لايف ستايل، 10 أخطاء عند وضع واقي الشمس في حرارة الصيف،أرشيف الخميس 13 يوليو 2023 17 52ضوء الشمس هو السبب الأول .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 10 أخطاء عند وضع واقي الشمس في حرارة الصيف، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

10 أخطاء عند وضع واقي الشمس في حرارة الصيف

(أرشيف)

الخميس 13 يوليو 2023 / 17:52

ضوء الشمس هو السبب الأول لسرطان الجلد والشيخوخة المبكرة، لذا فإن استخدام واقي الشمس مهم للغاية لمنع كليهما، وخاصة في أيام الصيف الحارة.

وتوضح طبيبة الأمراض الجلدية الدكتورة ناتاليا سبيرينجز أهم الأخطاء التي يرتكبها الكثيرون عند تطبيق الواقي الشمسي، وتكشف عن كيفية تصحيح هذه الأخطاء، بحسب صحيفة ذا صن البريطانية: تطبيق الواقي على عجل يعمل الواقي الكيميائي من الشمس عن طريق امتصاص الأشعة فوق البنفسجية وتحويلها إلى حرارة، لكنه يستغرق وقتاً للعمل، لذا يجب عليك وضعه قبل مغادرة المنزل. وتوضح الدكتورة سبيرينجز "يجب وضعه قبل 20-30 دقيقة من التعرض للشمس، حيث أن المكونات تستغرق كل هذا الوقت لتنشط، وتبدأ في امتصاص الأشعة فوق البنفسجية". استخدام القليل من الواقي الشمسي معظم الناس يطبقون فقط 25 إلى 50 في المائة من الكمية الموصى بها، وتقول سبيرينجز "تحتاج إلى استخدام 36 مل للجسم كله، بما في ذلك وجهك ورقبتك". ترك الو اقي في السيارة وإذا تم ترك عبوة من كريم الشمس في مكان ساخن، مثل سيارتك، فلن تعمل بعض المكونات الموجودة في واقي الشمس، مثل أوكسي البنزون والأفوبينزون، ويمكن أن تتحلل وتصبح غير فعالة عند تعرضها للحرارة لفترة طويلة. وتقول الدكتورة سبيرينجز "يؤدي هذا إلى حماية غير كافية من الأشعة فوق البنفسجية الضارة وحروق الشمس اللاحقة". عدم تطبيق الواقي في الأيام الغائمة تقول الدكتورة سبيرينجز: "حتى عندما يكون الجو ملبداً بالغيوم، يمكن لحوالي 80 في المائة من ضوء الأشعة فوق البنفسجية اختراق الغيوم، ولا يزال من الممكن أن تحترق بفعل الشمس. لتقليل المخاطر، ضع واقٍ من الشمس في كل مرة تكون فيها بالخارج". الاعتقاد بأن البشرة الداكنة لن تحترق الميلانين هو صبغة جلدية تعمل كواقي شمسي طبيعي، لكن متوسط عامل الحماية من الشمس (SPF) المقدم للأشخاص ذوي البشرة الداكنة، يتراوح من 3 إلى 13، وهو أقل بكثير من المستويات الموصى بها. وتقول الدكتورة سبيرينجز: "أنت أكثر حماية. لكن الأشخاص ذوي البشرة الداكنة لا يزالون عرضة للحرق والإصابة بسرطان الجلد". استخدام واقي شمس منتهي الصلاحية تحقق من العبوة قبل الاستخدام. حيث قد لا تعطي المنتجات منتهية الصلاحية التأثير المطلوب. وإذا كنت تستخدم الواقي الشمسي بشكل صحيح، فلا يجب أن تدوم العبوة الواحدة أكثر من شهرين. إهمال الجفون وجد بحث من جامعة ليفربول أن عشرة في المائة منا لا يضعون ما يكفي من واقي الشمس على وجوهنا، والأكثر شيوعاً أننا نهمل جفوننا. وهذا مصدر قلق لأن 90 في المائة من سرطانات الخلايا القاعدية، وهو أكثر أنواع السرطانات شيوعاً، تحدث في الرأس أو الرقبة، وما بين خمسة إلى عشرة في المائة من جميع سرطانات الجلد تحدث على الجفون على وجه التحديد. إهمال إعادة تطبيق الواقي الشمسي وجدت الدراسات أن 33 في المائة فقط من الناس يعيدون تطبيق الواقي الشمسي بشكل كافٍ. وتوصي مؤسسة سرطان الجلد البريطانية بفعل ذلك كل ساعتين، أو بعد السباحة أو التعرق. استخدام الماركات باهظة الثمن توضح الدكتورة سبيرنغز "جميع واقيات الشمس في المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي منظمة لذلك لا ينبغي أن يكون هناك اختلاف في جودة هذه المنتجات، بغض النظر عن المبلغ الذي تنفقه عليها. وستوفر المنتجات التي لها نفس عامل الحماية من الشمس (SPF) نفس الحماية". تخطي واقي الشمس للحصول على فيتامين د يكفي التعرض للشمس لمدة 15 دقيقة أسبوعياً للحصول على فيتامين د. وتوضح الدكتورة سبيرينجز "يمكن لجسمك أن يصنع فيتامين د من أشعة الشمس التي تصيب بشرتك حتى لو كان لديك عامل حماية من الشمس"، وتعتبر الأطعمة والمكملات الغذائية المدعمة طريقة أكثر أماناً لرفع مستويات الجسم مقارنة بالتعرض لأشعة الشمس".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی المائة من من الشمس

