المصري اليوم:
2024-06-30@02:18:21 GMT

أمريكي يخسر 12 كيلو جرام من وزنة بمساعدة chatGPT

تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT

أمريكي يخسر 12 كيلو جرام من وزنة بمساعدة chatGPT


توغل روبوت الدردشة الاليchat GPT، في حياة البشرية حتي وصل الأمر إلى القيام بدور مدرب اللياقة البدنية، الذي ساعد رجل أمريكي في القيام بخطة تدريبات رياضية، ساعدته في انقاص عدد كبير من الكيلوجرامات من وزنه، دون اللجوء إلى أي أدوية خاصة بانقاض الوزن، مما أكد خبير رياضي أن الخطة التي وضعت من قبل الذكاء الاصطناعي تعتبر جيدة وخالية من الأخطاء .

أخبار متعلقة

غموض موقف مروان عطية من المشاركة في مباراة القمة

وزير الزراعة يبحث مع سفير المجر التعاون في إنتاج تقاوي المحاصيل والتبادل التجاري

إثيوبيا: إفريقيا ستعاني إذا استمرت الأطراف السودانية في النزاع

أكد موشن ذلك الرجل الأمريكي المقيم بمدينة سياتل الأمريكية، وهو محترف تقني، أنه فقد ما يقرب من 12 كيلو جرام من وزنه، وجاء ذلك بطلب من برنامج الدردشة المجانيchat GPT،، مشيرًا إلى أن الأمر فقط تطلب تصحيح بعض من العادات الخاصة بالحمية الرياضية التي ساعدته في القيام بذلك، مضيفًا إنه كان يكره الجري بشكل واضح ولكن تلك الروبوت الالي استطاع أن يقنعه بالثبات على الحمية الرياضية التي حولت شكل جسمع، على حسب ما ذكر في موقع «انسيدر».

قال موشن إنه بعد ثلاثة أشهر، من ممارسة الجري ،أصبحت عادة هي الجري لمدة ستة أيام في الأسبوع، مشيرًا إلى أنه أصبح يتطلع إلى التدريبات بشغف، بعد أن كان لا يتحمل ممارسة رياضة الجري على الإطلاق، مضيفًا أنه بينما كان يكثف روتينه اليومي في الجري طلب من روبوت الدردشة، أيضًا مساعدته في التغلب على بعض الأوجاع والآلام التي ظهرت عليه بعد الاستمرار في ممارسة الرياضة.

وفقًا لما أكده جو ماكونكي، أخصائي فيسيولوجيا التمارين الرياضية في مركز بوسطن للجري لموقع «انسيدر»، إن تلك الحمية الرياضية التي وصفها الروبوت الألي لموشن تعتبر هي الأمثل لدي المبتدئين في رياضة الجري، حيث إن الروبوت بدأ معه بخطة بسيطة حتي انتهت بهدفها المثلي وأدت إلى إنقاص وزنة، مشددًا على أن الخطة الرياضية التي وضعها الروبوت يستخدمها أفضل أخصائي الرياضية البدنية، قائلاً «جولات الركض الأولى كانت قصيرة جدًا، ولم تتسبب في الشعور بالتعب كما يعتقد البعض مما تسبب في نجاح تلك الحمية».

الذكاء الاصطناعي والروبوت الذكاء الاصطناعي في جوجل الذكاء الاصطناعى خبير الذكاء الاصطناعي

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: شكاوى المواطنين الذكاء الاصطناعى خبير الذكاء الاصطناعي الذکاء الاصطناعی الریاضیة التی

إقرأ أيضاً:

المرأة اللطيفة.. ماذا تخبرنا أصوات تطبيقات الذكاء الاصطناعي ؟

انتقدت صحيفة "نيويورك تايمز" التقنيات الصوتية التي تستخدمها تطبيقات الذكاء الاصطناعي، موضحة أن مطوري الذكاء الاصطناعي يحاولون تقليد أفلام هوليود التي كانت تتخيل منذ عقود بأن أصوات الآلات يجب أن تكون لنساء لطيفة، وبناء على ذلك تم تصنيع الأصوات بناء على خيالات سينمائية قديمة حول الكيفية التي يجب أن تتحدث بها الآلات.

وذكرت الصحيفة أنه في الشهر الماضي، كشفت شركة "أوبن إيه آي" OpenAI عن ترقيات لبرنامج الدردشة الآلي الخاص بها الذي يعمل بالذكاء الاصطناعي.

وقالت الشركة إن "شات جي بي تي" ChatGPT  كان يتعلم كيفية الاستماع والرؤية والتحدث بصوت طبيعي، صوت يشبه إلى حد كبير نظام التشغيل "سامنثا" الذي جسدت الممثلة الأميركية، سكارليت جوهانسون، صوتها في فيلم "هي""Her"  عام 2013.

