كاملة أبو ذكري: مشكلة بالأعصاب سبب اعتزالي.. ولا استطيع الوقوف على رجلي
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
كشفت المخرجة كاملة أبو ذكري، عن أسباب اعتزالها الإخراج، موضحة أن ساعات العمل الطويلة في التصوير بجانب التعب في الكثير من الأعمال، هم سبب معاناتها وعملوا مشكلة في الأعصاب وكان من أسباب اعتزالها الإخراج.
وأوضحت "أبو ذكري"، خلال حوارها مع الإعلامية اسما إبراهيم، ببرنامج " حبر سري"، المٌذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أنها تحصل على العديد من جرعات العلاج بسبب مرضها ولذلك قررت اعتزال الإخراج حتى لا تعود للعمل لفترات طويلة تزيد عن الـ30 ساعة عمل.
وأشارت إلى أنها قررت الاعتزال وكان عبارة عن قرار لحظي ولكنه جاء بسبب التعب المستمر، مضيفة: "اريد الابتعاد عن كل المشكلات والنفاق في العمل.. مش مستهلة وكنت مستحملة ومكنتش عارفة أقف على رجلي سببه الإرهاق وقلة النوم".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإخراج حبر سري أسما إبراهيم
إقرأ أيضاً:
مشكلة مجتمعية يناقشها مسلسل ولاد الشمس.. تأثير التنمر والرفض على الأطفال
نبذ المجتمع للأطفال الأيتام وعدم تقبله لهم واحدة من المشكلات المجتمعية التي تناقشها دراما رمضان 2025 بشكل فني وحبكة مميزة، وبالتحديد مسلسل «ولاد الشمس» بطولة الفنانين طه دسوقي وأحمد مالك، الذان ينشئا سويًا في دار أيتام.
مسلسل «ولاد الشمس»وفي إطار اجتماعي كوميدي، يعرض مسلسل «ولاد الشمس» قصة الصديقين «ولعة» و«مفتاح» في إحدى دور رعاية الأيتام، وكيف يتعرضان للنبذ والرفض والاستغلال من قِبل «مجدي» مدير الدار، والذي يستغل أبناء الدار في أعمال السرقة والنشل ويترك لهم الفتات، وبعد تمرد «ولعة» و«مفتاح» عليه وخروجهما للبحث عن عمل يصطدمان برفض المجتمع لهما، ومن ثم تدور الأحداث في حبكة درامية مميزة، لتناقش فكرة النبذ والرفض التي يتعرض لها الأطفال الأيتام في المجتمع.
وبينما يتشوق الجمهور لانطلاق السباق الرمضاني هذا العام، ومن واقع مسلسل «ولاد الشمس»، نوضح تأثير التنمر والرفض على الأطفال وكيف قد يقود لتحويلهم إلى مجرمين، حسب ما أوضحته الدكتورة صفاء حمودة، أستاذ الطب النفسي بكلية طب الأزهر، خلال حديثها لـ«الوطن».
يعد التنمر والرفض من التجارب المؤلمة التي يمكن أن يتعرض لها الأطفال، وقد يكون لها تأثيرات عميقة وطويلة الأمد على صحتهم النفسية والاجتماعية، وفي بعض الحالات، قد يساهم التنمر والرفض في دفع بعض الأطفال نحو سلوكيات إجرامية.
في بعض الحالات، قد يشعر الأطفال الذين يتعرضون للتنمر والرفض بالإهانة والعجز، وقد يسعون للانتقام أو التعبير عن غضبهم من خلال سلوكيات إجرامية، وقد يشعرون أيضًا بأنهم غير مقبولين من قبل المجتمع، مما يدفعهم إلى البحث عن مجموعات أخرى تقبلهم، حتى لو كانت هذه المجموعات متورطة في أنشطة إجرامية.