الفن واهله، الفلسفة في مصر أحدث إصدارات هيئة الكتاب،هيئة الكتاب تصدر الفلسفة في مصر لـ أحمد عبد الحليم عطية .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر «الفلسفة في مصر».. أحدث إصدارات هيئة الكتاب ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

«الفلسفة في مصر».. أحدث إصدارات هيئة الكتاب

هيئة الكتاب تصدر «الفلسفة في مصر» لـ أحمد عبد الحليم عطية

الفلسفة في مصر

صدر حديثًا عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، كتاب «الفلسفة في مصر» من تأليف أحمد عبد الحليم عطية.

يتناول الكتاب الدرس الفلسفي في الجامعة الأهلية، والخطاب الأخلاقي واتجاهاته، والخطاب الفلسفي الإسلامي والتحقيقات الفلسفية، والقسم الفلسفي الحديث والمعاصر.

الباب الأول من الكتاب ويدور الباب الأول من الكتاب حول الدرس الفلسفي في الجامعة الأهلية في مصر (۱۹۲۵-۱۹۰۸) باعتباره تمهيدا للحديث عن الخطاب الفلسفي في مصر، وهذا لا يعني عدم حضور الفلسفة قبل هذا التاريخ في بلادنا، فهناك العديد من الترجمات والمقالات في المجلات المصرية المختلفة، بل يعني بداية الدراسة العلمية المنهجية للفلسفة في مصر، في جامعة فتية لا تقل عن الجامعات الغربية، حيث يستعان بالأساتذة الأوربيين لتدريس الفلسفة العامة مع أستاذ مصري لتدريس الفلسفة العربية والأخلاق والحقيقة التي علينا أن نشير إليها لبيان أهمية الدرس الفلسفي في الجامعة، هي أن كلية الآداب كانت تسمى في هذه الحقية، تأكيدا لأهمية الفلسفة ومركزيتها، «كلية الآداب والفلسفة».

 الباب الثاني ويتناول الباب الثاني الفلسفة في مصر الخطاب الأخلاقي واتجاهاته المختلفة، وأهم رواده في الكتابات الفلسفية المصرية منذ الأربعينيات من القرن العشرين، حيث تمثل الأخلاق تيارًا فلسفيًا أساسيًا منذ بداية الجامعة المصرية، فقد مثلت الأخلاق مع الفلسفة العربية ثاني التخصصين في الدراسة العامة بالجامعة ولدينا صورتان للدراسة الأخلاقية أو نموذجين في الجامعة القديمة: الأول يربطها بالفلسفة العربية كما نجد ذلك في دروس الشيخ طنطاوي جوهري وهو اتجاه قرب بينها وبين السلوك والنصائح والمواعظ الأخلاقية، بينما يظهر النموذج الثاني في محاضرات الأستاذ الإسباني الكونت دي جالارثا، الذي ربط بينها وبين العامة، وحدد جالارثا الإطار العام للدراسات الأخلاقية الذي استمر بعد ذلك في معظم الدراسات الأخلاقية، خاصة لدى رائد هذه الدراسات الدكتور توفيق الطويل.

الفصل الأخير للكتاب  ويتحدث الفصل الأخير للكتاب عن الفلسفة من داخل وخارج الجامعة المصرية إلى وضعية الفلسفة في مصر بعد ظهور وازدهار الجامعة العربية وظهور عواصم فلسفية جديدة تضاف لإسهامات مصر والعواصم المشرقية، فمع القاهرة وبيروت وبغداد ودمشق ظهرت جامعات تونس والجزائر والمغرب، ومع كتابات عبدالرحمن بدوي وزكي نجيب محمود، هناك كتابات بديع الكسم وجميل صليبا وناصف نصار ومحجوب بن ميلاد ومحمود المسعدي وفتحي التريكي في تونس والأجيال التالية لهم، وبن عمران الشيخ وعمار طالبي وعبدالله عبد اللاوي (الكبير) في الجزائر والأجيال التالية، وعزيز الحبابي وعابد الجابري وعلي أومليل وبقية الفلاسفة في المغرب.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أحدث إصدارات هیئة الکتاب فی الجامعة

إقرأ أيضاً:

اليوم.. النطق بالحكم في دعاوى منع عرض فيلم «الملحد»

تعقد محكمة القضاء الإداري، اليوم الأحد، جلسةَ النطق بالحكم في دعاوى فيلم «الملحد» بالسينمات، وتأتي هذه الدعاوى وسط جدل واسع حول مصير الفيلم، حيث تطالب إحدى الدعاوى بالتصدي لما وصفته بـ «خفافيش الظلام وفلول التيارات التكفيرية الرجعية» مع إحالتهم للنيابة العامة بتهم الإرهاب والتطرف الفكري ومحاولة هدم الدولة المدنية الحداثية.

