بيان: مصر وإثيوبيا تأملان في التوصل إلى اتفاق حول سد النهضة خلال 4 شهور
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن بيان مصر وإثيوبيا تأملان في التوصل إلى اتفاق حول سد النهضة خلال 4 شهور، قال بيان مشترك إن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ورئيس الوزراء الإثيوبي أبي حمد اتفقا اليوم الخميس على بدء مفاوضات عاجل ة للتوصل إلى اتفاق بين .،بحسب ما نشر الإمارات اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بيان: مصر وإثيوبيا تأملان في التوصل إلى اتفاق حول سد النهضة خلال 4 شهور، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال بيان مشترك إن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ورئيس الوزراء الإثيوبي أبي حمد اتفقا اليوم الخميس على بدء مفاوضات عاجلة للتوصل إلى اتفاق بين البلدين بالإضافة إلى السودان حول قواعد ملء وتشغيل سد النهضة الإثيوبي.
وذكر البيان أن الزعيمين سيبذلان كل الجهود اللازمة للانتهاء من الاتفاق في غضون أربعة أشهر.
وكانت مصر وإثيوبيا على خلاف في السنوات القليلة الماضية فيما يتعلق ببناء السد الضخم لتوليد الطاقة الكهرومائية على النيل الأزرق بالقرب من الحدود مع السودان.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
Share طباعة فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats Appالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: عاجل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس سد النهضة
إقرأ أيضاً:
الرهائن المحررون يحثون نتنياهو على التوصل مع حماس للإفراج عن الباقين
وجه أكثر من 50 أسيراً في كيان الاحتلال الإسرائيلي تم تحريرهم من قبضة حماس، نداء إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في رسالة طالبوا فيها باستمرار الاتفاق مع حماس والإفراج عن الرهائن الـ59 الذين ما زالوا في غزة، وفق ما ذكرت صحف عبرية.
تم التوقيع على الرسالة من قبل ياردن بيباس، وليري الباج، ودانييلا جلبوع ومن بين الموقعين على الرسالة إيلانا جريتزويسكي، وهي إحدى الناجيات من الأسر وصديقة الرهينة ماتان زانجاوكر.
قالوا "نحن الذين اختطفنا خلال السابع من أكتوبر، لانعلم ما يمر به الرهائن المتبقون. في هذه اللحظة بالذات".
وأضافوا "نحن لسنا أحرارا حقا. وطالما أنهم هناك، فإن أجزاء كبيرة منا تظل في الأسر".
وذكروا "إن إسرائيل تقف الآن عند مفترق طرق ـ إما العودة إلى القتال أو إعادة جميع الرهائن. لقد مر أكثر من عام بين الاتفاق السابق والحالي، وخلال تلك الفترة قُتل عدد من الرهائن أكبر من عدد الذين تم إنقاذهم في العمليات العسكرية. نحن الذين سمعنا أصداء القنابل فوق رؤوسنا وشعرنا بالخوف على حياتنا، نعلم أن العودة إلى القتال تعني خطراً حقيقياً على حياة أولئك الذين ما زالوا على قيد الحياة، في حين تتضاءل فرص إعادة أولئك الذين لم يعودوا بين الأحياء للدفن"، هكذا كتب الناجون من الأسر.