جيش الاحتلال: الفصائل الفلسطينية لا تزال تمتلك قدرات قتالية على إطلاق الصواريخ
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إنهم عن يدفعون ثمنًا كبيرًا في غزة، وهدفهم استعادة المحتجزين، لأن الفصائل الفلسطينية لا تزال تمتلك قدرات قتالية على إطلاق الصواريخ، وفقًا لنبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
وقالت دانا أبو شمسية، مراسلة قناة القاهرة الإخبارية، إن صفارات الإنذار تدوي في الكثير من مناطق القدس والمستوطنات ببيت لحم جنوب القدس المحتلة.
وأضافت مراسلة "القاهرة الإخبارية، أن الإسعاف الإسرائيلي توجه لمستوطنة "بيت شيمش" شمال القدس المحتلة جراء وقوع عدد من الشظايا الخاصة بصواريخ المقاومة، مشيرة أن هناك صاروخ سقط في رام الله.
ونوهت دانا أبو شمسية، بأن الرشقة الصاروخية التي انطلقت من غزة كانت تضم 10 صواريخ، مؤكدة أن الصواريخ باتت تستهدف أماكن لم تصل لها الفصائل الفلسطينية.
وفيما يخص الشأن الإسرائيلي، قالت إن بعد انتهاء الحرب سينتهي بنيامين نتنياهو سياسيًا، مشيرة إلى أن أهالي المحتجزين والجنود في غزة يتظاهرون بشكل يومي أمام مقر الحكومة ومنزل نتنياهو.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مستوطنات قناة القاهرة الإخبارية محتجزين صفارات الإنذار تدوي صواريخ المقاومة
إقرأ أيضاً:
طيران الاحتلال يحلق في سماء رفح الفلسطينية تزامنًا مع تسليم الأسرى
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الإعلامية أمل الحناوي، إن اليوم تنفيذ دفعة سابعة من صفقة تبادل الأسرى الفلسطينيين والمحتجزين الإسرائيليين ضمن المرحلة الأولى من اتفاق الهدنة في غزة، حيث أفرجت حركة حماس عن 6 محتجزين إسرائيليين مقابل إفراج سلطات الاحتلال عن 602 من الأسرى الفلسطينيين.
وأضافت الحناوي، خلال تغطية خاصة على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أنه من المقرر أن تبدأ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة في الثاني من شهر مارس المقبل، وستشهد هذه المرحلة إطلاق سراح 33 محتجزًا في غزة، مقابل 1900 أسير فلسطيني في سجون الاحتلال.
وأشارت إلى أن الصليب الأحمر قد تسلم محتجزين إسرائيليين في مدينة رفح الفلسطينية ضمن الدفعة السابعة، والتي تضم 6 محتجزين من المرحلة الأولى لصفقة التبادل، كما سلمت حماس محتجزين وهما تال شوهام وأفيرا مينجيست، وأفاد مراسل القاهرة الإخبارية أن الطيران الحربي الإسرائيلي حلق في أجواء مدينة رفح الفلسطينية جنوبي قطاع غزة، تزامنًا مع عملية تسليم المحتجزين.