عربي21:
2024-10-01@21:26:49 GMT

ما هي النتائج التي تمخّضت عنها قمة المناخ كوب28؟

تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT

ما هي النتائج التي تمخّضت عنها قمة المناخ كوب28؟

سلطت مجلة "نيويوركر" الأمريكية تقريرا سلطتت فيه الضوء على نتائج اجتماع قمة المناخ "كوب 28" والإنجازات الرئيسية والتحديات المستقبلية.

وقالت المجلة، في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"، إنه بعد ثلاثة عقود من الاتفاق على تجنب الاحتباس الحراري "الخطير"، اعترفت دول العالم اليوم بأنه لابد من "الانتقال بعيدا عن الوقود الأحفوري".

وهو ما تم تأكيده في الصفحة الخامسة من الوثيقة النهائية التي انبثقت عن الجولة الأخيرة من مفاوضات قمة المناخ "كوب 28"، التي انتهت للتو في دبي. ويمثّل هذا البيان إما إنجازا حقيقيا من شأنه أن يسمح للعالم بتجنب الكارثة، أو يكشف مدى انحراف الأمور عن المسار الصحيح.

أولا، من المتوقع هذه السنة أن يصل إجمالي انبعاثات الغازات الدفيئة العالمي الناجمة عن استخدام الوقود الأحفوري إلى 36.8 مليار طن متري، مع إضافة الانبعاثات الناجمة عن التغيرات في استخدام الأراضي، ومعظمها متأتية من قطع الغابات، أربعة مليارات طن أخرى.

من ناحية أخرى، يشهد العالم بالفعل ما يصفه العديد من العلماء بتغير المناخ "الخطير"، الذي يشمل موجات الحر الشديدة، والأمطار الغزيرة، والأعاصير متزايدة السرعة، والذوبان المتزايد للجليد في غرينلاند وغرب القارة القطبية الجنوبية.

وفي ظل هذا الوضع، الذي يمكن أن نصفه "بالأليم"، حاول عشرات القادة، بما في ذلك قادة دول الاتحاد الأوروبي، في دبي الضغط من أجل التوصل إلى اتفاق بشأن "التخلص التدريجي" من الوقود الأحفوري. وبالنسبة لممثلي الدول الجزرية الصغيرة، التي يتعرض الكثير منها لخطر الغرق تحت ارتفاع منسوب مياه البحار، تعتبر هذه المسألة وجودية.

لكن وراء الكواليس، كانت العديد من الدول الأخرى - خاصة المملكة العربية السعودية على ما يبدو - تتراجع عن وعودها. (فحوالي نصف الناتج المحلي الإجمالي للسعودية توفّره مداخيل الوقود الأحفوري). ويوم الإثنين، أصدر رئيس الدورة الثامنة والعشرين لمؤتمر الأطراف، سلطان أحمد الجابر، الذي يصادف أنه رئيس شركة النفط المملوكة للدولة في الإمارات العربية المتحدة، مشروع قرار حذف صيغة التخلص التدريجي.



ذكرت المجلة أن هذا التحرك يعتبر بمثابة استسلام لمصالح الوقود الأحفوري، وكان رد الفعل عنيفا، حيث قال جون سيلك، رئيس وفد جزر مارشال:  "لن نذهب بصمت إلى قبورنا المائية". وقال نائب الرئيس السابق، آل جور، في تغريدة على تويتر: "إن مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ (كوب 28) حاليا على وشك الفشل التام".

بعد يومين ظهر قرار جديد. في هذه النسخة، وبموجب المادة الثانية (أ)، تم حث الدول على اتخاذ خطوات للحد من انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري العالمي، بما في ذلك "الانتقال بعيدا عن الوقود الأحفوري في أنظمة الطاقة، بطريقة عادلة ومنظمة ومنصفة". وعند هذه النقطة، كانت الجلسة قد دخلت بالفعل في الوقت الإضافي، وسرعان ما تم اعتماد المسودة الجديدة، التي أطلق عليها اسم "إجماع الإمارات العربية المتحدة". ووصف الجابر الصفقة بأنها "تاريخية"، مضيفا "لقد حققنا نقلة نوعية".