إقرأ أيضاً:

الإجهاد الحراري.. نصائح لمواجهة القاتل الصامت في الصيف

"الإجهاد الحراري"، هو قاتل صامت يتربص ضحاياه في الصيف، حيث يموت الكثير من الأشخاص كل عام نتيجة تعرض أجسادهم لحرارة مرتفعة، وهو أمر تمت ملاحظته بكثرة هذا العام خلال موسم الحج، حيث قتل نتيجته أكثر من 1300 شخص.

والأربعاء، قالت شبكة "بي بي سي" إن حوالى 500 شخص في باكستان، فارقوا الحياة بسبب ارتفاع درجات الحرارة في البلاد.

وتبرز أسئلة حول ماهية الإجهاد الحراري وعوارضه والأعضاء التي يصيبها، في وقت تزداد فيه الوفيات نتيجة الحرارة المرتفعة في عدة دول، وخاصة تلك التي تمتاز بمناخ صحراوي.

ولمعرفة المزيد عن هذا القاتل الصامت وسبل مكافحته خاصة في الكثير من الدول التي يواجه سكانها انقطاعات متزايدة للكهرباء في فصل الصيف، يؤكد خبراء على ضرورة تجنب التعرض لأشعة الشمس بشكل مباشر خلال فترة الظهيرة، وشرب الكثير من الماء والسوائل للمحافظة على ترطيب الجسم.

ويقول الدكتور ضرار بلعاوي، أستاذ ومستشار العلاج الدوائي السريري، إنه مع حلول فصل الصيف، تشتعل درجات الحرارة في جميع أنحاء العالم، مطلقة العنان لموجات حر قياسية تلقي بظلالها الثقيلة على حياة البشر.

ويضيف في حديثه لموقع "الحرة" أنه في ظل هذه الظروف المناخية القاسية، تسجل وفيات مقلقة تعزى إلى الارتفاع الشديد في درجات الحرارة، خاصة في دول مثل السعودية، وباكستان، والهند، وغيرها، محولة فصل الصيف إلى موسم حارق يهدد الحياة.

كيف يصبح الطقس الحار قاتلا؟

ويشرح بلعاوي قائلا إن الإجهاد الحراري هو حالة طبية خطيرة تحدث عندما يصاب الجسم بفشل في تنظيم حرارته الداخلية بشكل فعال نتيجة للتعرض المفرط للحرارة. فعندما ترتفع درجات الحرارة من حولنا، تحاول أجسامنا التكيّف والتبريد الذاتي عبر آليات مختلفة، أهمها التعرق.

