احتفلت الإعلامية رضوى الشربينى بعيد ميلاد ابنتها ونشرت صورة تجمع بينهما على موقع التواصل الاجتماعى لتبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".

وعلقت قائلة: "كل سنه وانتى طيبه يا اعظم إنجازاتي و احلى حاجه فى حياتى تعيشى و تكبرى و تنجحي و توصلى لكل اللى انتى بتتمنيه وتحققى كل اللى نفسك فيه وانا هفضل دايما فى ضهرك و جنبك وفخوره بيكى يا روح قلب امك ربنا يحميكى ويحفظك بحبك يا بنتى Happy birthday Tutu 

يذكر أن رضوى الشربيني تقدم برنامج "هي وبس" أيام الخميس والجمعة والسبت من كل أسبوع، في تمام السادسة مساءً بتوقيت مصر عبر قناة CBC سفرة.

هي وبس .. برنامج نسائي عربي تقدم من خلاله محتوى مخصص للسيدات وكيفية العناية بمظهرهن، وأن يبدين قويا ترغم العديد من الظروف الصعبة التي يمررن بها.

 

IMG_٢٠٢٣١٢١٥_١٦٥٢٢٠

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

سالم عوض الربيزي: “ما خفي أعظم: حين ينطق الصمود ويُفضح الزيف”

برنامج “ما خفي أعظم” الذي بثته قناة الجزيرة لم يكن مجرد وثائقي إعلامي، بل شهادة حية تُخلد ملحمة نضال الشعب الفلسطيني ومصدر إلهام لكل من يؤمن بالحرية والكرامة. ظهر في البرنامج القائد الأسطوري محمد الضيف كرمز خالد يقود المعركة بإيمان راسخ وروح لا تُهزم، فيما جسد الشهيد يحيى السنوار صورة القائد الملهم الذي يزرع الأمل ويُشعل جذوة المقاومة. رجال القسام الذين استعرضهم الوثائقي لم يكونوا مجرد جنود، بل أساطير تُدون سيرهم في صفحات التاريخ، رجال من طينة استثنائية صنعوا المجد بإرادتهم وأرواحهم، راسمين طريق تحرير القدس بدمائهم الزكية.

البرنامج لم يكن فقط وثيقة بصرية، بل رسالة معنوية زعزعت دعاية العدو وأظهرت زيف إعلامه، الذي طالما حاول تضخيم انتصاراته الوهمية وتحميل المقاومة مسؤولية الدمار. عدسات القسام، عبر الإعلام العسكري، قدمت الحقيقة كما هي، وأبهرت العالم بحجم الإنجازات رغم التضحيات الجسيمة. في زمنٍ يُصنف فيه الإعلام كسلاح، استطاعت المقاومة قلب الموازين وكشف كذب الاحتلال الذي روّج لصورة جيشه الذي لا يُقهر، ولجهاز مخابراته الذي ادعى أنه عصي على الاختراق.

 

ما كشفه “ما خفي أعظم” كان بمثابة صفعة لإسرائيل وداعميها، حيث أظهر كيف استطاعت حماس أن تهزم الغطرسة العسكرية والتكنولوجيا المتقدمة بعبقرية التخطيط وعزيمة المقاومين. لقد تحوّل ما تفاخر به الاحتلال من منظومات أمنية وصناعات متطورة إلى رماد تحت أقدام المجاهدين، في دليل حي على أن الإيمان بالله والإصرار على الحق يتفوقان على أقوى الأسلحة وأعتى الجيوش.

ورغم الألم والخسائر، فإن روح الشعب الفلسطيني ومقاومته أثبتت للعالم أن تحرير الأرض والمقدسات ليس مجرد حلم، بل هو وعد يتحقق بالتضحيات. خمسون ألف شهيد قضوا على درب الحرية، وطريق القدس تاركين وراءهم إرثاً من الفداء وراية مرفوعة لن تنكسر. وأمام محاولات الاحتلال لترويج دعايته الكاذبة، كان “ما خفي أعظم” صوت الحقيقة الذي يُلهم الأحرار ويعيد صياغة المعركة كمعركة إرادة وصمود.

هذه الوثيقة لم تكن مجرد سرد للتاريخ، بل هي صرخة في وجه الظلم، تؤكد أن أمة تؤمن بوعد الله وتضحي من أجله لن تُهزم أبداً، وأن النصر قادم مهما طال الطريق بإذن الله.

مقالات مشابهة

  • حق الزوجة على زوجها: الإنفاق والعاطفة في العلاقة الزوجية
  • بالمصرى الغِنىَ غِنىَ النفس والتربية والأخلاق.. مش بالمال والمظاهر الكدابة
  • «ربنا يديم لمتنا الحلوة».. مي فاروق تحتفل بعيد ميلاد ابنتها
  • جامعة الفيوم تحتفل بيوم البيئة الوطني
  • إعلام إسرائيلي: ظهور السنوار مقاتلا في ما خفي أعظم يثير الإحباط لدى الإسرائيليين
  • ليلى علوي تحتفل بعيد ميلاد نجلها خالد
  • بهذة الطريقة.. ليلى علوي تحتفل بعيد ميلاد نجلها خالد
  • سالم عوض الربيزي: “ما خفي أعظم: حين ينطق الصمود ويُفضح الزيف”
  • مكتبة النشء بمكتبة الإسكندرية تحتفل بنهاية برنامج عام 2024
  • بينها أوكرانيا.. ترامب يؤكد تعليق برنامج المساعدات لدول أجنبية