كتبت فيونا هارفي، من صحيفة "الغارديان" أن "الأمر يتطلب دولة منتجة للنفط لإدخال مثل هذا الالتزام في نتائج مؤتمر المناخ للمرة الأولى، وهو أمر رائع. وحقيقة أن رئيس هذه القمة يكون الرئيس التنفيذي لشركة النفط الوطنية في الإمارات العربية المتحدة، "أدنوك"، يكاد يكون أمراً يتحدى الاعتقاد". وترى التقييمات الأكثر تفاؤلاً أن الاتفاق سيرسل إشارة قوية إلى السياسيين والمستثمرين والناشطين.

قالت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين: "أعتقد أن هذه نقطة تحول عالمية". ولكن كيف يمكن أن تكون هناك حاجة إلى 28 جلسة تفاوض للاتفاق على ما كان واضحًا للجميع؟ ما الذي يعنيه أن التعامل مع تغير المناخ سيتطلب التخلص التدريجي من الوقود الأحفوري أو التحول عنه؟ هذا هو السؤال الذي يقودنا إلى الاحتمال الثاني، وهو أن "الترحيب بهذه الاتفاقية باعتبارها علامة بارزة هو في الواقع مقياس للإخفاقات السابقة"، وذلك على حد تعبير جيمس دايك، المدير المساعد لمعهد الأنظمة العالمية في جامعة لندن البريطانية.



يمثل تجنب الاحتباس الحراري "الخطير" قلب اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، وهي المعاهدة التي تمت صياغتها في سنة 1992. (أصبحت كل دولة في العالم تقريبا الآن طرفا في الاتفاقية، ومن هنا جاء مؤتمر الأطراف). وفي السنوات التي تلت اعتماد المعاهدة، أطلق العالم كميات من ثاني أكسيد الكربون أكبر مما أطلقه طوال آلاف السنين السابقة من تاريخ البشرية.

حسب المجلة، يعكس هذا السجل الكئيب الإخفاقات والمظالم من مختلف الأنواع، وما يوحدهم هو الرفض ــ من جانب الشمال العالمي إلى حد كبير، ولكن أيضا بشكل متزايد من جانب دول الجنوب ــ لمواجهة مجموعة بسيطة من الحقائق الجيوفيزيائية.

حرق الوقود الأحفوري ينتج حتما ثاني أكسيد الكربون. ويتواجد ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي لفترة طويلة ــ قد تصل إلى قرون ــ وكلما زاد تراكمه في الهواء، أصبح الكوكب أكثر دفئا. (والكارثة الإضافية أن انبعاثات ثاني أكسيد الكربون تزيد حموضة المحيطات).

أنتجت الرغبة في تجنب مواجهة هذا الواقع المؤسف عددا كبيرا من المخططات للتعامل مع تغير المناخ دون التعامل مع الوقود الأحفوري. لقد تم اقتراح أنه يمكن احتجاز الانبعاثات الصادرة عن محطات الطاقة ومن ثم ضخها تحت الأرض، أو امتصاص كميات هائلة من ثاني أكسيد الكربون من الهواء باستخدام المواد الكيميائية، أو يمكن إزالتها عن طريق زراعة ملايين الأشجار، التي سيتم حرقها بعد ذلك، مما ينتج عنه انبعاثات يمكن محاصرتها، وما إلى ذلك.

أشارت المجلة إلى أن البيان الختامي الصادر عن مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ يؤيّد ضمنا هذه المخططات من خلال الإشارة إلى "خفض الانبعاثات"، وهي الكلمة التي يتم استخدامها بشكل أو بآخر أربع مرات.

