الحاج حسن: السوريون في لبنان ضيوف لا نازحين لأنهم سيعودون حتماً إلى بلادهم
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن الحاج حسن السوريون في لبنان ضيوف لا نازحين لأنهم سيعودون حتماً إلى بلادهم، nbsp;وقع وزير الزراعة في حكومة تصريف الأعمال الدكتور عباس الحاج حسن مشروع المساهمة في الأمن الغذائي للمجتمعات المضيفة واللاجئين التي تعيش في .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحاج حسن: السوريون في لبنان ضيوف لا نازحين لأنهم سيعودون حتماً إلى بلادهم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقع وزير الزراعة في حكومة تصريف الأعمال الدكتور عباس الحاج حسن مشروع المساهمة في الأمن الغذائي للمجتمعات المضيفة واللاجئين التي تعيش في لبنان، بتمويل من الإتحاد الاوروبي وبالشراكة بين منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة وبرنامج الأغذية العالمي وبالتعاون الوثيق مع وزارة الزراعة. ويأتي المشروع نتيجة الآثار المستمرة للأزمات المستمرة ومتعددة الأوجه على اللبنانيين وكذلك اللاجئين، ويهدف إلى زيادة الانتاج والمساحات المزروعة من خلال دعم المزارعين وبناء القدرات واستبدال استيراد المدخلات الزراعية. كما يكمن الهدف من هذا المشروع في تحسين الظروف المعيشية وقدرة المجتمعات المضيفة واللاجئين على الصمود.
وقال: "الاخوة السوريون في لبنان هم ضيوف اعزاء على قلوبنا ولا يمكن أن نسميهم نازحين لأنهم سيعودون حتماً إلى بلادهم عندما يصبح المجتمع الدولي جاهزاً، بالإضافة إلى الملفات المختصة بين الدولتين الشقيقتين سوريا لبنان".
وأكد أن "المنحة التي يتم التوقيع عليها اليوم هي من اجل تعزيز قدرات المجتمعات المضيفة"، لافتا الى ان "لبنان اليوم هو أكثر بلد في العالم يستضيف اشقاء محبين رغم الازمات التي عانى ويعاني منها، الا انه لا يزال يتقدم الدول التي تضحي و تستضيف"، كاشفاً ان "الامور وصلت الى ما هي عليه لأن الجانب الإنساني يتقدم اولى اولويات الدولة اللبنانية".
وأكد ان "النجاح في مثل هذه المشاريع بحاجة إلى الاستدامة"، واعدا ان "تلك الاموال التي تدفع لن تصرف إلا في المكان الصحيح الذي يخدم الأهداف".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إلى بلادهم
إقرأ أيضاً:
فانوس رمضان.. من الشوارع إلى البيوت عبر العصور
كشف الحاج مجدي، أحد أقدم صانعي فوانيس رمضان، عن تاريخ ظهور الفانوس في مصر خلال عهد المعز لدين الله الفاطمي.
بداية الفانوس في عهد الفاطميين
وأوضح أن البداية كانت يوم 5 رمضان، عندما استقبل المصريون الخليفة الفاطمي بعلب تحتوي على شموع لإنارة الشوارع، حيث لم تكن هناك كهرباء أو وسائل إضاءة حديثة.
تطور صناعة الفانوس عبر الزمن
بعد مرور عام على دخول المعز لدين الله إلى مصر، تم ابتكار أول فانوس بباب صغير يوضع بداخله شمعة.
وبعد عام آخر، تطورت الصناعة ليتم تصميم فانوس يُفتح من الأسفل لوضع الشمعة بسهولة.
ومنذ ذلك الحين، ظهرت آلاف الأشكال والتصاميم للفوانيس، حيث وصل عددها إلى نحو 3,000 تصميم مختلف عبر العصور.
حرفة مستمرة بلا انقطاع
أكد الحاج مجدي أن صناعة الفوانيس تُعد واحدة من أقدم الحرف اليدوية التي ما زالت مزدهرة حتى اليوم.
وأضاف: "نحن نطور في مهنتنا باستمرار لجذب الناس إلى اقتناء الفانوس، لا نعاني من البطالة، فهذه الصناعة تشغلنا طوال العام، ونحن نعمل بها منذ 300 عام في منطقتنا التي وُلدنا فيها".