منوعات سر جديد عن "القرش الفتاك" قبل طرح "ذا ميغ 2"
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
منوعات، سر جديد عن القرش الفتاك قبل طرح ذا ميغ 2،جيسون ستاثام يؤدي يطولة الجزء الثاني من فيلم ذا ميغ الخميس 13 يوليو 2023 .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر سر جديد عن "القرش الفتاك" قبل طرح "ذا ميغ 2"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
جيسون ستاثام يؤدي يطولة الجزء الثاني من فيلم "ذا ميغ"
الخميس 13 يوليو 2023 / 17:49
مع بدء العد العكسي لطرح الجزء الثاني من فيلم "ذا ميغ" بعنوان "الخندق"، كشف علماء بحريون أن سمكة القرش العملاقة "ميغالودون"، التي تعود إلى عصور ما قبل التاريخ، لم تكن بالسرعة التي كانت متصورة في السابق.
"ميغالودون" عاش قبل أكثر من 3 ملايين عام وكان يلتهم الديناصورات الأصغر منه حجماً
السينما تضخّم الأمور من أجل التشويق وجذب المشاهدين ولا تعكس الواقع
ضخامة حجم "ميغالودون"، فتعود حسب العلماء، إلى شهيته المفتوحة جداً وجوعه الدائم
ويشكل الفيلم المرتقب في 4 أغسطس (آب) المقبل، تكملة لفيلم خيال علمي، صدر عام 2018، ومستوحى من صراع البشر مع "القرش الفتاك" المنقرض، والسريع جداً بشكل يتجاوز حيوان الفهد على اليابسة.
الواقع مختلف عن الشاشةلكن العلماء، حسب ما نقلت صحيفة "إكسبريس" عن تقرير حديث لدورية "هيستوريكال بيولوجي" أكدوا أن الواقع بعيد كل البعد عن الشاشة، فلا قدرة لهذا الحيوان الضخم والمفترس، على التنقّل بهذه السرعة الرهيبة.خلص العلماء إلى هذه النتيجة المعاكسة لما كان شائعاً سابقاً في الدراسة الجديدة، التي أجراها عالم الأحياء القديمة البروفيسور كينشو شيمادا، من جامعة ديبول في شيكاغو. وتوصل الفريق إلى هذا الاستنتاج بعد تحليل شظايا من أسنان "ميغالودون" تم العثور عليها على صخور بحرية يابانية، إضافة إلى إعادة بناء تقريبي لحراشف الحيوان المفترس، ما كشف أنها لم تكن ذات حواف ضيقة المسافات، التي تسمح بالسباحة السريعة.
ضخامة قاتلة وشهية رهيبةأما ضخامة حجم "ميغالودون"، فتعود حسب العلماء، إلى شهيته المفتوحة جداً، وجوعه الدائم، ما أسفر عن نمو متسارع في حجمه، حتى أن "برومو" الفيلم أظهره يأكل ديناصوراً، وهو ما قد يكون حقيقياً، كما يقول الخبراء.
وأوضح التقرير العلمي أن الاحفوريات المكتشفة أظهرت تنقل أسماك "ميغالودون" منذ حوالى 3.6 ملايين سنة، في المحيطات ببطء شديد بسبب ضخامة حجمها.ولفت الى ان سرعة تنقلها في المياه التي تظهر في الافلام السينمائية ليست الا لجذب الجمهور ورفع مستوى التشويق والحماس.
أكبر بثلاثة أضعاف من القرشيمكن أن يصل "ميغالودون" 20 متراً بالطول و7 أمتار بالارتفاع، أي أكثر بثلاثة أضعاف من أطوال أكبر أسماك القرش البيضاء الكبيرة على قيد الحياة اليوم، فيما أسنانه تصل إلى حجم الهاتف اللوحي النقال في أيامنا هذه. وكانت دراسة سابقة قد ذكرت أن "ميغالودون" من الحيوانات البحرية ذات الدم الحار، كالدولفين، ويشبه إلى حد كبير أسماك القرش المفترسة الكبيرة الحديثة مثل أسماك القرش البيضاء الكبيرة.
