بغداد اليوم -  

وزير العمل يعلن اسماء الاسر المشمولة بالضمان الصحي 


اعلن وزير العمل والشؤون الاجتماعية السيد احمد الاسدي اسماء الاسر المشمولة بقانون الضمان الصحي رقم ٢٢ لسنة ٢٠٢٠، البالغ عددهم (٩٩) الف اسرة الوجبة الاولى للمشمولين في بغداد.

وبين رئيس هيئة الحماية الاجتماعية د. احمد الموسوي ان القانون يضمن شمول الاسر المستفيدة من الحماية الاجتماعية بخدمات وزارة الصحة كافة من خلال اجراء العمليات الجراحية في الاجنحة الخاصة واجراء المعاينات المجانية واستلام العلاج المجاني وحسب المستشفيات و الوحدات الاستشارية أدناه.

 

ودعا الموسوي الاسر المستفيدة الى مراجعة الوحدات المشار اليها لغرض اصدار الدفتر الصحي والاستفادة من الخدمات الصحية المجانية، إذ سبق لهيئة الحماية الاجتماعية تزويد هيئة الضمان الصحي باسماء الاسر المشمولة وحسب المناطق الاشد فقراً وتكون المراجعة ضمن نطاق المنطقة الجغرافية للمستفيد.


الوحدات المشمولة بتقديم العلاج والمعاينة المجانية :


اولا. الاجنحة الخاصة بالمستشفيات التالية :-

-مستشفى ابن سينا التدريبي. 

-مستشفى دار التمريض الخاص بمدينة الطب. 

-مستشفى الشهيد غازي الحريري بمدينة الطب. 

-مستشفى اطفال العلوية التعليمي. 

-مستشفى العلوية للولادة التعليمي. 

-مستشفى الكندي التعليمي. 

-مستشفى سعد الوتري للعلوم العصبية التعليمي. 

-مستشفى ابن الهيثم للعيون.

-مستشفى ابن البيطار. 

-مدينة الامامين الكاظمين (ع). 

-مستشفى الكرخ للولادة. 


ثانيا. العيادات الطبية الشعبية التالية :


-عيادة الصدر الطبية الشعبية الثانية. 

-عيادة الصليخ الطبية الشعبية. 

-عيادة الإسكان الطبية الشعبية. 

-عيادة إسماعيل ناجي الطبية الشعبية. 


ثالثا. العيادات التخصصية في المستشفيات :


-مدينه الامامين الكاظمين(ع) الطبية. 

-مستشفى اليرموك التعليمي. 

-مستشفى الكندي التعليمي. 

-مستشفى بغداد التعليمي مدينة الطب. 


رابعا. العيادات الاستشارية في المستشفيات :


-دار التمريض في مدينة الطب. 

-مستشفى العلوية للولادة التعليمي. 

-مستشفى سعد الوتري للعلوم العصبية. 

-المركز الوطني لطب الأسنان في شارع الربيعي. 

-المركز الطبي الاستشاري في اليرموك.

 

وللاطلاع على اسماء الاسر المشمولة اضغط على الرابط ادناه :-

https://t.me/molsa2023

المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

كنيسة في غزة تتحول إلى مستشفى لعلاج مصابي العدوان الإسرائيلي

صفا

بعد تسعة أشهر من العدوان الوحشي على قطاع غزة، حوَل قساوسة كنيسة القديس فيليب في مدينة غزة كنيستهم إلى عيادة طبية.

وكانت هذه الكنيسة قبل الحرب بمنزلة ملاذ يتعبد فيه أعضاء المجتمع المسيحي الصغير في القطاع.

وتصطف أسرّة بجانب جدران حجرية شاحبة تحت سقف مقبب، بينما يتولى أطباء رعاية المرضى الذين لا يجدون مكانا في المستشفى الأهلي العربي الذي تديره الكنيسة الأنجليكانية، والذي يعاني، كغيره من المرافق الطبية الأخرى المتبقية في غزة، من ضغوط شديدة بسبب زيادة الطلب على خدماته.

