكنه أكد في الوقت ذاته أن أوروبا ستكون مطالبة بتحمل الجزء الأكبر من تكاليف الحرب إذا لم يتمكن من التوصل إلى اتفاق تسوية مع روسيا.
وشدد على أن الولايات المتحدة لن تستمر في تحمل العبء وحدها، داعيًا الدول الأوروبية إلى تكثيف مساهماتها بشكل أكبر، في إشارة إلى نهجه المرتقب الذي يضع المصلحة الأمريكية في المقدمة.
في خضم التكهنات حول شكل التسوية المحتملة لإنهاء الحرب الروسية - الأوكرانية، أشار مراقبون إلى مجموعة من البنود التي يُتوقع أن يسعى ترامب للتفاوض عليها مع موسكو وكييف. من أبرز هذه البنود، تقديم القادة الأوكرانيين تنازلات تتعلق بالتخلي عن هدفهم السابق المتمثل في استعادة جميع الأراضي التي استولت عليها روسيا منذ عام 2014، بما في ذلك شبه جزيرة القرم.
كما قد يتم الاتفاق على وقف إطلاق النار مع ضمانات أمنية مشددة تهدف إلى ردع أي عدوان روسي مستقبلي، إلى جانب دعم مسار انضمام أوكرانيا للاتحاد الأوروبي كجزء من الترتيبات المستقبلية.
على الجانب الروسي، من المحتمل أن تتضمن الحوافز التي قد يقدمها ترامب للكرملين استعادة العلاقات الدبلوماسية الطبيعية بين واشنطن وموسكو، ورفض الدعوات الساعية إلى إضعاف روسيا استراتيجيًا أو تغيير النظام الحاكم فيها. بالإضافة إلى ذلك، قد تعترف الولايات المتحدة بدور روسيا كعنصر محوري في أي نظام عالمي جديد، وهو ما قد يُنظر إليه كخطوة نحو إعادة بناء الثقة وتعزيز الاستقرار الإقليمي والدولي.
تواجه موسكو تحديات متزايدة مع استمرار الحرب، إذ تكبدت خسائر بشرية فادحة تُقدر بنحو نصف مليون من قواتها بين قتيل وجريح، ما دفعها للاستعانة بمقاتلين من كوريا الشمالية يفتقرون إلى الخبرة العسكرية، مما زاد من حجم الخسائر في صفوفهم. وعلى الرغم من صمود الاقتصاد الروسي نسبيًا خلال السنوات الثلاث الماضية منذ اندلاع الصراع، فإن استمرار الحرب لسنوات مقبلة قد يضع الاقتصاد الروسي تحت ضغوط لا يمكن تحملها، خاصة في ظل احتمالية فرض مزيد من العقوبات الغربية وتزايد الأعباء العسكرية.
ويشير مراقبون إلى أن نهج ترامب، القائم على سياسة «العصا والجزرة»، قد يشكل ضغطًا مزدوجًا على أطراف الصراع. فمن جهة، يشير إلى رفع يد الولايات المتحدة عن دعم أوكرانيا عسكريًا إذا لم تقبل بتسوية سياسية للحرب، خاصة بعد وصفه لكييف بأنها تحارب دولة أقوى بكثير تمتلك قدرات هائلة كـ30 ألف دبابة، ومن جهة أخرى، يهدد الدول الأوروبية التي تدفع أوكرانيا نحو استمرار الحرب بأنها ستكون مطالبة بتحمل فاتورة الصراع. هذه السياسة، بجانب الضغوط الاقتصادية والعسكرية على روسيا، قد تهيئ الظروف للتوصل إلى اتفاق يهدف إلى وقف الحرب ووضع حد لهذا الصراع الممتد.
اقرأ أيضاًرفض فلسطيني لتصريحات ترامب عن تهجير سكان غزة.. وحماس: تتماهى مع المخططات الإسرائيلية
أستاذ قانون دولي: دعوات ترامب لتهجير الفلسطينيين جريمة حرب ومخالفة صريحة للقانون الدولي