مدرسـة النور العالمية تحتفل بالأعياد الوطنية الوطنية
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
أقامت مدرسـة النــور العـالميـة احتفالًا كبيرًا مشاركة منها في (احتفالات مملكة البحرين بأعيادها الوطنية إحياءً لذكرى قيام الدولة البحرينية الحديثة في عهد المؤسس أحمد الفاتح كدولة عربية مسلمة عام 1783 ميلادية، وذكرى تولي حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى حفظه الله مقاليد الحكم)، وقد أقيم الحفل في الحرم المدرسي، وشاركت فيه جميع الأقسام والمراحل الدراسية، وذلك كعادة المدرسة في كل عام.
وقد حضر الحفل علي حسن رئيـس مجلس الإدارة، والدكتور محمد مشهود، وعبدالحكيم الشاعر مدير المدرسة إضافةً إلى مديري الأقسـام والمعلمين والطلبة.
وكانت فرقة «العرضة» البحرينية في استقبال الطلبة وأولياء أمورهم مشاركة منها فرحة منتسبي المدرسة بالعيد الوطني المجيد.
وقـد بـدأ الحفـل بـالنشيد الـوطني، ثـم آيـات عـطرة مـن القرآن الكريم للطالب هلال الدين طايف، أما كلمة الترحيب باللغة العربية فقد ألقاها كل من الطلبة أحمد محمد، وفاطمة الزهراء، ولجين عبدالعظيم وليمار عمار، وقد قام بتقديم برنامج الحفل كل من الطلبة سيد عبدالله، وأسماء محمد، وأروى أسير، ثم قام مجموعة من الطلبة الموهوبين في الشعر(آلاء محمد، ومحمد عبدالرزاق، وليان شاكر) بإلقاء قصائد في حب جلالة الملك والمملكة. وقد عبر جميع الأقسام بالمدرسة عن مدى أهمية أن نفخر بوطننا ومنجزاته، وتراثنا، وعاداتنا، وتقاليدنا، وانتمائنا لأرضه وترابه، وذلك بفقرات متنوعة شارك فيها جميع الطلبة الحضور ثم تتالت فقرات الاحتفال التي أشادت بجهود قادة البلاد في جعل مملكتنا الغالية في مصاف الدول المتحضرة، وتغنت بالتراث والثقافات البحرينية العريقة.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
مجهول يدخل حمّام مدرسة في مصر.. وطفلة تعيش الكابوس
في حادثة أثارت غضب الشارع المصري، تحقق نيابة المرج في واقعة صادمة تعرضت لها الطفلة ياسمين ذات السبع سنوات، بعد أن حاول شخص مجهول الاعتداء عليها داخل حمام إحدى المدارس الحكومية بحي المرج شرق القاهرة.
النيابة قررت عرض الطفلة على الطب الشرعي لتحديد ما إذا كانت مصابة جسديا، بينما تواصل أجهزة الأمن جهودها في ملاحقة المتهم الهارب، باستخدام أوصاف الشهود وتسجيلات الكاميرات.
بحسب التحقيقات، والد الطفلة، سامح رضا، أكد أن ابنته كانت في حالة انهيار تام بعد الحادث، وكانت غير قادرة على الكلام.
وأشار إلى أن شقيقتها الكبرى حاولت حمايتها لكنها تعرضت للاعتداء أيضا.
وكانت إحدى السيدات قد دخلت الحمام برفقة ابنتها، وشاهدت المتهم قبل أن يفر هاربًا، حيث قالت إنه في أواخر العشرينيات من عمره، وقد فرّ من المكان بعد أن تعرّض له بعض الأهالي، فيما أوضحت الأسرة أن كاميرات المدرسة الداخلية غير موجودة، بينما أظهرت كاميرات خارجية لقطات للمتهم أثناء دخوله وخروجه من المدرسة.
النيابة تعمل حاليًا على فحص محتوى الهارد ديسك الخاص بالكاميرات الخارجية لمعرفة تفاصيل أكثر عن تحركات الجاني.
وأكد والد ياسمين أنه لن يتنازل عن القضية، مطالبًا بمحاسبة إدارة المدرسة على الإهمال والتقصير في حماية الأطفال.