مصطفى الفقي يعتذر لأسرة عبد الناصر ويعتبر تصريحاته خطأ غير مقصود (فيديو)
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
برر المفكر السياسي المصري، الدكتور مصطفى الفقي، تصريحاته حول الرئيس الراحل جمال عبد الناصر حول تناوله "المشروبات الروحية" بأنها كانت غير مقصودة والتي اثارت جدلا كبيرا بين المصريين.
في مداخلة هاتفية ببرنامج "حقائق وأسرار"، أوضح الفقي أن التصريحات كانت ناتجة عن ظروف خاصة، حيث كان يعتقد أن المقابلة كانت غير مسجلة، وأشار إلى أنه لم يكن يتوقع أن تتسبب تلك الكلمات في هذا الجدل.
وأكد الفقي أنه ليس من الطبقات التي تعارض عبد الناصر، بل استفاد من فترة حكمه، مشددا على أنه يحترم شخصية عبد الناصر كشخصية تاريخية فريدة.
وفي ختام تصريحاته، أعرب الفقي عن أسفه وندمه، وأكد أنه قد اتصل بابنة عبد الناصر، هدى عبد الناصر، ليعبر لها عن اعتذاره الصادق، مشددا على أنه لا يرغب في أن يكون جزءًا من أي خصومة تتعلق بتاريخ أو فكر عبد الناصر.
وكان الفقي قد أثار جدلاً بتصريحه حول تناول عبد الناصر "مشروبات روحية" في منزل الرئيس الراحل السادات بعد هزيمة حرب عام 1967.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية مصطفى الفقي جمال عبد الناصر المشروبات الروحية جمال عبد الناصر انور السادات مصطفى الفقي سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة عبد الناصر
إقرأ أيضاً:
نيابة عن الرئيس عباس: مصطفى يشارك في جنازة البابا فرنسيس
يشارك رئيس الوزراء محمد مصطفى، نيابة عن الرئيس الفلسطيني محمود عباس ، بمراسم جنازة البابا فرنسيس، التي ستقام اليوم السبت، في ساحة كنيسة القديس بطرس بالفاتيكان.
وأعلن الفاتيكان يوم الاثنين الماضي عن وفاة البابا فرنسيس، عن عمر يناهز (88 عاما)، بمقر إقامته في دار القديسة مارتا بالفاتيكان، وذلك بعد تدهور صحته منذ 18 شباط/ فبراير الماضي.
على مدار حبريته التي امتدت 12 عاما، كان البابا فرنسيس صديقا مخلصا لشعبنا الفلسطيني وحقوقه المشروعة، حتى الساعات الأخيرة في حياته التي جدد فيها الدعوة إلى وقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة التي "تولّد الموت والدمار" وتسبب وضعا إنسانيا "مروعا ومشينا"، وتقديم المساعدة للشعب الفلسطيني "الذي يتضور جوعا" في القطاع و"يتوق إلى مستقبل يسوده السلام".
وساهم البابا الراحل، في توطيد العلاقات التاريخية بين فلسطين والفاتيكان، بدءا من الاعتراف بدولة فلسطين، وتوقيع اتفاق شامل بين دولة فلسطين والكرسي الرسولي، وصولا إلى مواقفه المبدئية التي عبر عنها دوما بشأن القضية الفلسطينية ودعوته إلى السلام العادل المستند إلى حل الدولتين وقرارات الشرعية الدولية.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين يد غادة الصغيرة - قصة ألم لا تنتهي جراء الإبادة الإسرائيلية في غزة الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ ومُسيّرة أطلقا من اليمن تصعيد الاحتلال مستمر في مدينة طولكرم ومخيميها - 90 يوما من العدوان الأكثر قراءة السيسي وملك الأردن يبحثان جهود إنهاء الحرب الإسرائيلية على غزة الخارجية تُحذّر من مخططات المنظمات الاستيطانية ضد الأقصى الرئيس الكولومبي: يجب التفكير في الشعب الفلسطيني بسبب غزة.. كنائس القدس تعلن إلغاء احتفالات سبت النور عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025