تكنولوجيا مارك زوكربيرغ يستعد للنزال مع إيلون ماسك
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
تكنولوجيا، مارك زوكربيرغ يستعد للنزال مع إيلون ماسك،مارك زوكربيرغ يتحدى إيلون ماسك أرشيف الخميس 13 يوليو 2023 17 46 .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مارك زوكربيرغ يستعد للنزال مع إيلون ماسك، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
مارك زوكربيرغ يتحدى إيلون ماسك (أرشيف)
الخميس 13 يوليو 2023 / 17:46
في تحد واضح لخصمه إيلون ماسك، نشر رئيس شركة ميتا مارك زوكربيرغ صورة له على إنستغرام مع اثنين من لاعبي الفنون القتالية المشهورين.
وفي منشور على إنستغرام، تباهى رئيس ميتا البالغ من العمر 39 عاماً بالتدريب إلى جانب المقاتلين إزرا أديسانيا وأليكس فولكانوفسكي. وعلّق أديسانيا على صورة الثلاثي "لا تساهل مع مارك. هذا عمل جاد"، ورد زوكربيرغ على المنشور "إنه لشرف كبير أن أتدرب معكم يا رفاق".
وشارك رئيس ميتا ورئيس شركة تسلا في مناسبات مختلفة كيف يستعدان للنزال المنتظر. وتم تصوبر إيلون ماسك مؤخراً مع بطل الجوجيتسو البرازيلي ليكس فريدمان. ويتلقى ماسك، البالغ من العمر 52 عاماً، بعض التدريبات على فنون الدفاع عن النفس، لكن من الواضح أنه ليس منتظماً على الحلبة، بحسب موقع ماشابل.
????️⚔️????️“We both have South Africans to deal with.”#saylessdomore #threads #stichemup ???? pic.twitter.com/NUr1ETFNDo
— Israel Adesanya (@stylebender) ١٢ يوليو ٢٠٢٣ووسط التنافر المتزايد بين تويتر و ثريدز، قد لا تقام مباراة ماسك وزوكربيرغ المرتقبة على الأرجح، على الرغم من المساجلات عبر الإنترنت بين الثنائي. ويرى الكثير من المراقبين أن إطلاق ميتا مؤخراً لتطبيق ثريدز الذي حصد شعبية كبيرة خلال أيام قليلة قد يدق المسمار الأخير في نعش تويتر، الذي كلف ماسك 44 مليار دولار.
ويحاول ماسك يائساً النيل من مارك وتطبيقه الجديد، ولم يدخر أي جهد في ذلك مؤخراً. وقد تكون حلبة النزال هي المكان الأخير الذي يحاول ماسك أن يفوز فيه بجولة على مارك، الذي يبدو أنه في طريق لتحقيق نصر كاسح في صراع التطبيقات.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء فلسطين السابق لـ "الوفد": جذور فلسطين أعمق من أي محاولة للاحتلال الذي يحاول عبثًا محو هويتها
اشتية: الجامعة العربية لعبت دورًا حيويًا في حماية تاريخ الدول العربية
قال رئيس الوزراء الفلسطيني السابق، محمد اشتية، إن جذور الشعب الفلسطيني أعمق من أي محاولة للاحتلال الإسرائيلي الذي يحاول عبثًا محو الهوية الفلسطينية، ولكنه فشل على مدار 80 عامًا من الجرائم.
وأضاف اشتية في حوار خاص مع جريدة الوفد، أن انكشاف التضليل الإعلامي الاسرائيلي وآليات التعتيم الإعلامي في المجتمعات تقوم على مفارقة التعددية والديمقراطية وحرية التعبير، لافتا الي أن الاعلام الاسرائيلي يعتمد تشوية الحقائق التاريخية في فلسطين.
وتابع اشتية أن إسرائيل تمارس سياسة تضليل الحقائق وتشويه الصور لتبرر جرائمها، وتبث الأكاذيب في الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي عبر معلومات مفبركة وصور يجري التلاعب بها باستخدام الذكاء الاصطناعي .