يُذكر أن فيلم Meg 2: The Trench من إخراج بن ويتلي، وهو مأخوذ عن رواية بعنوان The Trench للكاتب ستيف ألتن، ويجمع الفيلم في بطولته مجموعة كبيرة من نجوم هوليوود من بينهم: جيسون ستاثام، وو جينج، وصوفيا كاي، وبيج كينيدي، وسيرجيو بيريس مينتشيتا، وسكايلر صامويلز ، وكليف كورتيس. [embedded content]
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اكتشاف علمي مذهل يحل مشاكل تساقط الشعر بشكل طبيعي وغير مسبوق
تمكن فريق من العلماء الذين يعملون في سنغافورة وأستراليا من اكتشاف علاج طبيعي وغير مسبوق لتساقط الشعر، وهو ما يُمكن أن يؤدي إلى الاستغناء بشكل كامل عن زراعة الشعر أو البحث عن الأدوية الكيماوية التي يزعم منتجوها أنها تقوي خلايا الشعر وتحمي من تساقطه.
وبحسب التقرير الذي نشرته جريدة “ديلي ميل” البريطانية، فقد اكتشف فريقٌ من العلماء بروتيناً يُسمى (MCL-1) ويلعب دوراً رئيسياً في نمو الشعر وحماية بصيلاته، كما تبين أنه عند تثبيط إنتاج (MCL-1) لدى الفئران، استمرّت الحيوانات في فقدان شعرها خلال التسعين يوماً التالية.
وقال التقرير إن العلماء اقتربوا بهذا الاكتشاف من “علاج نهائي وفعال وطبيعي قد يُساعد الرجال على الحفاظ على شعرهم لفترة أطول، وقد يُساعد حتى في الوقاية من داء الثعلبة”.
وأضافوا أن “إيجاد طريقة لتعزيز هذا البروتين قد يُنهي مجموعةً من حالات تساقط الشعر”.
وتمر بصيلات الشعر، بعد نموها، بدوراتٍ منتظمة من الخمول والنمو، حيث يبقى حوالي 70-90% من شعر فروة الرأس في مرحلة النمو، ولكن بعض الحالات قد تُعيق هذه العملية، مما يؤدي إلى تساقط الشعر.
ويبدو أن بروتين (MCL-1) يلعب دوراً حاسماً في مرحلة النمو، ولكن، والأهم من ذلك، أنه يمكن أن يساعد في “تهدئة” الخلايا الجذعية لبصيلات الشعر عندما “تستعيد نشاطها” بعد الخمول.
ويقول العلماء إن حماية خلايا بصيلات الشعر هذه من الإجهاد والتلف تساعدها على النمو وتجدد الشعر.
والفريق البحثي الذي أجرى التجارب ينتمي إلى كلية الطب في جامعة سنغافورة الوطنية في سنغافورة ومعهد والتر وإليزا هول للأبحاث الطبية في أستراليا.
وفي ورقتهم البحثية ذكروا أن “حذف” بروتين (MCL-1) يؤدي إلى تساقط الشعر تدريجياً والقضاء على الخلايا الجذعية لبصيلات الشعر لدى الفئران البالغة. وأشار الفريق إلى أن نتائجهم ستحتاج لاحقاً إلى تكرارها في الأبحاث السريرية على البشر. ومع ذلك، أضافوا أن فهم التنظيم الجزيئي الذي يتحكم في نمو بصيلات الشعر يمكن أن يؤدي إلى تطوير استراتيجيات جديدة لعلاج الثعلبة، بالإضافة إلى الوقاية من تساقط الشعر.
وأردف الباحثون: “تُعزز هذه الدراسة فهمنا للآليات الجزيئية الكامنة وراء تجديد بصيلات الشعر، وتُقدم رؤى جديدة حول كيفية تنظيم بقاء الخلايا الجذعية وتجديد الأنسجة”.
ويُصيب تساقط الشعر حوالي 85% من الرجال عند بلوغهم منتصف العمر، ويُصاب الكثير منهم بالصلع الوراثي في مرحلة مبكرة من العشرينيات من العمر، حسب التقرير.
وإلى جانب الأدوية المُحفزة لنمو الشعر، يختار بعض الرجال العلاج بالليزر لتنشيط الدورة الدموية في فروة الرأس وتحفيز بصيلات الشعر، بينما يُجري آخرون جراحة زراعة الشعر