انعقدت اليوم ببراغ، أشغال الدورة الخامسة للمشاورات السياسية الجزائرية-التشيكية، ترأسها مناصفة الأمين العام لوزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، لوناس مقرمان، وكاتب الدولة بوزارة الخارجية التشيكية، رادك روبيش.
وحسب بيان وزارة الشؤون الخارجية، فقد تم خلال هذه الدورة، استعراض مختلف مجالات التعاون القائمة والتوافق على أهمية تدعيمها خاصة في القطاعات الواعدة.

كما تم التأكيد بهذه المناسبة على ضرورة المضي قدما في تجسيد أولويات التعاون في المرحلة المقبلة، لا سيّما عقد الدورة المقبلة للجنة المشتركة الاقتصادية والعمل على تنظيم منتدى رجال أعمال وتعزيز الإطار القانوني للتعاون الثنائي. يضيف المصدر نفسه.

وأتاحت هذه المشاورات فرصة لتبادل وجهات النظر والتحاليل بشأن العديد من المسائل الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، بما فيها القضية الفلسطينية والوضع في منطقة الساحل والصحراء الغربية.
كما التقى الأمين العام على هامش هذه المشاورات بنائب وزير الشؤون الخارجية التشيكية يان ماريان.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

أردوغان يتوجه إلى البرازيل للدفاع عن القضية الفلسطينية في قمة العشرين

غادر الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، اليوم الأحد، إلى ريو دي جانيرو بالبرازيل للمشاركة في قمة مجموعة العشرين، بهدف الدفاع عن القضية الفلسطينية في اجتماعاته مع قادة أكبر الاقتصادات في العالم.

وأوضحت قناة "تي آر تي" العامة، أن الرئيس التركي "سيلفت الانتباه إلى هجمات إسرائيل على غزة ولبنان، وسيؤيد الاعتراف بدولة فلسطين، وسيستخدم المنصة للتأكيد على القضية الفلسطينية أمام المجتمع الدولي".

Erdoğan attends G20 in Brazil, plans talks on Mideast https://t.co/BCXH2HbntU pic.twitter.com/PmcGLB2HpE

— Hürriyet Daily News (@HDNER) November 17, 2024

ووفقاً لقناة "إن تي في"، فإن أول اجتماع ثنائي مقرر في جدول أعمال أردوغان في ريو، هو اللقاء مع الرئيس البرازيلي، لولا دا سيلفا، والذي أكد له في يونيو (حزيران) الماضي، دعمه لطموح تركيا للانضمام إلى مجموعة دول "بريكس".

وسيشارك أردوغان أيضاً في اجتماع لدول "ميكتا"، وهي منصة للتشاور والتنسيق تهدف إلى تعزيز التعاون الدولي، وتضم المكسيك وإندونيسيا وتركيا وكوريا الجنوبية وأستراليا.

مجموعة العشرين تواجه عقبات بشأن المناخ وأوكرانيا - موقع 24سعى دبلوماسيون من مجموعة العشرين للاقتصادات الكبرى، أمس السبت، للتغلب على خلافات بشأن توفير أموال للتعامل مع قضية تغير المناخ، وفرض ضرائب على الأثرياء، ومعالجة حرب أوكرانيا، وذلك خلال التفاوض على بيان مشترك قبل قمة قادتهم.

وستجمع قمة قادة مجموعة العشرين الـ 19، التي تستضيفها البرازيل يومي الإثنين والثلاثاء، رؤساء دول أكبر الاقتصادات في العالم. ومن المقرر أن يركز المنتدى هذا العام مناقشاته على مواضيع مثل التحول نحو الطاقة النظيفة والأمن الغذائي والتحول الرقمي.

مقالات مشابهة

  • نقاش في الاتحاد الأوروبي لوقف المباحثات السياسية مع إسرائيل
  • خبير شؤون إسرائيلية: حكومة الاحتلال تجد في حرب غزة فرصة لتصفية القضية الفلسطينية
  • الأمين العام لمجلس التعاون يستقبل سفيري سريلانكا والنمسا المعتمدين لدى المملكة
  • أردوغان يتوجه إلى البرازيل للدفاع عن القضية الفلسطينية في قمة العشرين
  • «البعث اللبناني»: ‏الأمين العام لم يكن في مقر الحزب أثناء الغارة الإسرائيلية
  • خبير سياسات دولية: مصر تواصل جهودها.. القضية الفلسطينية جزء من السياسة الخارجية
  • المقاطعة.. حقٌ مشروعٌ لدعم القضية الفلسطينية
  • من العاصمة التشيكية براغ.. بن بيه يستعرض رؤية الإمارات للسلام والتّسامح
  • أستاذ علاقات دولية: روسيا ومصر يدعمان القضية الفلسطينية على مبدأ حل الدولتين
  • مسودة الاقتراح الأميركي محور نقاش بين عين التينة والسرايا والتزام بالـ1701 من دون تعديل