كان الدكتور هاني سامح المحامي تقدم بإحدى دعاوى فيلم الملحد مطالبًا بإلغاء القرار السلبي بالامتناع عن عرض فيلم «الملحد» بالسينمات المصرية.

وأوضح سامح أن الفيلم حائز على ترخيص من الرقابة على المصنفات السمعية والسمعية البصرية تحت رقم 121 لسنة 2023، وهو من تأليف الكاتب إبراهيم عيسى وإنتاج السبكي.

جاء في دفاع هاني سامح المطالبة بعدم قبول دعوى مرتضى منصور استنادًا للمادة 67 من الدستور، ويوضح أن دعاوى وقف ومصادرة الأفلام يقتصر تحريكها على النيابة العامة، ويوضح أنه يجب التصدي لفلول الظلام، وأنه لو تُرك الأمر لهم لنسفوا التراث الفني المصري لصالح التكفير والإرهاب والرجعية.

وأكد سامح أن الدستور المصري يحمي حرية الإبداع الفني، وأن المادة 67 منه تنص بوضوح على أن دعاوى وقف ومصادرة الأفلام يقتصر تحريكها على النيابة العامة وحدها. وانتقد محاولات بعض التيارات الرجعية الضغط على الدولة لإيقاف عرض الفيلم،.. معتبرًا أن ترك الساحة لهؤلاء "سيؤدي إلى نسف التراث الفني المصري لصالح الفكر التكفيري والإرهابي".

في الدعوى، أكد سامح أن الحركة التنويرية المصرية بدأت منذ عهد محمد علي باشا، وتواصلت في عهد الخديو إسماعيل الذي تصدى للرجعية الدينية.. مشيرًا إلى مواقف تاريخية مثل عزل شيخ الأزهر ومفتي البلاد حينذاك لدفاعهما عن العبودية ورفض الحداثة.

وأضافتِ الدعوى أن الفن المصري واجه على مر العصور تيارات الظلام والإرهاب من خلال أعمال خالدة مثل أفلام "الإرهابي" و"طيور الظلام" و"بخيت وعديلة" و"المصير"، والتي شكلت منارات في مواجهة الفكر المتطرف.

استندتِ الدعوى أيضًا إلى قانون تنظيم الرقابة على المصنفات الفنية رقم 430 لسنة 1955، الذي يحدد أن الجهات الرقابية وحدها تملك الحق في الترخيص بعرض الأفلام. وطالبتِ الدعوى بإلزام وزارة الثقافة بإحالة كل مَن يتجاوز اختصاصات الرقابة إلى النيابة العامة بتهمة محاولة هدم الدولة المدنية والحداثية.

واختتم هاني سامح بالتأكيد على ضرورة التصدي لمحاولات فرض الرقابة الدينية على الفن.. مشيرًا إلى أن "الفن المصري سيظل صامدًا في وجه كل مَن يسعى لإعادته إلى عصور الظلام".

اقرأ أيضًااليوم.. النظر في دعوى نفقة طليقة اللاعب صالح جمعة

بعد عودة الدراسة.. ازدحام مروري على أغلب طرق ومحاور القاهرة والجيزة

مقالات مشابهة

  • عاجل - مدبولي يصدر قرارًا بإسقاط الجنسية المصرية عن مواطن بسبب الانضمام إلى هيئة أجنبية
  • «الإمبراطورية البريطانية».. أحدث إصدارات هيئة الكتاب
  • اليوم.. النطق بالحكم في دعاوى منع عرض فيلم «الملحد»
  • هيئة الكتاب تشارك في معرض مسقط الدولي بمجموعة متميزة من إصداراتها المتنوعة
  • عميد كلية اللغة العربية بجامعة الازهر بأسيوط يفتتح معرضَ الهيئة المصرية العامة للكتاب بالكلية
  • لمدة عامين.. جامعة حلوان ممثلاً عن الجامعات المصرية في المجلس التنفيذي لاتحاد الجامعات العربية
  • أحدث إصدارات سلطان تكشف الأطماع البرتغالية في الخليج العربي
  • جامعة حلوان الأهلية تدعم التدريب العملي بزيارة ميدانية متميزة لشركة "بلازما" لطلاب العلوم
  • محافظ الإسكندرية يستقبل رئيس مجلس إدارة هيئة الإسعاف المصرية
  • الجندي المجهول على الشاشة| الكومبارس تاريخ محفور في ذاكرة الفن.. «البوابة نيوز» تكشف المهن الحقيقية لأشهر كومبارسات السينما المصرية وأصحاب الأدوار الثانوية