في نهاية المطاف، فإن ما يهم بطبيعة الحال ليس ما تتفق عليه البلدان على الورق بل ما تفعله بالفعل. وعندما حاول السعوديون عرقلة لغة التخلص التدريجي، كان من الممكن القول إنهم كانوا صادقين ببساطة، فهم لا يعتزمون التوقف عن تصدير أو استخدام الوقود الأحفوري.



كانت دول أخرى، بما في ذلك الولايات المتحدة مخادعة في دبي، فقد ضغطت من أجل التخلص التدريجي، لكنها لم تظهر سوى القليل من الأدلة على التحول عن إنتاج الوقود الأحفوري أو حتى إبطاء إنتاجه. (في السنوات الأخيرة، أصبحت الولايات المتحدة أكبر منتج للنفط على مستوى العالم، حيث تنتج نحو 20 مليون برميل يوميا، وأيضا أكبر منتج للغاز الطبيعي على مستوى العالم).

من المؤكد أن الجميع يجب أن يأملوا أن تمثل نتائج المفاوضات في دبي، على حد تعبير الجابر، "نقلة نوعية". ولكن بعد 28 مؤتمرا مشتركا، و28 سنة من ارتفاع الانبعاثات، أصبحت الشكوك مبررة بوضوح. وربما بحلول مؤتمر الأطراف في السنة المقبلة، ستزداد أهمية دولة الإمارات العربية المتحدة، وسيكون الإجماع واضحا. ومن المقرر أن تعقد الجلسة في دولة نفطية أخرى وهي أذربيجان.


المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحافة صحافة إسرائيلية المناخ الإمارات الطاقة مناخ اقتصاد الإمارات طاقة صحافة صحافة صحافة سياسة سياسة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الإمارات العربیة المتحدة ثانی أکسید الکربون التخلص التدریجی الوقود الأحفوری فی دبی

إقرأ أيضاً:

ما هو الفرق بين السيارات الكهربائية والهجينة والتي تعمل بالوقود الأحفوري؟

بمناسبة اليوم العالمي للسيارات الكهربائية في شهر سبتمبر، والذي يهدف إلى رفع الوعي العالمي وتشجيع التحول إلى السيارات الكهربائية، أصبح من الواضح أن صناعة السيارات تتجه بخطى ثابتة نحو مستقبل أكثر خضرة واستدام. تتحول صناعة السيارات بسرعة نحو وسائل النقل المستدامة والصديقة للبيئة، فوفقاً لتقرير Global EV Outlook 2024[1]، شهدت مبيعات السيارات الكهربائية في الربع الأول من العام 2024 ارتفاعاً بنحو 25% مقارنة بنفس الفترة من العام 2023. وتعتبر السيارات الكهربائية والهجينة من بين أكثر الطرازات الجديدة التي يتم الحديث عنها، حيث توفران بديلاً جيداً للسيارات التقليدية ذات محركات الاحتراق الداخلي. ولكن هناك بعض الاختلافات الواضحة التي يجب على العملاء المحتملين فهمها قبل الاختيار بين السيارات الكهربائية أو الهجينة أو السيارات التقليدية ذات محركات الاحتراق الداخلي.

تأتي السيارات التقليدية بمحركات تعمل بالبنزين أو الديزل فقط، وكانت النوع الأكثر انتشاراً على مدار أكثر من قرن من الزمان، بفضل التوفر على نطاق واسع والبنية التحتية الراسخة للتزود بالوقود، من محطات الخدمة إلى الابتكارات الأحدث لتوصيل الوقود مثل تطبيق "كفو" (Cafu). وتؤكد وكالة البيئة الأوروبية أنه على الرغم من إمكانية قيادة السيارات ذات محركات الاحتراق الداخلي لمسافات طويلة قبل الحاجة لإعادة التزود بالوقود، فضلاً عن قصر الوقت اللازم للتزود بالوقود، فإنها تُنتج انبعاثات أعلى من السيارات الكهربائية والهجينة[2]. وتتطلب هذه السيارات أيضاً إجراء عمليات الصيانة بشكل منتظم لتقليل الأعطال، ما يؤدي إلى ارتفاع التكاليف بمرور الوقت مع زيادة الأعطال الميكانيكية الناتجة عن التقادم.