ويتابع "وفي ظل ارتفاع درجات الحرارة بشكل كبير ومستمر، قد لا يكون التعرق كافيا لتبديد الحرارة وخفض درجة حرارة الجسم الداخلية، مما يؤدي إلى ارتفاعها بشكل خطير يهدد وظائف الأعضاء الحيوية".

الأعراض

وتتراوح أعراض الإجهاد الحراري بين الخفيفة والشديدة، منذرة بخطورة الحالة. فقد تبدأ الأعراض بالصداع، والدوار، والغثيان، والتعرق الغزير، والإرهاق. لكن إهمال هذه الأعراض وعدم اتخاذ التدابير اللازمة قد يؤدي إلى تفاقم الحالة وظهور أعراض أشد خطورة كالإرهاق الشديد، والتقيؤ، وتشنجات عضلية، وفقدان الوعي، وحتى الموت في الحالات الشديدة، لا سيما إذا لم يتلق المصاب العلاج الفوري، وفقا لبلعاوي.

التأثير على الأعضاء

ويعزى خطر الإجهاد الحراري إلى تأثيره المدمر على أعضاء حيوية في الجسم، كالدماغ، والقلب، والكلى، والكبد.

وأشار بلعاوي إلى أن ارتفاع درجة حرارة الجسم الداخلية يؤثر سلبا على وظائف هذه الأعضاء، مما قد يؤدي إلى فشلها في أداء وظائفها الحيوية.

وبينما تزداد الوفيات نتيجة حرارة الطقس، يقول علماء إن السبب في ذلك هو أن درجات الحرارة المرتفعة لها تأثير سلبي على أعضاء متعددة، مما يضغط على القلب، ويشوه الجلد، ويسبب الجفاف السريع ويؤدي في النهاية إلى الوفاة، إذا لم يتمكن الجسم من تبريد ذاته بسرعة كافية.

الدماغ

مع ارتفاع درجات الحرارة، قد يواجه الدماغ صعوبة في معالجة المعلومات، وهذا الانخفاض في الوظيفة الإدراكية يمكن أن يضعف القدرة على التحكم، ويعرض الأشخاص لخطر السقوط أو إصابة أنفسهم.

وفي الحالات القصوى، يمكن أن تسبب الحرارة المرتفعة التهابا خطيرا في الدماغ.

خلال مراحل الحرارة الفائقة، لا يعمل الجهاز العصبي جيدا لأن الدماغ يحصل على كمية قليلة جدا من الدم.

وتشير بعض الأبحاث إلى أن الحرارة تؤثر أيضا على الصحة العقلية.

وارتبط ارتفاع درجات الحرارة بارتفاع معدلات الانتحار في الولايات المتحدة والمكسيك، في حين أظهرت دراسة أجريت في بنغلاديش وجود روابط بين مجموعة متنوعة من الضغوطات المرتبطة بالمناخ وعبء القلق والاكتئاب.

وأظهرت إحدى الدراسات، التي نشرتها مجلة الجمعية الطبية الأميركية قبل نحو عامين، أن أيام الحرارة الشديدة في الولايات المتحدة ارتبطت بارتفاع معدلات زيارات أقسام الطوارئ المتعلقة بالصحة العقلية لحالات تشمل القلق وإيذاء النفس وتعاطي المخدرات. 

الجلد

يقول لاري كيني، أستاذ علم وظائف الأعضاء وعلم الحركة في جامعة ولاية بنسلفانيا، إنه عندما ترتفع درجة الحرارة، يلعب الجلد دورا مهما في تبريد الجسم، إذ يحتاج البشر إلى الحفاظ على درجة حرارة الجسم الأساسية ضمن "نطاق ضيق جدا".

وفي حديث سابق لقناة "سي.بي.سي- كندا"، كشف كيني أن الطريقتين الرئيسيتين للتحكم في ارتفاع درجة حرارة الجسم هما عن طريق ضخ كثير من الدم إلى الجلد وعن طريق التعرق على معظم مساحة سطح الجسم وتبخير هذا العرق.

لكن هذه العملية يمكن أن ترتبك عندما تكون هناك حرارة شديدة، خاصة عندما تقترن بالرطوبة العالية.

