المرأة والمنوعات، بريطانية تعثر على غرف سرية فى منزل والديها القديم عمرها 200 سنة صور،عثرت إحدى مستخدمات منصة تيك توك فى المملكة المتحدة، على باب مخفي يؤدى .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بريطانية تعثر على غرف سرية فى منزل والديها القديم عمرها 200 سنة.. صور، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

بريطانية تعثر على غرف سرية فى منزل والديها القديم...

عثرت إحدى مستخدمات منصة "تيك توك" فى المملكة المتحدة، على باب مخفي يؤدى إلى غرف سرية تحت الألواح الأرضية فى مزرعة والديها التى يبلغ عمرها 200 عام، وشاركت جينيفر مالاجان مؤخرًا مقطعًا مصورًا من المسكن التاريخى، ومنزل والديها اللذين امتلكاه لما يقرب من ستة عقود، والتجديدات التى أدت إلى اكتشافها المذهل.

وكتبت جينيفر وهى أم لأربعة أطفال، "كانت الغرف السرية مخبأة لسنوات"، وأظهر مقطع الفيديو الذى تبلغ مدته 44 ثانية رجلا يقف على أرضية من الركام يستخدم مطرقة فى محاولة لفتح مقصورة فى إحدى الغرف المخفية، وفقا لصحيفة "نيويورك بوست".

اكتشاف باب سرى جينفر ساخرة من الاكتشاف: لم يكن هناك كنز مدفون

وقالت جينيفر ساخرة "لم يكن هناك جثث أو كنز مدفون فى المنطقة المخيفة، التى تم إزالتها من الحطام"، وسأل أحد المستخدمين جينفر، عما إذا كانت ستقوم بتجديد الغرف، بحيث يمكن استخدامها بشكل صحيح، وقالت: "لا، للأسف أردنا فقط أن نرى ما كان هناك.. ردت بخيبة أمل لا كنز قديم".

ومن جهة أخرى، وفى الشهر الماضي، أبلغت إحدى مستخدمى Reddit عن العثور على مجموعة من المتعلقات الشخصية فى منطقة مخفية فى منزلها الجديد، وافترض الملصق أن الجزء الشبيه بالباب فى خزانة خزانة ملابسها كان عبارة عن خزانة عادية، لكن اتضح أنه ملاذ شخصى للغاية.

الباب السرى

 

الباب كان يخفى غرف سرية

تم العثور على مرتبة وعلب من البيرة غير الكحولية وسدادة قطنية وفوط وفرشاة أسنان وأموال اللعب ومفكرة من بين أشياء أخرى يعود تاريخها إلى السبعينيات والثمانينيات.

وفى العام الماضي، شعر زوجان بريطانيان "بالرعب" من العثور على غرفة سرية "مروعة" مخبأة خلف جدار فى منزلهما فى برايتون بإنجلترا، ولم يدرك الزوجان أنه كان هناك حتى بدأوا فى تجديد ممتلكاتهم التى تعود إلى العصر الفيكتورى.

جنيفر ماجالان

 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: تيك توك موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

