فن ومشاهير تطورات جديدة في الحالة الصحية للفنان إيمان البحر درويش.. لم يتوصل معه أحد
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
فن ومشاهير، تطورات جديدة في الحالة الصحية للفنان إيمان البحر درويش لم يتوصل معه أحد،أفصحت أمنية ابنة الفنان القدير إيمان البحر درويش، عن كواليس الصورة التي نشرتها .،عبر صحافة اليمن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تطورات جديدة في الحالة الصحية للفنان إيمان البحر درويش.. لم يتوصل معه أحد، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أفصحت أمنية ابنة الفنان القدير إيمان البحر درويش، عن كواليس الصورة التي نشرتها لوالدها، وتطورات الحالة الصحية له.
كما نفت أمينة تصريحات المحامي أحمد مهران الذي عرف نفسه على أنه الممثل القانوني للفنان المصري.
وأكد المحامي، أن هذه الصورة لا تمت للواقع بصلة، وأن الفنان المصري بصحة أفضل حالا ويخضع حاليا لجلسات علاج طبيعي حتى يتغلب على باقي الأزمة.
ولفت إلى أن ابنته أمنية لم تتواصل مع أي شخص، كما أنه من الممكن أن تكون قد نشرت الصورة بالخطأ أو أن يكون حسابها على فيسبوك قد تعرض للسرقة.
كما أكد المحامي أحمد مهران أنه على تواصل مع إيمان البحر درويش، مشيرا إلى أن أخر مرة اتصل به فيها كانت منذ نحو أسبوعين.
وتابع أن الصورة المنشورة والتي أثارت قلق الجمهور، يعود تاريخها لعامين سابقين وليست صورة حديثة.
وتعليقا على تصريحات المحامي أحمد مهران، نفت أمنية البحر درويش، ما قاله مؤكدة أن والدها يمر بأزمة صحية.
ونفت أن يكون مهران الممثل القانوني لوالدها “بابي ألغى الوكالة من فترة هو كان المحامي بتاعه لكن الموضوع انتهى”.
وأوضحت ابنة إيمان البحر درويش: “محدش تواصل مع بابي من فترة نهائي، والكلام ده مش حقيقي، والوالد في البيت أنا كل اللي طالباه بس الدعاء ليه ادعوا له”.
وختمت تصريحاتها بالتأكيد على أنها ستتواصل مع النقيب مصطفى كامل لمباحثة أوضاع الحالة الصحية لوالدها، كما وجهت الشكر للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية التي صرحت أنها ستتكفل بعلاج الفنان على مستوى يليق به.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إیمان البحر درویش
إقرأ أيضاً:
قاضٍ تونسي يصدر قرارا بسجن المحامي المعارض أحمد صواب
قال محامون إن قاضيا تونسيا أصدر قرارا، اليوم الأربعاء، بسجن المحامي المعارض وعضو هيئة الدفاع عن المتهمين في ما يُسمى بقضية التآمر أحمد صواب، المنتقد لسياسة الرئيس قيس سعيد، بعد يومين من اعتقاله بسبب تعليقات انتقد فيها القضاء.
وأثار اعتقال صواب غضبا واسعا بين الأحزاب السياسية المعارضة ومنظمات المجتمع المدني ونشطاء في تونس، اعتبروا أن عملية الاعتقال تمثل "تصعيدا خطيرا لحملة قمعية على المعارضة وترسيخا للحكم الاستبدادي في البلاد".
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2أساتذة قانون بتونس يدينون استخدام القضاء كأداة لقمع المعارضةlist 2 of 2دعوات للإفراج عن محام تونسي دافع عن متهمين في قضية "التآمر"end of listوتظاهر عدد من النشطاء هذا الأسبوع احتجاجا على اعتقال المحامي والقاضي السابق أحمد صواب مطالبين بالإفراج عنه، ورفعوا شعارات ضد الرئيس سعيد، مطالبين "بإنهاء المضايقات وحملات السعي لإخماد الأصوات الحرة واعتقال المنتقدين".
وقال صائب صواب، أحد أبناء المحامي المسجون وهو طالب سابق للرئيس سعيّد يوم كان أستاذا جامعيا "على أساس استعارة، يتم اليوم اتهام والدي بالإرهاب"، وأضاف "هذه ليست القوانين التي درستنا إيّاها"، مطالبا بإطلاق سراح والده لأنه يعاني أيضا مشاكل صحية.
وصواب هو قاضٍ إداري سابق، كان من بين المحامين الذين ينوبون عددا من قادة المعارضة الذين صدرت بحقهم أحكام سجن مطولة يوم السبت الماضي في ما يُعرَف بقضية التآمر على أمن الدولة.
إعلانوانتقد صواب الأسبوع الماضي بشدة سير هذه المحاكمات، واصفا إياها بالمهزلة، وقال إن القضاء قد "دُمر بالكامل مثلما يحصل في غزة"، كما قال إن "السكاكين مسلطة على رقاب القضاة وليس على رقاب المعتقلين السياسيين"، وهو تصريح قالت متحدثة باسم محكمة مكافحة الإرهاب إنه تضمن تهديدا للقضاة، بينما قال محاموه إنه تعبير مجازي يشير إلى الضغوط المسلطة على القضاة.
وقاطع محامو صواب جلسة اليوم الأربعاء أمام قاضي التحقيق، بعد أن أخبرهم القاضي بأنه قبل تمثيل 4 محامين فقط من بين عشرات الحاضرين للدفاع عنه.
وتقول المنظمات الحقوقية إن الرئيس سعيد يسيطر بالكامل على القضاء منذ أن علّق عمل البرلمان في 2021 ثم حله وبدأ بالحكم بمراسيم، وحل المجلس الأعلى للقضاء المستقل، وأقال العشرات من القضاة في 2022، ووصفت المعارضة الخطوات بأنها انقلاب.
ومنذ أن قرّر الرئيس سعيّد احتكار السلطة في صيف 2021، نبه المعارضون والمنظمات غير الحكومية إلى تراجع الحريات في البلد الذي كان مهد ما عُرِف بـ"الربيع العربي" في العام 2011.