وتعمل هذه العوامل جنبا إلى جنب على تعطيل تبخر العرق بحيث لا يكون له أي تأثير مبرد على الجسم، بينما يجعل الجسد أيضا أكثر جفافا.

ويمكن أن يتعرض كبار السن والرضع لهذا الخطر بشكل خاص.

القلب

مع ارتفاع درجة حرارة الجسم، يبدأ الضغط على نظام القلب والأوعية الدموية بأكمله.

يرجع ذلك، وفق خبراء، إلى احتجاز مزيد من الدم في الجلد بينما يحاول الجسم تبريد نفسه. 

هذه الوضعية تضع ضغطا أكبر على القلب لأنه الآن لا يعود لديه سوى كمية أقل من الدم، وعليه أن يعمل بجد أكبر لضخ هذا الدم إلى بقية الجسم.

ويقول دانييل غانيون، الباحث في معهد مونتريال للقلب، إن نقص الأكسجين والمواد المغذية في القلب قد يؤدي إلى حالات مميتة مثل الأزمة القلبية.

وهناك كثير من الدراسات التي تظهر وجود علاقة بين درجات الحرارة القصوى ومشاكل القلب والأوعية الدموية.

الرئتان

قد يكون استنشاق الهواء الساخن الرطب أمرا صعبا على الرئتين، مما يؤدي إلى تفاقم حالات الاختناق لدى المسنين والأطفال، وتعريض أشخاص آخرين لخطر أكبر للإصابة بمشاكل الجهاز التنفسي الأخرى.

وجاء في افتتاحية مجلة "لانسيت" الطبية عام 2008 أن الحرارة الشديدة تشكل خطرا بشكل خاص على المصابين بأمراض الجهاز التنفسي، وأن تفاقم الحالات المزمنة مثل مرض الانسداد الرئوي المزمن، والربو يتزايد بشكل كبير تماشيا مع ارتفاع درجات الحرارة، وغالبا ما يتفاقم بسبب زيادة تلوث الهواء في المدن، فضلا عن الحساسية الموسمية.

ونظرت دراسة في الولايات المتحدة في تأثير حرارة الطقس على كبار السن، ووجدت أن كل زيادة بمقدار 5.6 درجة مئوية كانت مرتبطة بزيادة أربعة في المئة في الحالات الطارئة بسبب أمراض الجهاز التنفسي.

الكلى

عندما يصاب الجسم بالجفاف، فإن ذلك يؤثر بشكل كبير على الكليتين إذ إنهما العضوان المسؤولان عن تصفية الدم عن طريق إزالة الفضلات والمياه الزائدة التي يتم التخلص منها في النهاية على شكل بول.

ويمكن أن يسبب الجفاف الناتج عن احترار الطقس الزائد، إلى الفشل الكلوي، مما قد يؤدي إلى دخول المستشفى في حالة طارئة أو الوفاة.

ولعل الضغط المتزايد على القلب، وزيادة درجة حرارة الجسم، والجفاف يمكن أن يسبب زيادة الضغط على الكلى.

ووجدت دراسة سابقة، نشرت في مجلة الطب الوقائي والصحة العامة، زيادة بنسبة 30% في الإصابة بأمراض الكلى في درجات الحرارة المرتفعة. 

ولاحظ الباحثون أيضا حدوث طفرات في حالات معينة، بما في ذلك حصوات الكلى.

ويعد الإجهاد الحراري السبب الرئيسي للوفيات المرتبطة بالطقس ويمكن أن يؤدي إلى تفاقم الأمراض الكامنة بما في ذلك أمراض القلب والأوعية الدموية والسكري والصحة العقلية والربو، وفق "منظمة الصحة العالمية".

ويمكن أن يزيد "الإجهاد الحراري" من خطر الحوادث وانتقال بعض الأمراض المعدية. 

وفي حالة عدم علاجه، قد يؤدي "الإنهاك الحراري" إلى الإصابة بضربة الشمس والتي "قد تسبب الوفاة".