بتوقيت القاهرة

أرى أن فرض قرار غلق جميع المحلات فى مصر فى تمام الساعة العاشرة مساءًا لو تمت دراسته بشكل جيد من الممكن أن يكون مفيدًا حتى ولو جاء على حساب البيت الشعرى الشهير «بنت المعز القاهرة حتى الصباح ساهرة».
أولاً هناك خطأ فى التوقيت بالتحديد الساعة العاشرة فى الصيف لايمكن تطبيقه أبدًا وهو وقت مبكر للغلق.
وكان يجب أن يكون بعد الساعة 12 من منتصف الليل، ويجب تصنيف المحلات، فمثلاً محلات الملابس والمولات وغيرها من الممكن أن تغلق الساعه 9 ولا غضاضة فى ذلك، بينما المقاهى الساعة 12 والأماكن السياحية لا تغلق.
قرار مثل هذا يحتاج إلى تغير الثقافة أولاً، فكيف لبلد مثل القاهرة معروفة للجميع أنها لاتنام، نقلبها ضلمة دفعة واحدة بدون مراعاة الفروق بينها وبين باقى المحافظات.
صحيح أن أوروبا مثلاً على عكس ما يعتقده الجميع تغلق جميع محلاتها مبكرًا ولكنها ثقافة مستقرة عندهم ومعظم الشعوب هناك تستيقظ مبكرًا، وقد رأيت هذا بنفسى فى العاصمة الفرنسية باريس ورأيت شعبًا كاملاً فى المترو من الخامسة صباحًا.
ليست المسألة هناك مجرد قرار ولكنها ثقافة مستقرة منذ عقود تبدو لمن يصل إلى تلك الدول شئ غريب ولكنه هو الطبيعى بلا شك.
آفة حكومتنا هى الاتجاه إلى أسهل الحلول، فبعد أن ضج الشعب من تخفيف الأحمال فى المنازل تم استبدال الأمر إلى غلق المحلات وغيرها دون مراعاة للخسائر الكبيرة التى يتكبدها أصحاب تلك المتاجر والمقاهى، وبالتالى العمالة فى تلك الأماكن.
الحقيقة أن الحكومة تحمل الشعب طول الوقت فاتورة عجزها وعدم قدرتها على إدارة الأزمات، والأمر برمته يعود لغياب رؤية متكاملة توفر الحد الأدنى من الحلول وقت وقوع أى أزمة.
رأينا ذلك العجز من قبل فى عدد من الملفات الاقتصادية ومن بينها الطاقة رغم الجهود التى بذلت فى محطات الكهرباء الجديدة والاهتمام بملف الغاز على وجه الخصوص وأيضًا فى السلع الغذائية التى اختفت مثل السكر فى فترة من الفترات.
ربما وأنت تقرأ تلك السطور تكون الحكومة الجديدة قد أدت اليمين الدستورية، وحسب ما ورد من معلومات أن التغير كبير فى الوزارات الخدمية والاقتصادية وغيرها من الوزارات التى تتعامل مباشرة مع احتياجات المواطنين.
والأهم من تغير الأفراد بالطبع هو تغير السياسات العقيمة التى انتهجتها الحكومات السابقة والاتجاه إلى وضع رؤية وخطط لتنمية مستدامة تجنب البلد تلك الأزمات التى تعكنن على المصريين حياتهم وتشحن بطاريات الغضب، رغم كل الجهود المبذولة
يجب أن تختفى فروق السرعات بين طموحات الرئيس وبين تباطؤ الحكومة، ولايمكن لهذا الأمر أن يحدث إلا بوضع خطة واقعية تقوم على فقه الأولويات وبناء هرم الاقتصاد المصرى من القاعدة أولاً، فلايمكن الوصول للقمة فى الهواء بدون أسس حقيقية
مسألة تخفيف الأحمال وانقطاع الكهرباء سوف تظل أزمة مؤقتة ولكن اللجوء للحلول المؤقتة سيحولها وغيرها إلى أزمات دائمة وهو مالا نريده أن يحدث.


[email protected]

مقالات مشابهة

  • تزايد فرص تمكين المرأة بالتشكيل الجديد.. تعيين 19 سيدة في مناصب قيادية
  • عامل خردة ينقض بساطور على رأس ربة منزل أثناء سرقة منزلها في الفيوم
  • عامل خرده بالفيوم ينهال  بساطور على رأس ربة منزل أثناء سرقة منزلها
  • عامل خردة ينقض بساطور على رأس ربة منزل أثناء سرقة منزلها بالفيوم
  • بريطانية تحذر من خطأ شائع يفعله كثيرون بالهاتف.. «تحويشة عمرها ضاعت»
  • مطالب «المجالس القومية» من الحكومة الجديدة.. ضبط الأسعار وتوسيع «حياة كريمة»
  • (الحكومة.. وحدوتة الأسعار العالمية)
  • بتوقيت القاهرة
  • سحب الجنسية من لاجئ مزيف اطلع على وثائق سرية بريطانية
  • ماذا تريد المرأة من الحكومة المرتقبة؟.. ضبط الأسعار والرقابة على الأسواق