وقال القس منذر إسحاق، وهو يرتدي قميصا أسود: “المصليات داخل المستشفيات، وبالتحديد في المستشفى الإنجيلي العربي، مكان الصلاة اللي كان مخصص للصلاة، طبعا تم تحويله إلى عيادة لعدم توفر أماكن. اليوم إحنا الأولوية هي إنقاذ حياة كل إنسان نستطيع إنقاذ حياته".

وأضاف لوكالة "رويترز": "فبالتالي المستشفى الإنجيلي العربي، شأنه شأن جميع المستشفيات، يقوم بكل الجهود الممكنة ضمن المقومات المحدودة جدا المتوفرة للمستشفيات والعيادات في غزة”.

ووقف رجل بجانب سرير أحد المرضى المسنين للتهوية عليه بقطعة ورق مقوى يمسكها بيده. وكان المريض المسن واضعا قناع أكسجين على فمه.

وتبدو الصلبان منحوتة على جدران قاعة الصلاة سابقا في عيادة القديس فيليب، الواقعة في مجمع المستشفى الأهلي العربي نفسه، التابع للكنيسة الأنجليكانية أيضا.

وقال الطبيب محمد الشيخ، الذي يعمل بعيادة كنيسة القديس فيليب: “طبعا من بداية افتتاحنا للمستشفى المعمداني، طبعا لا يوجد أماكن لإدخال المرضى إلى الأقسام، فاضطررنا إلى جعل (تحويل) هذا المكان الذي هو مكان لعبادة المسيحيين هنا في غزة إلى قسم مبيت للباطنة، وأيضا لنقص المستلزمات استخدمنا كراسي العبادة كأسرّة للمرضى”.

وأدى العدد الكبير من المصابين جراء الصراع إلى تفاقم المرض المتفشي وسوء التغذية، بين 90 في المئة من سكان غزة، الذين تقول الأمم المتحدة؛ إنهم أصبحوا بلا مأوى، مما يشكل ضغطا هائلا على النظام الصحي في القطاع.

كما أدى العدوان إلى توقف العديد من المستشفيات والمرافق الصحية الأخرى عن العمل، وفقا لمنظمة الصحة العالمية، وتسببت في نقص كبير في الإمدادات الطبية اللازمة.

وقال أبو محمد أبو سمرة الذي يرافق والدته المريضة، التي تتلقى العلاج في عيادة القديس فيليب: “في هذه الكنيسة اللي خرجت عن دورها في العبادة، الآن هي لدور التمريض ودور الاستشفاء، ونتلقى فيها يعني أدنى خدمة طبية بما هو متوفر الآن في شمال غزة، يعني أدنى خدمة بما هو متاح من متطلبات للمريض في شمال غزة، وهذا إن دل على شيء، بيدل يعني على التلاحم بين المسلمين والمسيحيين في قطاع غزة”.

يشار إلى أن العدوان الوحشي على قطاع غزة أدى إلى استشهاد 38 ألف فلسطيني، جلهم من النساء والأطفال.

 

مقالات مشابهة

  • نائب وزير الصحة يطمئن على الحالة الصحية للمرضى في أقسام مستشفى عين شمس
  • كنيسة في غزة تتحول إلى مستشفى لعلاج مصابي العدوان الإسرائيلي
  • سة في غزة تتحول إلى مستشفى لعلاج مصابي العدوان الإسرائيلي
  • تفشي الجرب دون علاج بين النازحين بغزة 
  • كارثة بيئية جديدة تهدد النازحين في غزة.. الجرب يتفشى دون علاج
  • وزير الصحة: متابعة الرئيس عبدالفتاح السيسي للملف الصحي ساعد في تحسين جودة الخدمات الطبية
  • صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء في مجمع ناصر الطبي
  • ما هي الفئات المشمولة بتعديلات التقاعد المدني والتأمينات الاجتماعية؟
  • مدير فرع هيئة الرعاية الصحية بالإسماعيلية يفاجئ مركز طب اسرة حي السلام
  • وزارة الصحة: 15 مستشفى تعمل جزئيا في غزة فقط