8 خطوات للتحديث صفحتك بحساب المواطن بعد تحديثه
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
ورد لبرنامج حساب المواطن السعودي عدد من الاستفسارات من قبل المستفيدين من معاش حساب المواطن الشهري حول عدم قدرتهم الدخول للبرنامج، متسائلين عن سبب المشكلة وطريقة معالجتها.
وأكدت خدمة المستفيدين الخاصة ببرنامج حساب المواطن عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "X" تويتر سابقًا، أنه كان هناك تحديث للبوابة الإلكترونية لبرنامج حساب المواطن، مطالبة المستفيدين الذين واجهوا مشكلة في الدخولـ أن يقوموا مرة أخرى خلال الفترة الحالية بالدخول لحسابتهم واستكمال البيانات المطلوبة.
وأوضح برنامج حساب المواطن كيفية تحديث البيانات، وذلك بعد تحديث البوابة الإلكترونية بخطوات بسيطة جاءت على النحو التالي:
الدخول إلى الموقع الرسمي لحساب المواطن من (ca.gov.sa).تسجيل الدخول من خلال كتابة اسم المستخدم وإدخال كلمة المرور.كتابة رمز التحقق.اضغط على اختيار "استكمال/تعديل الطلب".تعديل البيانات حسب التحديثات التي طرأت بالبيانات العامة.توضيح بيانات التابعين التي تشمل ما يلي:(الإفصاح عن الدخل - بيانات العقارات - بيانات الحساب البنكي - بيانات العنوان)مراجعة البيانات التي قمت بتحديثها جيدًا.تقديم طلب التحديث.فيما سألت أحد المستفيدات عن البيانات المطلوبة منها للتحديث، لتجيب خدمة المستفيدين أن معرفة البيانات المطلوب استكمالها يتم من خلال الدخول الى حساب الشخص عبر"ملف المستفيد".
ولفت برنامج حساب المواطن إلى أنه لا يلزم المستفيد لتحديث البيانات إعادة تقديم الطلب بعد تحديث البيانات، مشيرًا إلى أنه يتم التحقق من البيانات بشكل دوري ويتم صرف مبلغ الاستحقاق بناءً على البيانات التي يتم التحقق منها دورياً لكل دفعة.
حساب المواطن.. معرفة قيمة الاستحقاقولكل من يرغب في معرفة قيمة الاستحقاق والحد المانع من الحصول على الدعم باستخدام حاسبة الدعم التقديرية عليه الدخول على الرابط التالي.. https://portal.ca.gov.sa/
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حساب المواطن خدمة المستفيدين تويتر السعودي برنامج حساب المواطن تحدیث البیانات حساب المواطن
إقرأ أيضاً:
تحذير من مجلس الشيوخ الأميركي.. بيانات دماغك قد تصبح معروضة للبيع
في رسالة موجهة إلى لجنة التجارة الفدرالية دعا 3 أعضاء من مجلس الشيوخ الأميركي وهم تشاك شومر وماريا كانتويل وإد ماركي إلى إجراء تحقيق فيما يخص تعامل شركات تكنولوجيا الأعصاب مع بيانات المستخدمين، إذ أعربوا عن قلقهم بشأن قدرة تقنيات واجهة الدماغ والحاسوب "بي سي آي" على جمع البيانات العصبية وربما بيعها، وفقا لموقع "غيزمودو".
ويشير أعضاء مجلس الشيوخ إلى عدم وجود توجيهات تنظيمية واضحة تتعلق بتقنيات واجهة الدماغ والحاسوب (بي سي آي)، مما يتيح للشركات جمع وبيع بيانات الدماغ الخاصة بالمستخدمين دون موافقتهم أو فهمهم الكامل للأمر.
وكتب الأعضاء في الرسالة "على عكس البيانات الشخصية الأخرى يمكن للبيانات العصبية الملتقطة مباشرة من الدماغ البشري الكشف عن حالات الصحة العقلية والحالات العاطفية وأنماط التفكير حتى مع إخفاء هوية أصحابها، وهذه المعلومات تعد شخصية للغاية وحساسة إستراتيجيا".
يذكر أن الأجهزة التي تعد تقنيات طبية مثل "نيورالينك" الخاصة بإيلون ماسك ملزمة بالامتثال لقوانين حماية البيانات بموجب قانون حماية خصوصية المعلومات الصحية "إتش آي بي إيه إيه"، في حين الأجهزة الموجهة لأغراض "الصحة العامة" بدلا من الأغراض الطبية تخضع لقيود أو متطلبات أقل بكثير فيما يتعلق بمعالجة بيانات المستخدم.
إعلانوتندرج العديد من منتجات التكنولوجيا العصبية في هذه الفئة، إذ تعد الناس بتحسين النوم أو التعامل مع القلق والتوتر بطرق غير طبية رغم أنها قد تروج أحيانا لدعم علمي مشكوك فيه.
وكدليل على مدى غموض المشهد الحالي لجمع البيانات وحمايتها في مجال واجهات الدماغ والحاسوب أشار أعضاء مجلس الشيوخ إلى تقرير صدر عام 2024 عن مؤسسة "نيورايتس"، والذي تناول سياسات بيانات 30 شركة تكنولوجية عصبية تقدم أجهزة للمستهلكين دون موافقة طبية.
وخلص التقرير إلى أن 29 من هذه الشركات يمكنها جمع بيانات المستخدمين دون قيود حقيقية، وأن نصفها فقط يسمح للمستخدمين بإلغاء الموافقة على معالجة بياناتهم، و14 شركة فقط تتيح لهم حذف بياناتهم.
يُذكر أن هناك بعض الولايات الأميركية تطبق فيها قوانين لحماية البيانات العصبية، وفي العام الماضي أقرت ولاية كولورادو مشروع قانون يوسع نطاق قانون خصوصية كولورادو ليشمل البيانات البيولوجية، كما أن كاليفورنيا أقرت قانونا في سبتمبر/أيلول العام الماضي لوضع متطلبات خصوصية جديدة تتعلق ببيانات الدماغ، ولكن هذه الحماية تبقى محدودة ونادرة.
ودعا أعضاء مجلس الشيوخ لجنة التجارة الفدرالية (إف تي سي) إلى متابعة هذه المشكلة من خلال توسيع متطلبات الإبلاغ عن البيانات لتشمل البيانات العصبية، ووضع ضمانات جديدة لحماية المستهلكين من جمع بيانات أدمغتهم وبيعها.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا