بوابة الوفد:
2024-10-01@23:39:45 GMT

هاتف Pixel 9 يأتي مزودًا بمساعد الذكاء الاصطناعي Pixie

تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT

تعمل شركة جوجل على إنشاء مساعد Android AI جديد وأكثر تطورًا يسمى Pixie ومن المقرر أن يصل مع هاتف Pixel 9، وفقًا لتقرير صادر عن The Information. استنادًا إلى نموذج اللغة الكبير Gemini الجديد للشركة (LLM)، سيكون قادرًا على أداء "مهام معقدة ومتعددة الوسائط" مثل إعطائك توجيهات إلى أقرب متجر لشراء منتج قمت بتصويره على هاتفك الذكي.

سيكون المساعد حصريًا لأجهزة Pixel من Google وسيستخدم البيانات من منتجات Google مثل Gmail والخرائط. ويشير التقرير إلى أن ذلك من شأنه أن يساعده على "التطور إلى إصدار أكثر تخصيصًا من مساعد Google". يبدو أنه منتج منفصل عن مساعد Google مع Bard الذي تم عرضه في Made By Google في أكتوبر.

إذا كان التقرير دقيقًا، فإن التقرير الخاص بالتحديث يُظهر أن Google تجري تغييرات جذرية على خريطة طريق الذكاء الاصطناعي الخاصة بها لإبقاء OpenAI المنافسة في مرمى البصر. كشفت Google للتو عن Gemini AI الأسبوع الماضي كإجابة على GPT-4، واصفة إياه بأنه "النموذج الأكثر قدرة الذي قمنا ببنائه على الإطلاق". وأعلنت أيضًا أن Gemini سيأتي إلى Android عبر منتج جديد يسمى Nano، مما يمنح هاتفك القدرة على القيام بأشياء مثل تلخيص المحادثات والمكالمات دون الحاجة إلى الاتصال بالإنترنت.

للتذكير، تم إطلاق Gemini الأسبوع الماضي كنموذج ذكاء اصطناعي متكامل متعدد الوسائط، بدلاً من نماذج متعددة مجمعة معًا (ومع ذلك، تم الإبلاغ عن أجزاء من عرض Gemini التجريبي من Google). ومن المفترض أن يسمح ذلك لها "بفهم جميع أنواع المدخلات والتفكير فيها بسلاسة من الألف إلى الياء، وهو أفضل بكثير من النماذج المتعددة الوسائط الحالية". مع Pixie المدعوم من Gemini، يمكن أن يكون مساعدًا شخصيًا أكثر تطورًا بكثير من مساعد Google، على سبيل المثال. ستعمل Gemini أيضًا على تشغيل الجيل القادم من Bard، مساعد Google للدردشة الذي يعمل بالذكاء الاصطناعي.

كما هو الحال مع منتجات Google السابقة، سيكون من الصعب على المستهلكين التعرف على جميع عروض الذكاء الاصطناعي المختلفة (انظر ما فعلته هناك). لدينا الآن Pixie وBard وGemini وGemini Nano (للهواتف الذكية) وGemini Pro (لمتصفح Chrome ومكالمات API والمزيد) وGemini Ultra، التي ستصدر في عام 2024. على النقيض من ذلك، أبقت OpenAI الأمور بسيطة نسبيًا مع GPT-4 كونه LLM، وChatGPT هو مساعد الدردشة، وDALL-E هو منشئ الصور. لقد سمع معظم المستهلكين الأذكياء على الأقل عن هذه الأشياء، لكن جوجل جعلت من الصعب مرة أخرى على الأشخاص مواكبة مجموعة منتجاتها الخاصة.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

رحلة الترجمة من القواميس الورقية إلى الذكاء الاصطناعي

دبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة رئيس الدولة: الإمارات تولي اهتماماً خاصاً بالابتكار والتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي الشركات في ألمانيا تتوقع زيادة الإنتاجية بفضل الذكاء الاصطناعي

