شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن الزمالك يضم أحمد سامح نجم هليوليدو والمنتخب لتدعيم فريق اليد، تعاقد مجلس إدارة نادي الزمالك رسميا مع أحمد سامح نجم فريق هليوليدو لكرة .،بحسب ما نشر أخبار الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الزمالك يضم أحمد سامح نجم هليوليدو والمنتخب لتدعيم فريق اليد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الزمالك يضم أحمد سامح نجم هليوليدو والمنتخب لتدعيم...

تعاقد مجلس إدارة نادي الزمالك رسميا مع أحمد سامح نجم فريق هليوليدو لكرة اليد أحد أهم وأبرز اللاعبين في منتخب مصر، وذلك من أجل تدعيم صفوف الفريق بداية من الموسم المقبل.

الزمالك يضم نجم هليوليدو ومنتخب مصر لتدعيم كوماندوز اليد

ويأتي تعاقد نادي الزمالك مع أحمد سامح، ضمن خطة الإدارة من أجل تدعيم صفوف كوماندوز اليد استعدادًا للموسم الجديد.

أحمد سامح يوقع عقود الانضمام للزمالك

وقام اللاعب صاحب الـ21 عاما بالتوقيع على عقود انضمامه للقلعة البيضاء خلال الجلسة التي جمعته مع أحمد مرتضى منصور عضو مجلس إدارة النادي والمشرف العام على ألعاب الصالات بالقلعة البيضاء.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مع أحمد

إقرأ أيضاً:

سامح فايز يكتب: لهذا أحب حسن كمال (2 - 2)

في روايته الأحدث عن دار «ديوان» بعنوان «الرواية المسروقة» يقدم الكاتب والروائي المصري حسن كمال معزوفة جمعت بين السرد والفلسفة، فهي ليست مجرد حكاية للتسلية، وإن كانت الحكايات للمتعة مطلوبة في حد ذاتها، إنما في ذلك العمل الذي ينافس على الجائزة العالمية للرواية العربية «بوكر» في دورتها الحالية، قدم حسن كمال أوجاع أجيال كاملة آمنت بالقلم والكتابة الأدبية في الألفية الثالثة، بيد أنها اصطدمت بواقع مظلم؛ مفاده أنّ البقاء للمنفعة الشخصية وإن ظهرت في شكل أنها مصلحة عامة.

اخترق حسن كمال عالم الكتابة على أعتاب صعود جيل الألفية الثالثة الذي استطاع توظيف تكنولوجيا المعلومات في معركته مع الزمن والآخر، ووصل إلى الشهرة سريعا بين أحضان جيل z، ورفض الرضوخ لمتطلبات سوق النشر مع جيل ألفا، مقررا في النهاية أن يسرد فلسفته حول زيف تلك العوالم جميعها في سرديته الأجمل «الرواية المسروقة».

يستهل كمال روايته بسيطرة فكرة الانتحار على بطلة العمل، ثم تبدأ الحكاية؛ فالرواية المسروقة تحكي عن الطفولة المسروقة أيضا، وعن الهوية الزائفة، وعن المراهقة المسلوبة، وعن الانتهاك الجنسي للطفولة، بل تحكي عن كل الانتهاكات التي نعجز عن البوح بها، فالحكي ليس مسألة سهلة في بعض الأحيان، بل يحتاج إلى قوة مفتقدة في الغالب، فمن تعود على الانتهاك والوقوع في فخ الإهمال والجوع العاطفي والتجاهل مؤكد لن يجد في طريقه أي قوة يملكها!

جميع تلك المعاني قدمها حسن كمال بين سطور حكاية أدبية ممتعة؛ فأنت لن تقع في براثن كتاب يلقي عليك بالمواعظ والحكم، فذلك ليس هدف العمل الروائي عموما، وليست تلك طريقة كمال في الكتابة؛ إنما حكاية بينها شخوص وحكايات وزمن وأحداث تلهث معها خلف حكايات الأبطال متشوقا لمعرفة تتابع الأحداث، ثم خلف كل ذلك يقع في نفسك مراد الكاتب إن كانت لك بصيرة!

