بريطانية تعثر على غرف سرية فى منزل والديها القديم عمرها 200 سنة.. صور المرأة والمنوعات
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
المرأة والمنوعات، بريطانية تعثر على غرف سرية فى منزل والديها القديم عمرها 200 سنة صور،عثرت إحدى مستخدمات منصة تيك توك فى المملكة المتحدة، على باب مخفي يؤدى .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بريطانية تعثر على غرف سرية فى منزل والديها القديم عمرها 200 سنة.. صور، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
عثرت إحدى مستخدمات منصة "تيك توك" فى المملكة المتحدة، على باب مخفي يؤدى إلى غرف سرية تحت الألواح الأرضية فى مزرعة والديها التى يبلغ عمرها 200 عام، وشاركت جينيفر مالاجان مؤخرًا مقطعًا مصورًا من المسكن التاريخى، ومنزل والديها اللذين امتلكاه لما يقرب من ستة عقود، والتجديدات التى أدت إلى اكتشافها المذهل.
وكتبت جينيفر وهى أم لأربعة أطفال، "كانت الغرف السرية مخبأة لسنوات"، وأظهر مقطع الفيديو الذى تبلغ مدته 44 ثانية رجلا يقف على أرضية من الركام يستخدم مطرقة فى محاولة لفتح مقصورة فى إحدى الغرف المخفية، وفقا لصحيفة "نيويورك بوست".
اكتشاف باب سرى جينفر ساخرة من الاكتشاف: لم يكن هناك كنز مدفونوقالت جينيفر ساخرة "لم يكن هناك جثث أو كنز مدفون فى المنطقة المخيفة، التى تم إزالتها من الحطام"، وسأل أحد المستخدمين جينفر، عما إذا كانت ستقوم بتجديد الغرف، بحيث يمكن استخدامها بشكل صحيح، وقالت: "لا، للأسف أردنا فقط أن نرى ما كان هناك.. ردت بخيبة أمل لا كنز قديم".
ومن جهة أخرى، وفى الشهر الماضي، أبلغت إحدى مستخدمى Reddit عن العثور على مجموعة من المتعلقات الشخصية فى منطقة مخفية فى منزلها الجديد، وافترض الملصق أن الجزء الشبيه بالباب فى خزانة خزانة ملابسها كان عبارة عن خزانة عادية، لكن اتضح أنه ملاذ شخصى للغاية.
الباب السرىالباب كان يخفى غرف سرية
تم العثور على مرتبة وعلب من البيرة غير الكحولية وسدادة قطنية وفوط وفرشاة أسنان وأموال اللعب ومفكرة من بين أشياء أخرى يعود تاريخها إلى السبعينيات والثمانينيات.
وفى العام الماضي، شعر زوجان بريطانيان "بالرعب" من العثور على غرفة سرية "مروعة" مخبأة خلف جدار فى منزلهما فى برايتون بإنجلترا، ولم يدرك الزوجان أنه كان هناك حتى بدأوا فى تجديد ممتلكاتهم التى تعود إلى العصر الفيكتورى.
جنيفر ماجالان
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تيك توك موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
طالبة أمريكية تحل مشكلة رياضية عمرها 100 عام
قامت طالبة أمريكية شابة بحل مشكلة رياضية عمرها قرن من الزمان تعرف بـ " مشكلة غلاورت"، واكتشفت حلاً بسيطاً لتحسين ظروف تدفق توربينات الرياح وتعزيز إنتاج الطاقة.
وتوصلت الطالبة ديفيا تياغي، التي تتابع دراستها العليا في هندسة الطيران بجامعة ولاية بنسلفانيا، إلى تعديل مبتكر على الحل الأمثل للقرص الدوار الذي قدمه عالم الديناميكا الهوائية البريطاني هيرمان غلاورت.
جاء هذا الاكتشاف بعد تشجيع من معلمها الدكتور سفين شمتز، الأستاذ في قسم هندسة الطيران والمؤلف المشارك للدراسة.
وتحدث شمتز عن اللحظة التي راوده فيها الشك حول تعقيد حل غلاورت قائلاً: "عندما تأملت في مشكلة غلاورت، شعرت أن هناك خطوات مفقودة وأن الحل كان معقداً للغاية، وكنت متأكداً من وجود نهج أبسط وأكثر فعالية".
قبلت تياجي التحدي، وكرست ساعات طويلة من البحث والدراسة لتعيد النظر في المشكلة الرياضية، إلى أن تمكنت في النهاية من تطوير حل يعتمد على حساب المتغيرات، وهي طريقة رياضية متقدمة للتحسين المقيد.
وفي تعليقها على هذا الإنجاز، قالت تياجي: "أنشأت ملحقاً لمشكلة غلاورت يحدد الأداء الديناميكي الهوائي الأمثل لتوربينات الرياح، من خلال إيجاد ظروف تدفق مثالية تهدف إلى تعظيم إنتاج الطاقة".
يمثل هذا الحل قفزة علمية مهمة في مجال هندسة الطيران والطاقة المتجددة، ويفتح آفاقاً جديدة لتحسين كفاءة توربينات الرياح، ما قد يسهم في تعزيز إنتاج الطاقة النظيفة على مستوى العالم.
ويؤكد شمتز أن العمل الأصلي الذي قام به غلاورت ركز فقط على أقصى معامل للطاقة يمكن تحقيقه، والذي يقيس مدى كفاءة التوربين في تحويل الرياح إلى كهرباء، ومع ذلك، فشل غلاورت في النظر في معاملات القوة الكلية والعزم على الدوار - الوحدة الدوارة ذات الشفرات المرفقة - أو كيف تنحني الشفرات تحت ضغط الرياح.
ويشرح شمتز: "إذا كانت ذراعيك ممتدتين وضغط شخص ما على راحة يدك، فعليك مقاومة هذه الحركة، نطلق على ذلك قوة الدفع في اتجاه الريح وعزم الانحناء الجذري، ويجب أن تتحمل توربينات الرياح ذلك أيضاً".
ويتابع الأستاذ: "يجب أن تفهم مدى حجم الحمل الإجمالي، وهو ما لم يفعله غلاورت، ولكن أتوقع أن تشكل طريقة ديفيا الجيل التالي من توربينات الرياح، مما يدفع إلى التقدم في التصميم والكفاءة، فحل ديفيا جاء أنيقاً، وأعتقد أنه سيجد طريقه إلى الفصول الدراسية، في جميع أنحاء البلاد، وحول العالم".