وأعلن اشتية عن اصدار كتاب "الرواية الفلسطينية: مليون عام من التاريخ الحضاري" الذي يهدف للتصدي للتضليل الإعلامي المساند للكيان الإسرائيلي، وشحذ همة مقاومة للاحتلال عبر نشر ثقافة الاعتزاز والانتصار في النفوس حتى تبقى جذوة النضال والصمود والمقاومة للمحتل متوهجة في ذهن وسلوك الأجيال.
وأكد رئيس وزراء فلسطين السابق، أن الكتاب يتضمن 1000 صفحة كتبها 40 باحثًا فلسطينيًا، حيث يهدف إلى تقديم الرواية الفلسطينية للعالم مدعومة بالأدلة والبراهين، و يبرز التنوع الثقافي والفلسطيني عبر العصور، ويعكس تحولات التاريخ من منظور علمي مستند إلى اكتشافات علماء الآثار.
وأشاراشتية إلى أن الجامعة العربية لعبت دورًا حيويًا في حماية تاريخ الدول العربية، ودعم القضية الفلسطينية، وتوسيع رقعة الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وكذا المساعي الجارية لتحقيق وقف فوري لإطلاق النار في غزة.
مؤكداً أن الوضع الحالي يتطلب منا مواجهة حروب متعددة تشمل الجغرافيا والمال والرواية. واعتبر أن القدس ليست مجرد "أورشليم"، بل هي رمز للنضال الفلسطيني، حيث نحتاج إلى رواية قوية تدحض الأكاذيب التي يروج لها الاحتلال.
كما أعرب اشتية عن شكره للجامعة العربية لتبني هذا المشروع في وقت تعاني فيه فلسطين من توسع إسرائيلي غير مسبوق، حيث أصبحت الحدود الإسرائيلية أوسع من الحدود الجغرافية. وحذر من أن الوضع الأمني العربي في خطر شديد، داعياً إلى رفع "العلم الأحمر" أمام هذه التحديات والمطامع الإسرائيلية.
وأضاف اشتية أن مساحة قطاع غزة تتقلص باستمرار، مما يزيد من معاناة الشعب الفلسطيني، مشيدًا بدور مصر في دعم وجود الفلسطينيين في مواجهة التهجير القسري.
ودعا اشتية إلى ضرورة التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، مشيرًا إلى أهمية توحيد القيادة الفلسطينية تحت نظام واحد، ولفت إلى أن آلاف الفلسطينيين في غزة يعتمدون على الرواتب من رام الله، مما يعكس الحاجة الملحة للتنسيق.
وأشار إلى ثلاثة تحديات رئيسية تواجه الفلسطينيين: سياسة التجويع من خلال مصادرة الأموال، معاناة أهالي الشهداء الذين لا معيل لهم، واحتياجات إعادة إعمار غزة التي تتجاوز 15 مليار دولار. كما تطرق إلى الدور الأمريكي، وأكد أن الرئيس الأمريكي السابق بايدن لم يقدم أي مبادرة سلام ، وتابع قائلا :" اليوم إسرائيل تعيش المرحلة الثالثة للصهيونية الدينية التي تغير التوراة من أجل السياسة التي لا تقف حدودها عند أرض فلسطين وهو الاستطيان الرعوي وهو أن حدود إسرائيل عند آخر عنزة تستطيع أن تصل إليها ، لذا فنحن اليوم في أخطر الظروف مؤكدًا على أهمية التنسيق العربي لإعادة صياغة المشهد
وفي ختام حواره، وصف اشتية الكتاب بأنه إعجاز يعكس تاريخ فلسطين، متمنيًا أن يساهم في كسر القفص الذي وضعه الاحتلال الإسرائيلي، ويعزز الإرادة العربية في قيادة المنطقة.