كشف المخرج القدير يسري نصرالله، أن يسرا وعزت العلايلي رفضا الاشتراك في فيلم «سرقات صيفية»، قائلا إن زكي فطين عبدالوهاب وعبلة كامل ومحمد هنيدي مثلوا في فيلم «سرقات صيفية»، وبالفعل كانت تجربة شخصية.

ردود الأفعال على «سرقات صيفية»

وأضاف المخرج يسري نصرالله خلال لقائه بالإعلامية إيمان أبوطالب في برنامجها «بالخط العريض» على شاشة «الحياة» أن ردود الأفعال على «سرقات صيفية» كانت هائلة وذهب إلى مهرجان كان لنيل الجوائز.

إيناس الدغيدي تمنت عمل فيلم مثل «سرقات صيفية»

وأوضح المخرج يسري نصرالله أن المخرجة إيناس الدغيدي قالت له: «كان نفسي أعمل فيلم زي سرقات صيفية، فقلت لها بيعي جزء من الذهب اللي في إيدك قالت لي ليه هو أنا حمارة».

جدير بالذكر أن برنامج بالخط العريض يذاع على شاشة الحياة في التاسعة والنصف مساء كل جمعة تقديم الإعلامية إيمان أبو طالب

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: يسرا عزت العلايلي عبلة كامل إيناس الدغيدي یسری نصرالله

إقرأ أيضاً:

«الشيخ يسري جبر»: يد سيدنا النبي مباركة ومحققة لإرادة الله

أوضح الدكتور يسري جبر، من علماء الأزهر الشريف، كيفية تعامل النبي مع الدعاء للسماء في حالة الجفاف، مؤكدا أن النبي صلى الله عليه وسلم رفع يديه مباشرة في الاستسقاء، وبالغ في رفع يديه حتى ظهر بعض من إبطيه، ولم يتوجه إلى القبلة بل كان مواجهًا للناس، ورفع يديه في السماء رغم أن السحب كانت معدومة في السماء، حتى أنه لم يكن هناك قزعة، وهي قطع من السحاب".

وأضاف العالم الأزهري، خلال حلقة برنامج "اعرف نبيك"، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة: "ما وضع النبي يديه حتى بدأ السحاب في الظهور، حتى كانت السحب أمثال الجبال، وكان ذلك كله بتوجيه من الله سبحانه وتعالى، كما جاء في الحديث الذي يُعلّمنا أن يد النبي هي يدٌ مباركة ومحققة لإرادة الله، كما أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يسمع بمنهج الله، ويستطيع التحدث بلسانه ويحقق مراده بإشارة يده".

وتابع: "الحديث النبوي الشريف يوضح كيف أن الله سبحانه وتعالى يجيب الدعاء ويسير الكون وفقًا لإرادته، فحينما رفع النبي صلى الله عليه وسلم يديه، استجاب الله على الفور، وظهر السحاب، ثم بدأ المطر يتساقط بغزارة، حتى إن النبي صلى الله عليه وسلم استمر في خطبته رغم نزول المطر، وهو ما يثبت جواز استمرار الخطبة حتى مع وجود المطر، خاصة في حال كان المطر ليس بالكثافة التي تؤدي إلى التشويش الكبير".

وأكد على أهمية الفقه الذي يتعلمه المسلمون من هذا الحديث، موضحًا أن التغيرات الطبيعية مثل المطر لا تقطع العبادة، بل يمكن للمسلم أن يواصل عباداته في ظل هذه التغيرات ما دام التغيير لا يشكل تشويشًا غير محتمل.

وأضاف: "إذا كان هناك تشويش غير محتمل، مثل الحاجة إلى التوضؤ أو الطهارة، يجب على المسلم أن يقطع صلاته ليحافظ على الطهارة، أما إذا كان التشويش محتملًا مثل المطر أو الجوع أثناء الصيام، فيمكن للمرء أن يواصل العبادة".

وأشار إلى كيفية تعامل النبي مع أحد الأعراب الذين اشتكوا من غزارة المطر وتأثيره على المباني والمال، حيث دعا النبي صلى الله عليه وسلم قائلاً: "اللهم حوالينا ولا علينا"، مشيرًا بيده إلى السماء، ففرج الله السحاب وأصبحت السماء صافية، مما يعكس قدرة النبي على توجيه الدعاء وتحويله إلى طلب رحمة بدلاً من دفع البلاء.

مقالات مشابهة

  • كيف بدت ردود الأفعال في تل أبيب مع بدء سريان وقف إطلاق النار في غزة؟
  • انتفاضة شعبية عارمة في المناطق المحتلة رفضا للمحتلين والجرع المميتة
  • تفاصيل الاشتراك في خدمة الأقارب بمشروع علاج الصحفيين
  • هذا آخر ما كشفته إبنة نصرالله عن والدها.. شاهدوا الفيديو
  • «الدولية لدعم فلسطين»: الأسعار انخفضت والشاحنات تمر دون سرقات بعد الهدنة في غزة
  • الاستعدادات لتشييع السيد نصرالله اكتملت
  • يسري جبر: يد سيدنا النبي مباركة ومحققة لإرادة الله
  • «الشيخ يسري جبر»: يد سيدنا النبي مباركة ومحققة لإرادة الله
  • الضرب والجرح تقود إلى توقيف فرنسيين بمراكش
  • السرقة تقود إلى توقيف شخصين في المرسى بالعيون