في الرواية المسروقة تقرر البطلة مواجهة انتهاكات الماضي التي سرقت طفولتها ومراهقتها وشبابها من خلال كتابة رواية تجسد شخصيات كل من مر على حياتها، بالتحديد جميع الرجال الذين انتهكوا عوالمها، بين السائق الذي عمل لأبيها، مرورا بالزوج، ثم الحبيب، وعلى الهامش معلمتها في المدرسة التي ألهمتها الطريق.

واختار حسن كمال الوسط الثقافي المصري عالما للأحداث؛ فالبطلة تكتب رواية، ثم تبحث عن ناشر، وتجد أن أحد أبطال رواياتها هو بالفعل كاتب وروائي وأيضا بائع كتب، وفي الطريق يقرر طليقها تأسيس دار نشر في محاولة لاسترضائها ربما تعود إلى حظيرته مرة أخرى.

وبين كل ذلك يلقي علينا بطل الرواية وفي خلفيته حسن كمال رصاصات الرحمة التي تفضح زيف تلك العوالم، وتكشف سيطرة رأس المال على سوق صناعة الكتاب، وكيف يستطيع من يملك أن يصنع نجومية من يكتب أيا كانت نوعية ما كتب، ومهما كانت قناعات الكاتب وسلوكياته، المهم أنّه النجم المصنوع.

يعود حسن كمال بالرواية المسروقة بعد سنوات من الكتابة قاربت الخمسة عشرة عاما، حارب خلالها حتى يحصل على حقه ككاتب متحقق منذ اللحظة الأولى لدخوله ذلك العالم، كاتب حصل على جائزة ساويرس عام 2008 في القصة القصيرة، ثم حققت روايته المرحوم أكثر المبيعات في 2013، ثم توالت إصدارات أعماله التي غزت أرفف الأكثر مبيعا، مكتشفا مع تلك الرحلة حقيقة ذلك العالم، مقررا في النهاية أن يعطي كل وقته وحياته للعمل في المجال الطبي الرياضي، رئيسا للبعثات الطبية الأولمبية في البرازيل ولاحقا في اليابان، مشاهدا قصص نجاح أبطال الأولمبياد، مواجها بشراسة محاولات قتل أحلام هؤلاء الأبطال، للدرجة التي دفعته لكتابة رواية عنهم تحت عنوان «نسيت كلمة السر»، مستلهما أوجاع هؤلاء الأبطال متنا لذلك العمل الروائي الذي لم يأخذ حقه من الشهرة!

لهذا أحب حسن كمال لأنه يلقي بالمحبة على جميع المحيطين متناسيا ذاته، حتى عندما ينتفض بالكتابة ضد الزيف والفساد في كل جانب مر به تكون الكتابة من أجلنا نحن؛ أننا نسينا كلمة السر لفتح أبواب عوالمنا، وأن روايتنا مسروقة لصالح آخرين!

مقالات مشابهة

  • الزمالك يوافق على رحيل محلل أداء فريق الكرة
  • الزمالك يعلن تعاقده مع المحترفة الغانية "أبيجيل" لتدعيم صفوف الكرة النسائية
  • إعلامي يكشف عن مفاوضات الزمالك لضم مهاجم فريق الوكرة القطري
  • الزمالك يتراجع عن التعاقد مع نوفل الزرهوني جناج فريق الرجاء المغربي
  • بحجم 1.5كجم..فريق طبى بمستشفى سوهاج الجامعي ينجح في استخراج ورم نادر بالساق
  • موعد مباراة فريق طائرة الزمالك سيدات في بطولة كأس السوبر
  • فاروق جعفر: كل لاعبي الزمالك الأجانب لا يصلحون للعب في فريق درجة ثالثة
  • فريق طبى بمستشفى سوهاج الجامعي ينجح في استخراج ورم نادر بالساق يزن 1.5 كيلو جرام
  • يزن كيلو ونصف.. فريق طبى بمستشفى سوهاج الجامعي ينجح في استخراج ورم نادر بالساق لسيدة
  • سامح فايز يكتب: لهذا أحب حسن كمال (2 - 2)