ما علاقة "التغيرات المناخية"؟

يتزايد عدد الأشخاص المعرضين للحرارة الشديدة بشكل كبير بسبب تغير المناخ. 

وزادت الوفيات المرتبطة بالحرارة للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عاما بنسبة 85 في المئة تقريبا حول العالم، حسبما تشير "منظمة الصحة العالمية".

بين عامي 2000 و2019، تظهر الدراسات أن ما يقرب من 489000 حالة وفاة مرتبطة بالحرارة تحدث كل عام، 45 في المئة منها في آسيا و36 في المئة في أوروبا. 

وفي أوروبا وحدها، في صيف عام 2022، حدث ما يقدر بنحو 61672 حالة وفاة مرتبطة بالحرارة.

ويؤدي تغير المناخ إلى زيادة تواتر وشدة موجات الحر، ويتطلب الأمر تطوير مجموعة من التدابير، والتقيد بمزيد من النصائح للمواجهة.

إجراءات وقائية

وفي ظل موجات الحر الشديدة التي تجتاح العديد من مناطق العالم، وخاصة في الدول ذات المناخ الصحراوي والتي تشهد انقطاعا مزمنا للتيار الكهربائي كسوريا، ولبنان، ومصر، والكويت، والعراق، تصبح الوقاية من الإجهاد الحراري أمرا في غاية الأهمية للحفاظ على سلامة الأفراد.

ويقول بلعاوي إنه لضمان السلامة، ينصح باتباع عدة إرشادات، ومنها:

1 الحد من التعرض المباشر لأشعة الشمس، خاصة في ساعات الذروة بين الساعة 10 صباحا و4 مساء.

2 ارتداء ملابس فضفاضة فاتحة اللون مصنوعة من أقمشة قطنية تسمح للجسم بالتنفس لتعكس أشعة الشمس وتخفف من امتصاص الحرارة.

3 شرب كميات كافية من الماء والسوائل، وذلك لتعويض السوائل المفقودة عبر التعرق، مع الحرص على تجنب المشروبات التي تحتوي على الكافيين أو الكحول لأنها تؤدي إلى فقدان السوائل بشكل أسرع.

4 تناول وجبات خفيفة غنية بالخضراوات والفواكه وتجنب الأطعمة الدسمة التي تزيد من حرارة الجسم وترهقه أثناء عملية الهضم.

5 الحرص على أخذ قسط كاف من الراحة في أماكن مظللة وباردة وجيدة التهوية، خاصة بعد القيام بأي مجهود بدني.

6 الاستحمام بالماء البارد أو استخدام الكمادات الباردة لخفض حرارة الجسم بشكل سريع ومؤقت.

7 الانتباه إلى أفراد العائلة الأكثر عرضة للإصابة بالإجهاد الحراري، كالأطفال وكبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، والحرص على توفير البيئة المناسبة لهم.

8 التوجه إلى أقرب مركز صحي أو مستشفى فور ظهور أعراض الإجهاد الحراري الشديد لتلقي العلاج المناسب.

مقالات مشابهة

  • مختص يوضح الفئات الأكثر تضررا من حرارة الشمس
  • تاج الشمس فوق رؤوس الغلابة.. فضل السعي على الرزق في لهيب الحر
  • عاجل| درجات حرارة صيف 2024.. تحذير من الأرصاد و60 يوم صعبة للمصريين
  • في الأجواء الحارة.. كيف تختار واقي الشمس المناسب لك؟
  • نصائح للحفاظ على النباتات داخل المنزل والحديقة في الصيف
  • تحذيرات من تأثير حرارة الصيف الشديدة على المرضى النفسيين
  • تدابير سهلة لمواجهة حرارة الصيف في السيارة.. واحذر ترك طفلك فيها!
  • الإجهاد الحراري.. نصائح لمواجهة القاتل الصامت في الصيف
  • احمي هاتفك من حرارة الصيف: اليك نصائح ذهبية لتجنب حدوث كارثة!
  • ‎الزعاق: يبدأ الليل يأخذ من النهار الأسبوع القادم لمدة 90 يومًا حتى يتساويا .. فيديو