شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن بن غفير من العار أن بايدن لم يقم بزيارة إلى القدس، وقال في تصريحات لإذاعة 103 الإسرائيلية المحلية من العار أن بايدن لم يأت إلى القدس .ورد المقدم في الإذاعة الإسرائيلية على بن غفير، أن الرئيس .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بن غفير: من العار أن بايدن لم يقم بزيارة إلى القدس، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بن غفير: من العار أن بايدن لم يقم بزيارة إلى القدس
وقال في تصريحات لإذاعة "103" الإسرائيلية المحلية: "من العار أن بايدن لم يأت إلى القدس".ورد المقدم في الإذاعة الإسرائيلية على بن غفير، أن الرئيس الأمريكي لا يريد مقابلته، بل إنه لا يدعو حتى رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إلى البيت الأبيض، رغم معرفته به منذ سنوات عديدة.وهنا يجيب بن غفير على مقدم البرنامج: "فلنأمل أن يسمعك بايدن، وإذا لم يكن الأمر كذلك، فإن المخابرات الأمريكية ستستمع إليك بالتأكيد وتمرر الأمور إليه".وفي اللقاء الإذاعي، رد وزير الأمن القومي الإسرائيلي على تصريحات الرئيس الأمريكي، جو بايدن، بأنه وزير متطرف.وقال في رسالة إلى بايدن: "سيادة الرئيس بايدن، لماذا قلت إنني متطرف؟ هل لحقيقة أنني وزعت، في الأشهر الستة الماضية، 18 ألف قطعة سلاح على المدنيين لحماية أنفسهم؟ لأنني أريد عقوبة الإعدام للإرهابيين؟ إنهم في أمريكا يعدمون القتلة الشرسين على كرسي كهربائي".وأردف: "أنا متطرف في حبي لجنودنا ووطننا".يشار إلى أن البيت الأبيض لم يدع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، حتى الآن، لزيارة واشنطن ولقاء الرئيس الأمريكي، في خروج واضح عن العادات المتبعة، لأسباب فسرها مراقبون باعتراض الولايات المتحدة على خطة إصلاح القضاء في إسرائيل، التي يصفها معارضون بـ "الانقلاب السلطوي"، إضافة إلى التوسع الاستيطاني.وجرت العادة أن تتم دعوة رئيس الحكومة الإسرائيلية الجديد إلى واشنطن بعد أداء حكومته لليمين الدستوري، وهو ما لم يحدث رغم مرور أكثر من 6 أشهر على تشكيل حكومة نتنياهو أواخر ديسمبر/ كانون الأول 2022.ويقود نتنياهو حكومة من أقصى اليمين الديني والقومي في إسرائيل، تصفها وسائل إعلام محلية وأجنبية ومراقبون بأنها الأكثر تطرفا في تاريخ البلاد.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بن غفیر

إقرأ أيضاً:

حزب "بن غفير" يقدم مشروع قانون لإلغاء اتفاقيات "أوسلو والخليل وواي ريفر"

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشف إعلام إسرائيلي، اليوم الأحد، أن حزب "عوتسماه يهوديت" برئاسة إيتمار بن غفير يدفع بمشروع قانون أمام الكنيست لإلغاء اتفاقيات أوسلو والخليل وواي ريفر التي وقعتها إسرائيل مع السلطة الفلسطينية، وفقا لما نقلته قناة "القاهرة الإخبارية".

وفقًا للاقتراح الذي تقدمه الحزب، فإنه ينص على إلغاء كافة الاتفاقيات التي تم التوقيع عليها بشكل كامل، وإعادة إسرائيل الأوضاع إلى ما كانت عليه سابقًا، بما في ذلك استعادة الأراضي التي تم التنازل عنها في إطار تلك الاتفاقيات. 

علاوة على ذلك، سيتم إلغاء القوانين التي تم إصدارها لتنفيذ تلك الاتفاقيات، وسيمنح رئيس الوزراء صلاحية إصدار الأنظمة اللازمة لتنفيذ هذا القرار.