تتوافق الطرازات الكهربائية بالكامل، التي تتميز بعدم انبعاث أي ملوثات من العادم، بشكل مثالي مع أهداف اليوم العالمي للسيارات الكهربائية، مما يعزز الجهود نحو مستقبل أكثر نظافة واستدامة.وتعتمد السيارات الكهربائية على البطاريات القابلة لإعادة الشحن التي تمد المحرك أو المحركات المتعددة بالطاقة. ويجب توصيل هذه السيارات بمصدر للطاقة الكهربائية من أجل إعادة الشحن، ويمكن القيام بذلك في المنزل باستخدام منفذ قياسي أو شاحن مخصص للسيارات الكهربائية أو في محطات الشحن العامة. ويشير مركز بيانات الوقود البديل (Alternative Fuels Data Center) إلى أن عدم إنتاج أي انبعاثات أو عوادم[3] من أهم مزايا السيارات الكهربائية، ما يجعلها خياراً أفضل للبيئة. إضافة إلى ذلك، تتطلب السيارات الكهربائية عادةً عمليات صيانة أقل ، حيث يقل عدد الأجزاء المعرضة للتلف بشكل كبير بالمقارنة مع السيارات التقليدية. وتماشياً مع رؤية عُمان 2050، التي تهدف إلى تقليل الانبعاثات الكربونية وتعزيز الطاقة النظيفة، يؤدي تبني السيارات الكهربائية الجديدة (السيارات الكهربائية والهجينة) دوراً كبيراً في استراتيجية الدولة لبناء نظام نقل مستدام وصديق للبيئة.

المركبات الهجينة (HEV)

تجمع المركبات الهجينة بين محرك الاحتراق الداخلي ومحرك كهربائي يساعد المحرك الأساسي لتحريك السيارة الى الأمام ما يحسن كفاءة استهلاك الوقود. لا تحتاج السيارات الهجينة إلى التوصيل الشحن، حيث يتم شحن بطارياتها تلقائياً من خلال الكبح ومحرك الاحتراق الداخلي. على الرغم من أن السيارات الهجينة لا تزال تستخدم البنزين، إلا أنها تستخدم كمية أقل بكثير منه، مما يجعلها خيارًا أكثر صداقة للبيئة. كما توفر السيارات الهجينة مرونة استخدام البنزين للرحلات الأطول مع الاستفادة من الطاقة الكهربائية للتنقلات الأقصر داخل المدينة.

السيارات الهجينة القابلة للشحن (PHEVs)

تعتبر السيارات الهجينة القابلة للشحن متقدمة عن السيارات الهجينة التقليدية. وتعمل بطريقة مشابهة، حيث تجمع بين محرك بنزين ومحرك كهربائي. ومع ذلك، تحتوي على بطاريات أكبر يمكن شحنها عن طريق توصيلها بالكهرباء. هذا يعني أنها يمكن أن تعمل بالكهرباء فقط في الرحلات القصيرة، ثم تتحول إلى البنزين في الرحلات الطويلة.

السيارات الكهربائية (EVs)

تعمل السيارات الكهربائية بالكامل على المحرك الكهربائي بالكامل وتنتج انبعاثات صفرية من العادم، مما يجعلها الشكل الأكثر صداقة للبيئة أو استدامة في القيادة.

ويعتبر الخوف من نفاد شحن البطارية قبل الوصول إلى الوجهة المقصودة من أكثر المخاوف انتشاراً بشأن السيارات الكهربائية. ومع ذلك، وفقاً لموقع Electrek الإخباري الشهير المهتم بالسيارات الكهربائية، تتميز السيارات الكهربائية الحديثة بإمكانية قطع مسافة كبيرة مقابل كل شحنة، حيث يمكن للعديد من الطرازات قطع ما يزيد عن 300 كيلومتر[4] بشحنة واحدة. وتتعاون الحكومات والقطاع الخاص في جميع أنحاء منطقة الخليج العربي على توسيع شبكة محطات الشحن، ما يساعد على الحد من هذه المخاوف، ويعزز سهولة إعادة شحن السيارة، سواء في المنزل أو في العمل أو أثناء التنقل.

