الاحتلال الإسرائيلى يستهدف مدرسة «حيفا» للنازحين
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
قالت منى عوكل، مراسلة قناة القاهرة الإخبارية، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي ما زال يستهدف كل الأماكن في جنوب غزة، بالإضافة إلى استمرار الاشتباكات الشرقية بمنطقة رفح.
وأضافت مراسلة القاهرة الإخبارية، أن منطقة وسط خان يونس، تشهد عددًا من الاستهدافات سواء للمنازل أو المدارس، حيث استهدف الآحتلال الإسرائيلي مدرسة "حيفا" والتي تؤوي الكثير من النازحين والتي شهدت الكثير من الاستهدافات.
ونوهت مراسلة قناة القاهرة الإخبارية، بأن الجيش الإسرائيلي يتقدم نحو مستشفى ناصر، الأمر الذي قد يؤدي لمجازر في هذا المكان، وفيما يتعلق بمنطقة دير البلح فقد تعرض حي "جحر الديك" لعدد من الغارات بشكل عشوائي، والذي أودى بحياة العشرات من الشهداء منذ الصباح.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قوات الاحتلال قطاع غزة اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي حركة حماس الكيان الصهيوني المقاومة الفلسطينية قصف غزة العدوان الاسرائيلي تهجير الفلسطينيين شهداء غزة مخطط اسرائيل
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: استمرار عودة النازحين الفلسطينيين إلى شمال غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد بشير جبر، مراسل “القاهرة الإخبارية” من رفح الفلسطينية، استمرار عودة النازحين الفلسطينيين من المناطق الوسطى والجنوبية لقطاع غزة باتجاه مدينة غزة والشمال، اللذان دمرا بشكل كبير بفعل العدوان، وذلك رغم تصريحات دولة الاحتلال الإسرائيلي بأنها ستعاود الحرب.
وأضاف «جبر»، خلال تغطية خاصة عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”: «النازحين يعودون أيضا إلى المناطق الجنوبية باتجاه مدينة رفح الفلسطينية التي هُجر سُكانها منها لمدة تزيد عن 8 أشهر، وهي عمر العملية العسكرية الإسرائيلية بحق هذه المدينة»، مشيرا إلى استمرار حركة الشاحنات من جمهورية مصر العربية إلى قطاع غزة.
وأوضح أن الشاحنات تذهب باتجاه معبر رفح البري وكرم أبو سالم لاستلام المساعدات الإنسانية التي تأتي من جمهورية مصر العربية خلال معبري العوجة وكرم أبو سالم، ثم تعود إلى مدينة غزة محملة بالمساعدات الإنسانية باختلاف أنواعها من مساعدات طبية وغذائية وإنسانية ومياه وسولار وغاز وغاز طهي.
وأكد أن جميع الشاحنات تأتي من جمهورية مصر العربية إلى قطاع غزة الذي عانى الويلات جراء العدوان الإسرائيلي على مدار 15 شهرا، وبالتالي بدأت بإنعاش الفلسطينيين مجددا، مشيرا إلى أن الشعب الفلسطيني يطالب في حاجة إلى زيادة الشاحنات وعلى رأسها الخيام والبيوت المتنقلة لإنشاء مراكز لإيواء النازحين الذين عادوا إلى مدينة غزة والشمال، وصدموا من حجم الدمار الذي أصاب منازلهم وأحيائهم في تلك المنطقة.