شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مفاوضات لتجميع لادا الروسية في دول عربية منها مصر والجزائر، وقال رئيس الشركة إن الشركة الروسية منفتحة على المشاريع الجديدة مع الدول الشريكة من منطقة الشرق الأوسط، وقال نجري عملية تفاوض نشطة لكل من الصادرات .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مفاوضات لتجميع "لادا" الروسية في دول عربية منها مصر والجزائر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مفاوضات لتجميع "لادا" الروسية في دول عربية منها مصر...
وقال رئيس الشركة إن الشركة الروسية منفتحة على المشاريع الجديدة مع الدول الشريكة من منطقة الشرق الأوسط، وقال: "نجري عملية تفاوض نشطة لكل من الصادرات وتنظيم مصانع التجميع".وأشار سوكولوف إلى أن شركة صناعة السيارات الروسية ترى إمكانات كبيرة في تطوير العلاقات مع القارة الأفريقية، "إلى جانب مصر، هذا يشمل الجزائر ونيجيريا وإثيوبيا وغانا"، ومن بين دول جنوب شرق آسيا، وصف رئيس الشركة فيتنام بأنها الشريك الواعد. بالإضافة إلى ذلك، فإن "أفتوفاز" مستعدة لإقامة تعاون مع إيران وتركيا والإمارات العربية المتحدة وسلطنة عمان وسوريا، وفقا لموقع "برايم".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

قمة رئاسية ثلاثية مرتقبة بين تونس والجزائر وليبيا بداية 2025 في طرابلس



أعلن وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف عن التحضير لعقد القمة الثالثة ضمن الآلية الثلاثية التي تضم تونس وليبيا والجزائر بطرابلس في بداية العام الجاري 2025.

وأكد عطاف في مؤتمر صحفي، يوم الاثنين الماضي، خصص لعرض حصاد نشاط الدبلوماسية الجزائرية خلال 2024، التنسيق مع ليبيا وتونس للتحضير للقمة الثالثة للانعقاد في العاصمة طرابلس بداية الشهر الجاري.

وأضاف أن "اقتراح الجزائر تأسيس آلية ثلاثية للتشاور نال موافقة وانخراط كل من تونس وليبيا، حيث عقدت لقاءات، تمخضت عنها مشاريع تعاون فعلية للتكفل بالإشكاليات التي تعني بها هذه الدول بصفة مباشرة".

وتؤكد قمة طرابلس الرئاسية الثلاثية المرتقبة خلال يناير الجاري الرغبة المشتركة في تشكيل جبهة موحدة لمواجهة التهديدات والتحديات الاقتصادية والأمنية التي تعترض ليبيا وتونس والجزائر.

وانطلقت فكرة اللقاء الثلاثي على هامش قمة الغاز التي احتضنتها الجزائر في مارس الماضي، حيث تدارس الرئيس عبدالمجيد تبون ونظيره التونسي قيس سعيّد ورئيس المجلس الرئاسي الليبي محمد يونس المنفي، الأوضاع السائدة وقتها في المنطقة المغاربية، ليخلص اللقاء إلى ضرورة تكثيف الجهود وتوحيدها لمواجهة التحديات الاقتصادية والأمنية.

وكان من المفترض عقد اللقاء المغاربي الثلاثي، كل ثلاثة أشهر، أي شهر يوليو في طرابلس، وسبق للرئيس تبون أن كشف خلال التصريح الصحفي المشترك مع رئيس المجلس الرئاسي الليبي محمد المنفي خلال زيارته للجزائر في أكتوبر الماضي أن اللقاء الثلاثي سيعقد قريبا في طرابلس، قائلا: "نحن على وشك الالتقاء بليبيا في إطار التشاور الثلاثي، ونحن في انتظار تحديد موعد من طرف رئيس المجلس الرئاسي الليبي محمد يونس المنفي".

وفي أبريل الماضي احتضنت تونس القمة، وتضمنت مخرجاتها تعاونا وشراكة عدة على المستوى الأمني، مثل تكوين فرق عمل مشتركة لتنسيق الجهود لحماية أمن الحدود بين البلدان الثلاثة من مخاطر الهجرة غير النظامية، خاصة من دول جنوب الصحراء وغيرها من مظاهر الجريمة المنظمة.

وشددت مخرجات اللقاء على الرفض التام للتدخلات الأجنبية في الشأن الليبي ودعم الجهود الساعية للتوصل إلى تنظيم انتخابات تحفظ سلامة وأمن ليبيا واستقرارها.

واتفق الرؤساء على تعجيل تنفيذ مشروع الربط الكهربائي بين الدول الثلاث وتطوير التعاون وتذليل الصعوبات المعيقة لانسياب تدفق السلع، مع تسريع إجراءات تنقل الأفراد وإقامة مناطق تجارية حرة بينها

مقالات مشابهة

  • إيكونوميست: أشياء كثيرة يجب على رئيس الصين أن يقلق منها
  • رئيس كوريا الجنوبية المعزول يتعهد "بالقتال حتى النهاية"
  • قريباً.. قمة رئاسية ثلاثية بين ليبيا وتونس والجزائر
  • رئيس أزهر الغربية يشارك في الندوة التثقيفية "خطورة الشائعات وموقف الإسلام منها"
  • المغرب يربح النزال الدبلوماسي ضد القطب الشرقي المتجمد في قضية الصحراء
  • قمة رئاسية ثلاثية مرتقبة بين تونس والجزائر وليبيا بداية 2025 في طرابلس
  • اليوم الذكرى الحادية عشر لرحيل السينارست ممدوح الليثي رئيس قطاع الإنتاج وجهاز السينما
  • مكتب التحقيقات يحذر من عرقلة اعتقال رئيس كوريا الجنوبية المعزول
  • سقوط الأسد ضربة لطموحات بوتين بإفريقيا.. كيف تعيد روسيا تموضعها العسكري في دولة عربية؟
  • دغيم: تجمعنا تحديات أمنية واقتصادية مشتركة مع تونس والجزائر أكثر من المغرب