تم تصميم بطاريات السيارات الكهربائية والهجينة لتدوم لسنوات، وغالباً ما تتجاوز عمر السيارة، حيث تقدم العديد من الشركات ضمانات للبطاريات لمدة 8 سنوات لتوفير راحة البال للعملاء طوال فترة امتلاك السيارة. كما يساعد التطور التكنولوجي في تصنيع البطاريات على خفض تكاليف استبدال البطارية.

أهم النصائح لاختيار السيارة المناسبة:

تقييم عادات القيادة: يجب الوضع في الاعتبار المتطلبات اليومية للتنقل والرحلات الطويلة. وتعتبر السيارات الكهربائية مناسبة للغاية للرحلات القصيرة والقيادة داخل المدينة، بينما توفر السيارات الهجينة المرونة اللازمة للرحلات الطويلة.

تقييم البنية التحتية للشحن: يجب التحقق من توفر محطات الشحن في المنطقة وما إذا كان يمكن تركيب شاحن منزلي أو إعادة شحن السيارة في العمل.

تكاليف الصيانة: لا تتطلب السيارات الكهربائية عموماً الكثير من عمليات الصيانة، وتتميز السيارات الهجينة بانخفاض تكاليف الوقود الإجمالية مقارنة بالسيارات ذات محركات الاحتراق الداخلي.

تجربة القيادة: يجب تجربة قيادة طرازات مختلفة من السيارات ذات محركات الاحتراق الداخلي والكهربائية والهجينة بشكل كافٍ، مع الانتباه إلى مستويات التحكم في كل سيارة وتسارعها وتجربة القيادة الكلية لمعرفة السيارة المناسبة.

التكاليف طويلة الأجل: يجب أن توضع في الاعتبار الوفورات المحتملة من السيارات الكهربائية عند امتلاكها لفترة طويلة، وذلك بفضل انخفاض تكاليف الوقود والصيانة والحوافز الأخرى التي تتميز بها السيارات الكهربائية والهجينة.

وتبعاً لليوم العالمي للسيارات الكهربائية لهذا العام، دعونا ندرك أهمية هذه التطورات التكنولوجية والفوائد البيئية التي تقدمها مجموعة عماسكو من العلامات التجارية المميزة مثل هوندا وفولفو، بما في ذلك طرازات مثل هوندا أكورد هايبرد المتقدمة وفولفو EX30 الصديقة للبيئة.لمزيد من المعلومات والمساهمة في بناء مستقبل أكثر استدامة، يرجى زيارة أقرب صالة من صالات عرض عُماسكو في عُمان.

مقالات مشابهة

  • دبي. أول شاحنة للتزويد الوقود تعمل بالطاقة الشمسية في العالم
  • أغلى أنواع الأرز في العالم.. أسراره وفوائده التي ستدهشك!
  • رزان المبارك تشارك في فعاليات مناخية بنيويورك
  • رئيس «COP28» يدعو العالم إلى تنفيذ «اتفاق الإمارات» لإنقاذ المناخ
  • رزان المبارك تدعو إلى تكامل إجراءات مواجهة تغير المناخ
  • سلطان الجابر يدعو لتنفيذ «اتفاق الإمارات» المناخي
  • سلطان الجابر يدعو قادة العالم إلى تنفيذ اتفاق الإمارات التاريخي
  • سلطان الجابر يدعو قادة العالم إلى تنفيذ “اتفاق الإمارات” التاريخي والاستفادة من الفرص الاقتصادية للعمل المناخي
  • ما هو الفرق بين السيارات الكهربائية والهجينة والتي تعمل بالوقود الأحفوري؟
  • دعم الوقود الأحفوري في اليابان يهدد أهداف الحياد الكربوني 2050