وأوضحت أن صوت  "شات جي بي تي"، المسمى "سكاي"  Sky، كان يتمتع أيضا بصوت أجش وتأثير مهدئ ومثير في الوقت نفسه، وكانت لطيفة ومنطوية على نفسها، إذ بدت وكأنها لعبة لأي شيء.

وأشارت إلى أنه بعد ظهور "سكاي" لأول مرة، أعربت جوهانسون عن استيائها من الصوت "المشابه بشكل مخيف لصوتها"، وقالت إنها رفضت سابقا طلب "أوبن إيه آي"  بأن تقوم بصوت الروبوت.

وردت الشركة بأن سكاي قامت بأداء صوتها "ممثلة محترفة مختلفة"، لكنها وافقت على إيقاف صوتها مؤقتا احتراما لجوهانسون. لكن بدأ مستخدمو Bereft OpenAI بتقديم عريضة لإعادتها.

ووفقا للصحيفة، يحب منشئو الذكاء الاصطناعي تسليط الضوء على القدرات الطبيعية المتزايدة لأدواتهم، لكن أصواتهم الاصطناعية مبنية على طبقات من الحيلة والإسقاط. تمثل "سكاي" أحدث طموحات "أوبن إيه آي"، لكنها تعتمد على فكرة قديمة وهي أن روبوت الذكاء الاصطناعي هو امرأة متعاطفة ومذعنة.

وكانت سامانثا خليطا من الأم، والسكرتيرة، والصديقة، وكانت بمثابة كائن مريح متعدد الأغراض يتحدث مباشرة في آذان مستخدميها. وحتى مع تقدم تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، تتم إعادة تشفير هذه الصور النمطية مرارا وتكرارًا.

وأشارت الصحيفة إلى أن أصوات النساء غالباً ما غذت التقنيات المتخيلة قبل أن يتم دمجها في تقنيات حقيقية. وبمجرد أن بدأت شركات التكنولوجيا في تسويق المساعدين الافتراضيين، مثل سيري من شركة أبل، وأليكسا من أمازون، وكورتانا من مايكروسوفت، أصبحت أصواتها مؤنثة أيضًا.

وأوضحت أن هؤلاء المساعدين الصوتيين من الموجة الأولى، الذين كانوا يتوسطون علاقاتنا مع التكنولوجيا لأكثر من عقد من الزمن، لديهم نبرة صوتية نسائية، ويتم تمييز أصواتهم البشرية من خلال رتوش ميكانيكية، إذ أنه غالبًا ما يتحدثون بإيقاع محسوب ذي نغمة واحدة.

لكن الصحيفة أوضحت أن حقيقة أنها تبدو وكأنها روبوتية تزيد من جاذبيتها، فهي تبدو قابلة للبرمجة والتلاعب بها وخاضعة لمطالبنا، كما أنها لا تجعل البشر يشعرون كما لو أنهم أكثر ذكاء منها.

وذكرت أنه تم تصميم برنامج تحويل الصوت إلى كلام لجعل الوسائط المرئية في متناول المستخدمين ذوي الإعاقات المعينة.

ووفقا للصحيفة، منذ أن طرحت "تيك توك" ميزة تحويل النص إلى كلام في عام 2020، طورت مجموعة من الأصوات المحاكية للاختيار من بينها، وهي تقدم الآن أكثر من 50 صوتا، بما في ذلك أصوات تسمى "هيرو" و"ستوري تيلير" و"بيستي"، لكن النظام الأساسي أصبح محددا بخيار واحد وهو "جيسي"، وهو صوت المرأة المفعم بالحيوية مع مسحة آلية غامضة قليلا.

وأشارت الصحيفة إلى أن هذا الصوت الاصطناعي استمر في الهيمنة، حتى مع تقدم التكنولوجيا التي تقف وراءه.

مقالات مشابهة

  • هل أثر الذكاء الاصطناعي على معدلات التوظيف في الولايات المتحدة؟
  • المرأة اللطيفة.. ماذا تخبرنا أصوات تطبيقات الذكاء الاصطناعي ؟
  • «إقامة دبي» تدرّب كوادرها الإدارية على الذكاء الاصطناعي
  • احذر الحصول على أخبارك من روبوتات الدردشة المدعمة بالذكاء الاصطناعي
  • تحليل أمريكي: الحوثيون يكسبون والغرب يخسر وعاجز عن ردعهم.. حكومة الشرعية في خطر
  • دعوى قضائية ضد OpenAI وMicrosoft
  • "العمدة الآلي".. روبوت يشق طريقه إلى انتخابات محلية أمريكية
  • الإمارات .. مركز إقليمي رائد للذكاء الاصطناعي في مجال الرياضة
  • هل اقترب عصر الذكاء الاصطناعي الواعي؟
  • 5 طرق للكشف عن التزييف العميق لمستخدمي تقنيات الذكاء الاصطناعي