بعمر 44 عاماً.. روزاريو دوسون تصبح جدة
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
أعلنت ممثلة هوليوود “روزاريو داوسون”، التي شاركت في فيلم “حرب النجوم”، أنها ستصبح جدة خلال العام المقبل.
وكانت داوسون قد تبنت سابقاً ابنتها إيزابيلا والمعروفة أيضاً باسم لولا، وهي بعمر 11 عاماً، في عام 2014. والآن كبرت لولا وبلغت من العمر 21 عاماً، وهي الآن تنتظر مولودها الأول في عام 2024، وهذا ما جعل والدتها البالغة من العمر 44 عاماً سعيدة للغاية.
وفي مقابلة لها مع موقع “الصفحة السادسة”، أعلنت داوسون عن الأخبار السارة، وقالت إن “الأمر مثير للغاية”، مضيفة أنها “لن تكون جدة عادية.
على مر السنين، أبقت داوسون ابنتها بالتبني بعيدةً عن دائرة الضوء، على الرغم من أنها شاركت في فعالية في لوس أنجلس مع والدتها في عام 2017.
كما سبق لـ “داوسون” أن نشرت عدداً من الصور لابنتها على وسائل التواصل الاجتماعي، والتي شملت مجموعة من الصور في يونيو (حزيران) من عام 2021 في عيد الأب.
وسبق أن كشفت داوسون المزيد عن ظروف التبني في مقابلة مع مجلة الصحة في عام 2021، حيث قالت إنها لم تذهب إلى مركز للتبني، ولكن عائلتها كانت تعرف والدة ابنتها لولا البيولوجية.
يذكر بأن روزاريو داوسون، اشتهرت بأدوارها في مشاريع سينمائية ضخمة بما في ذلك فيلم “رينت” في عام 2005 و”جاكسون والألومبيون” في عام 2010، ودورها المميز في السلسلة الثانية من أفلام “حرب النجوم”، وفق ما أوردت صحيفة “ذا صن” البريطانية.
المصدر: جريدة الحقيقة
كلمات دلالية: فی عام
إقرأ أيضاً:
تراجع تأييد ترامب بين الأمريكيين.. ونظرة سلبية للغاية تجاه إنجازاته
تراجع التأييد لأداء الرئيس دونالد ترامب في أوسط الأمريكيين، وتحولت النظرة تجاهه إلى سلبية للغاية، بالنظر إلى حجم إنجازاته منذ توليه الحكم في كانون الثاني/ يناير الماضي.
ومقارنة برؤساء سابقين، سواء كانوا جمهوريين أو ديمقراطيين، فإن ترامب الأسواء أداء بالنسبة للأمريكيين، إذ سجل في استطلاعات الرأي 41% خلال الـ100 يوم من ولايته الثانية، مقارنة بـ44 % عند نفس الفترة من ولايته الأولى عام 2017. وفق استطلاه أجرته "سي أن أن"
أظهرت نتائج استطلاع رأي شاركت في إعداده ثلاث مؤسسات، نتائج كارثية حول تأييد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بعد مرور 100 يوم على تنصيبه رئيسا للولايات المتحدة.
في السياق ذاته، كشف استطلاع الرأي الذي أجرته صحيفة "واشنطن بوست" بالتعاون مع شبكة "ABC News"، ومؤسسة "إبسوس"، كشف عن تراجع كبير في شعبية ترامب، مسجلاً أدنى نسبة تأييد لرئيس أمريكي في أول 100 يوم منذ 80 عاماً.
وفي ما يأتي أبرز نتائج الاستطلاع:
نسبة التأييد:
39 بالمئة فقط من الأمريكيين يوافقون على أداء ترامب.
55 بالمئة يعارضون أداءه، منهم 44 بالمئة يعارضونه بشدة.
هذه النسبة (39 بالمئة) أقل من أدنى نسبة تأييد سجلها ترامب في أول 100 يوم من ولايته الأولى عام 2017 (42 بالمئة).
واللافت أن الرئيس السابق جو بايدن حصل على تأييد بنسبة 59 بالمئة بعد 100 يوم من توليه المنصب في 2021.
72 بالمئة من الأمريكيين يعتقدون أن سياسات ترامب قد تؤدي إلى ركود اقتصادي.
73 بالمئة يرون أن الاقتصاد في وضع سيئ.
53 بالمئة يعتقدون أن الأوضاع الاقتصادية ساءت منذ توليه منصبه.
41 بالمئة أفادوا بتدهور أوضاعهم المالية الشخصية.
62 بالمئة لاحظوا استمرار ارتفاع الأسعار، رغم وعود ترامب بالسيطرة على التضخم.
71 بالمئة يرون أن التعريفات الجمركية التي فرضها ساهمت سلباً في ارتفاع الأسعار.
الهجرة:
نسبة التأييد لسياسات ترامب في ملف الهجرة تراجعت إلى مستويات سلبية، بعد أن كانت قوية نسبياً في الأسابيع الأولى من ولايته.
التعريفات الجمركية:
ما يقرب من ثلثي الأمريكيين (حوالي 66 بالمئة) يعارضون طريقة تعامل ترامب مع التعريفات الجمركية، التي تُعتبر ركيزة أساسية في سياسته الاقتصادية.
وأشار الاستطلاع إلى أن الناخبين المستقلين بدأوا يتحولون ضد ترامب وسياساته "المزعزعة"، ما يشكل مخاطر سياسية له ولحزبه الجمهوري.
وعلى الرغم من التراجع في شعبيته، فقد أشار الاستطلاع إلى أن ترامب لا يزال يتفوق على الديمقراطيين في الكونغرس من حيث ثقة المواطنين بقدرته على التعامل مع المشكلات الكبرى.