وأشار الحزب في بيانه إلى أن "إقامة دولة فلسطينية في قلب أرض إسرائيل يشكل تهديدًا وجوديًا لدولة إسرائيل ولشعبها، ويؤدي إلى استمرار الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، ويقوض الاستقرار في المنطقة. ولن يمر وقت طويل قبل أن تسيطر حركة حماس على السلطة".

من جانبه، قال عضو الكنيست إيتمار بن غفير: "لقد حان الوقت لتصحيح أحد أكبر الأخطاء في تاريخ البلاد، وهو اتفاقيات 'أوسلو' الملعونة التي جلبت لنا آلاف القتلى وما زلنا نعاني من نتائجها حتى اليوم. آن الأوان لمعالجة هذه المشكلة، وأتوقع أن تدعم جميع الكتل الصهيونية هذا القانون بغض النظر عن الاعتبارات السياسية".

اتفاق "أوسلو": تم في سبتمبر 1993، حيث وقع رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إسحق رابين، ورئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، ياسر عرفات، على إعلان "أوسلو" الذي نص على تأسيس حكم ذاتي فلسطيني، وتم توقيعه في واشنطن.

أبرز بنود الاتفاق:

الاعتراف المتبادل بين الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي.إعلان المبادئ لتحقيق السلام، وينص على الانسحاب الإسرائيلي التدريجي من الضفة الغربية وقطاع غزة.تشكيل سلطة فلسطينية منتخبة بصلاحيات محدودة، مع البحث في القضايا العالقة في مدة لا تتجاوز ثلاث سنوات.

اتفاق "الخليل": تم بين منظمة التحرير الفلسطينية والحكومة الإسرائيلية في 15 يناير 1997، بهدف إعادة انتشار القوات الإسرائيلية في مدينة الخليل، مما أدى إلى تقسيم المدينة إلى منطقتين: منطقة هـ1 (H1)، التي تشكل 80% من المساحة الكلية للمدينة وتخضع للسيطرة الفلسطينية، ومنطقة هـ2 (H2)، التي تشكل 20% من المساحة وتبقى تحت السيطرة الأمنية الإسرائيلية مع نقل الصلاحيات المدنية للسلطة الفلسطينية.

اتفاق "واي ريفر": وقع في 23 أكتوبر 1998 في منتجع واي ريفر (بلانتيشن) في واشنطن، حيث وقع المذكرة الرئيس الفلسطيني آنذاك ياسر عرفات، ورئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو. نص الاتفاق على الانسحاب الإسرائيلي من بعض مناطق الضفة الغربية، واتخاذ تدابير أمنية لمكافحة الإرهاب، وتعزيز العلاقات الاقتصادية بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل.

مقالات مشابهة

  • رياضة النواب توصي بزيارة ميدانية للدقهلية لفحص مشكلات مراكز الشباب
  • القناة ١٣ الإسرائيلية عن مسؤولين: إذا توصل ترامب لاتفاق مع حماس فسيصعب على نتنياهو الرفض
  • مجلة أمريكية: تصنيف ” الحوثيين” مجرد استعراض لإدارة ترامب لمحاولة تمييز نفسها عن بايدن
  • بن غفير يقترح مشروع قانون لإلغاء اتفاقيات مع منظمة التحرير الفلسطينية
  • بن غفير يقدم مشروع قانون لإلغاء اتفاقيات أوسلو والخليل وواي ريفر
  • عاجل| بن غفير يسعى لإلغاء اتفاقية أوسلو
  • حزب بن غفير يقدم مشروع قانون في الكنيست لإلغاء اتفاق أوسلو
  • حزب "بن غفير" يقدم مشروع قانون لإلغاء اتفاقيات "أوسلو والخليل وواي ريفر"
  • سننتصر أو نموت..اعتقال فلسطينية في القدس دونت شعارات على سيارت الشرطة الإسرائيلية
  • عاجل | واللا عن مصدر أميركي: إدارة بايدن أجرت محادثات غير مباشرة مع حماس عبر جهة أميركية غير رسمية لكن مقربة منها