لبنان ٢٤:
2024-12-26@18:22:37 GMT

من جعجع.. هذا أول تعليق له بعد تمديد ولاية قائد الجيش

تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT

من جعجع.. هذا أول تعليق له بعد تمديد ولاية قائد الجيش

علّق رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع، على المصادقة على قانون التمديد لقائد الجيش قادة الأجهزة الأمنية لمدة سنة، وقال: "ضميري مرتاح نسبياً بعد التمديد لقائد الجيش والمدير العام لقوى الأمن الداخلي، ويمكن أن أقول اجتزنا قطوعاً، وما فعلناه ليس ضد أحد وجل ما قمنا به هو واجبنا تجاه بلدنا وجيشنا وأهلنا".


 
ولفت إلى أن "البعض في لبنان يعتبرون أن الدنيا تدور حولهم، وإن حصل أمر ما فإما معهم أو ضدهم، وما قمنا به كان من أجل بلدنا".
 
وقال: "نحن كنا ولا نزال ضد التشريع في ظل غياب رئيس للجمهورية، وإذا أراد الرئيس نبيه بري إكمال معروفه فعليه الدعوة لجلسة نيابية لانتخاب رئيس جديد للجمهورية".
 
وختم: "هناك أمور كثيرة فرطت في البلد بإستثناء مؤسسة الجيش وقوى الامن الداخلي وهمنا الأساسي أن تبقى المؤسسة ثابتة ومستمرة، وهذا ما دفعنا بالسير بالتمديد ونهنئ الجميع بهذا الانجاز".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

الثنائي الشيعي غير مرتاح إلى ترشيح فرنجية قائد الجيش

كتب رضوان عقيل في" النهار": لم تتضح بعد الوجهة النهائية لكل كتلة في شكل حاسم من جلسة الانتخاب، ولو أن كل واحدة أصبحت خياراتها معروفة من أكثر من مرشح. وتأكد للجميع أن الرئيس نبيه بري لن يتراجع عن موعد الجلسة رغم تلقيه أكثر من إشارة داخلية وخارجية تدعوه إلى تأجيلها من باب المزيد من التشاور بين الافرقاء ومع الخارج، لكنه لم يصغ إلى أي منها. وثمة من يعتقد أن "القوات اللبنانية" من أصحاب خيار التأجيل لكنها لم تؤكد هذا الأمر في شكل رسمي.   ويعتبربري أن القرار الذي اتخذه حيال مسألة دستورية هو مبدئي وشخصي في آن واحد، إذ يريد الرد على كل الجهات التي تتهمه بأنه يقفل البرلمان ويقف حجر عثرة أمام عملية الانتخاب. وقد تلقى سهاما عدة في هذا الخصوص من بكركي، علما أن الرسائل المتبادلة بينهما "شغالة" ولم تتوقف.
وتبقى الأنظار مشدودة نحو توجه ثنائي كتلتي "أمل" و"حزب الله" لمعرفة كيف سيتعاملان مع لائحة المرشحين وكيف سيحسمان مصير ترشيحهما سلیمانفرنجية الذي يعتبر أنه حرم طعم الفوز بالرئاسة الأولى جراء ظروف لم تصب في مصلحته بعدما جاءت بالرئيسين ميشال سلیمان وميشال عون رغم كل الوعود التي كان يتلقاها من حليفه "حزب الله".
ومن الظروف التي عاندته أخيرا اغتيال السيد حسن نصر الله وسقوط نظام بشار الأسد في سوريا.
وإذا كان "الثنائي" يدرك منذ أشهر أن من الصعب عليه إيصال فرنجية إلى الرئاسة، فإنه لم يعلن رسميا تخليه عنه".   في هذا الوقت، لا يزال "حزب الله" يردد أن فرنجية ما زال مرشحه على عكس نواب "التنمية والتحرير" الذين لا يعلنون تمسكهم به من دون إعلام.
وفي الخلاصة، يعرف "الثنائي" أن حظوظ فرنجية بالرئاسة أصبحت شبه معدومة، وسيكون الجناحان الشيعيان على خيار انتخابي واحد، مع إظهارهما في شكل واضح أنهما لا يحبذان انتخاب قائد الجيش العماد جوزف عون.
ويقول متابعون إن كلام القيادي في "حزب الله" محمود قماطي وإعلانه أن نواب "الوفاء للمقاومة" لا يزالون يؤيدون ترشيح فرنجية "يأتي في إطار الاستهلاك السياسي لا أكثر". ولم تخف كتلتا الحزب والحركة "نقزتهما" من فرنجية، ولا سيما عند ترشيحه قائد الجيش من منبر عين التينة بعد ساعات على إعلان الرئيسين بري ونجيب ميقاتي والنائب السابق وليد جنبلاط انهم يؤيدون اسما توافقيا لا يحمل تحديا لأي جهة.
في غضون ذلك، لم يكن من المستغرب أن يقدم رئيس المجلس على الإعلان أمام الجميع أن انتخاب عون يحتاج إلى تعديل دستوري. وإذا كان هناك من مخرج لتجاوز هذا الامتحان فعليه أن يحصل على علامة 86 نائبا ليصبح رئيسا للجمهورية. ويمكن النواب الشيعة ال 27 وزملاء من السنة والمسيحيين يلتقون معهم، فضلا عن تكتل"لبنان القوي" جمع 43 صوتا وأكثر لمنع حصول عون على 86 صوتا وقطع الطريق أمامه في اتجاه القصر الجمهوري.

مقالات مشابهة

  • زعيم الحوثيين: أمريكا وإسرائيل تسعيان لتوريط الأوروبيين وأنظمة عربية للعدوان على اليمن
  • قائد الثورة يكشف تفاصيل خطيرة بشأن عملية عسكرية كبيرة ومهمة جداً
  • كلمة مرتقبة لقائد الثورة حول مستجدات العدوان الإسرائيلي على غزة
  • قائد الجيش غادر إلى السعودية.. وهذا ما سيبحثه هناك
  • 5 شهداء وعشرات المفقودين إثر قصف إسرائيلي على غزة
  • الجيش الإسرائيلي: إصابة قائد لواء منشية بانفجار عبوة ناسفة خلال العملية العسكرية في طولكرم
  • الثنائي الشيعي غير مرتاح إلى ترشيح فرنجية قائد الجيش
  • بري يدعم اجتماع السرايا.. وهذا ما قيل عن ترشيح قائد الجيش
  • بالصور.. رئيس الحكومة يترأس إجتماعا يضم قائد الجيش واللجنة التقنية لمراقبة وقف اطلاق النار في الجنوب
  • جعجع وريفي عرضا هاتفيا لقضية الموقوفين الاسلاميين