احتفاءً باليوم العالمي للترجمة، نظّمت مكتبة محمد بن راشد جلسة حوارية مميزة بعنوان «رحلة الترجمة من القواميس الورقية إلى الذكاء الاصطناعي»، بمشاركة الدكتور محمد آيت ميهوب، ود. هناء صبحي، والشاعرة والمترجمة الإماراتية الهنوف محمد، وذلك لمناقشة مسار تطوّر مهنة الترجمة وتأثير التكنولوجيا عليها.
أكد د. محمد آيت ميهوب، في مستهل الجلسة، التي أدارتها المترجمة نور نصرة، أن الترجمة تشكّل جسراً حيوياً يربط بين الثقافات والشعوب، إلى جانب دورها في تعزيز الفهم المتبادل بين «الأنا» و«الآخر»، ودعم الحوار بين الحضارات المختلفة.
وأوضحت الدكتورة هناء صبحي، أن تقنيات الذكاء الاصطناعي حققت قفزات كبيرة في تسهيل عملية الترجمة من خلال الأدوات الرقمية وبرامج الترجمة الفورية، مشيرة إلى أن الاعتماد الكامل على الذكاء الاصطناعي ليس حلاً بديلاً للمترجم البشري، ورغم تطور الآلات، إلا أن الدقة اللغوية والثقافية التي تتطلبها النصوص المعقدة لا تزال تحتاج إلى المترجمين المحترفين لتقديم فهم دقيق ومعمق للنصوص.
وتحدّثت الشاعرة الإماراتية الهنوف محمد، عن واقع الترجمة في دولة الإمارات، مؤكدة أن المترجمين الإماراتيين يسهمون بدور محوري في نشر الأدب المحلي وترجمة الأعمال العالمية إلى اللغة العربية.
وتطرقت إلى الجهود التي تبذلها الدولة من خلال المبادرات والتشريعات التي تدعم قطاع الترجمة وتدريب المترجمين، بالإضافة إلى بعض الأعمال الأدبية الكبرى التي تمت ترجمتها مؤخراً بجهود مترجمين محليين.
وناقش المتحدثون في الجلسة، التطورات الكبيرة التي شهدتها مهنة الترجمة عبر العصور، بدءاً من الاعتماد الكامل على القواميس الورقية التقليدية، وصولاً إلى استخدام أدوات الترجمة الرقمية والذكاء الاصطناعي، إلى جانب التطرق للقضايا الأخلاقية المرتبطة باستخدام الذكاء الاصطناعي في الترجمة، مشيرين إلى أن الاعتماد على الآلات قد يؤدي إلى تجاوز الدقة اللغوية والابتعاد عن الفهم الحقيقي للنصوص، وأن المترجم البشري يضفي بعداً إنسانياً على النصوص لا يمكن للآلات توفيره.
وفي ختام الجلسة، أثنى الحضور على تنظيم هذه الفعالية التي فتحت باب النقاش حول التحديات والفرص التي تواجه مهنة الترجمة في ظل الثورة التكنولوجية، مؤكدين أهمية الحفاظ على الترجمة البشرية كمهنة ذات طابع فني وثقافي لا يمكن استبدالها تماماً بالآلات.

مقالات مشابهة

  • رحلة الترجمة من القواميس الورقية إلى الذكاء الاصطناعي
  • قوة صاعدة: فرص الإمارات في سباق الذكاء الاصطناعي
  • سامسونج تقرر فرض رسوم على مزايا الذكاء الاصطناعي في أجهزتها
  • تسريبات تكشف عن التغيير المتوقع في تصميم Pixel 9a
  • كيف أجاب الذكاء الاصطناعي عن تفاصيل اغتيال نصر الله ؟
  • الذكاء الاصطناعي: هكذا اغتالت إسرائيل حسن نصر الله
  • هاتف Vivo X Fold 4 يأتي بتصميم أنحف مقارنة بهاتف Honor Magic V3
  • حلقة عن الذكاء الاصطناعي بتعليمية الداخلية
  • سامسونج تطلق أقوى حواسيب جالاكسي بتقنيات الذكاء الاصطناعي (فيديو)
  • هواتف Vivo تتلقى الإصدار الثابت من تحديث Android 15 قبل Google Pixel 9