شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن إطلاق بارد منصة الذكاء الاصطناعي من ألفابيت في أوروبا والبرازيل، أعلنت ألفابيت الشركة الأم لـ غوغل عن إطلاق روبوت محادثة الذكاء الاصطناعي الخاص بها بارد في أوروبا والبرازيل اليوم، بعد إطلاقه في أميركا .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إطلاق "بارد" منصة الذكاء الاصطناعي من "ألفابيت" في أوروبا والبرازيل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

إطلاق "بارد" منصة الذكاء الاصطناعي من "ألفابيت" في...

أعلنت "ألفابيت" الشركة الأم لـ"غوغل" عن إطلاق روبوت محادثة الذكاء الاصطناعي الخاص بها "بارد" في أوروبا والبرازيل اليوم، بعد إطلاقه في أميركا فبراير الماضي كمنافس لـ "ChatGPT" التابع لـ "Microsoft".

وأضافت "غوغل" 40 لغة إلى "Bard" منها العربية والصينية والألمانية والهندية والإسبانية.

جدير بالذكر أنه في وقت سابق من هذا الأسبوع، أطلق إيلون ماسك أيضاً شركة جديدة في مجال الذكاء الاصطناعي "xAI" تحت شعار الذكاء الاصطناعي الأكثر أماناً، وتضم الشركة فريقاً من المهندسين السابقين في Google و Microsoft و OpenAI.

ويشار إلى أن العديد من الشركات توجهت لاستثمار المليارات في الذكاء الاصطناعي لتوليد المزيد من الإعلانات والإيرادات السحابية.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: غوغل الذكاء الذكاء موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

«الذكاء الاصطناعي» يدخل عصر «الروبوتات القاتلة»

يبدو أن تكنولوجيا “الذكاء الاصطناعي”، التي أصبحت وبسرعة جزءا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، بدأت تحمل مخاطر ستكون كبيرة مع استمرار تقدّمها وزيادة تطورها.

وفي هذا السياق، ذكرت صحيفة “نيويورك تايمز”، “أن شركات الذكاء الاصطناعي تحاول حاليا استخدامه في صنع الأسلحة المستقبلية”.

وأوضحت الصحيفة، “أن التوافر الواسع النطاق للأجهزة الجاهزة، والبرمجيات سهلة التصميم، وخوارزميات الأتمتة القوية، ورقائق الذكاء الاصطناعي الدقيقة المتخصصة، دفع سباق الابتكار القاتل إلى منطقة مجهولة، ما أدى إلى تغذية حقبة جديدة محتملة من الروبوتات القاتلة”.

وأوضحت الصحيفة أن “الإصدارات الأكثر تقدمًا من التكنولوجيا التي تسمح للطائرات بدون طيار وغيرها من الآلات بالعمل بشكل مستقل أصبحت ممكنة بفضل التعلم العميق، وهو شكل من أشكال الذكاء الاصطناعي، الذي يستخدم كميات كبيرة من البيانات لتحديد الأنماط واتخاذ القرارات”.

ووفقا للصحيفة، “ساعد التعلم العميق في إنشاء نماذج لغوية كبيرة شائعة، مثل “شات جي بي تي 4” التابع لشركة “أوب إيه أي”، لكنه يساعد أيضًا في جعل هذه النماذج تفسر وتستجيب في الوقت الفعلي للفيديو ولقطات الكاميرا، وهذا يعني أن هذا البرنامج يمكن تطويره ليصبح الآن أداة قاتلة”.

وذكرت الصحيفة، “أنه تم تصنيع العديد من هذه الأسلحة باستخدام “كود” موجود عبر الإنترنت ومكونات مثل أجهزة كمبيوتر الهواة، مثل Raspberry Pi، التي يمكن شراؤها من متاجر الأجهزة الإلكترونية مثل “بيست باي”.

وذكرت الصحيفة أنه “ظهرت العديد من الأسلحة الأخرى على الخطوط الأمامية باستخدام برامج الذكاء الاصطناعي المدربة لتتبع الأهداف وإطلاق النار عليها تلقائيًا”.

هذا وأصبح “الذكاء الاصطناعي” خلال الآونة الأخيرة الشغل الشاغل لغالبية الدول، لإدراكها أنه سيغيّر حياة البشرية والطريقة التي تعيش وتعمل بها في عدد كبير من المجالات والقطاعات المختلفة، وسط مخاوف كبيرة من أن يحلّ مكان البشر.

مقالات مشابهة

  • خطوات تحميك من الاحتيال عبر الانترنت
  • الذكاء الاصطناعي تريند أم ثورة؟
  • سرقة أسرار أوبن إيه آي تعزز المخاوف من الذكاء الاصطناعي
  • الحكومة العراقية تسعى لإطلاق استراتيجية وطنية لترسيخ مفاهيم الذكاء الاصطناعي
  • إطلاق مساعد الذكاء الاصطناعي "Project G-Assist" من Nvidia لتحسين تجربة الألعاب
  • كيف سيُحدث الذكاء الاصطناعي ثورة في التعليم؟
  • آبل تتجه لدمج جيمينى لنظام التشغيل iOS 18
  • «الذكاء الاصطناعي» يدخل عصر «الروبوتات القاتلة»
  • إسماعيل عبد الغفار رئيسًا للجمعية العامة لمشروع الحاضنة العربية لمشاريع الذكاء الاصطناعي
  • ثورة الذكاء الاصطناعي.. تأثير اقتصادي مخيب للآمال