شركتا فيسبوك وتويتر توجها صفعة جديدة ومزدوجة للمليشيا بعد إغلاق قناتي المسيرة والساحات
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن شركتا فيسبوك وتويتر توجها صفعة جديدة ومزدوجة للمليشيا بعد إغلاق قناتي المسيرة والساحات، وجهت شركتا فيسبوك وتويتر صفعة جديدة ومزدوجة للمليشيا الحوثية.وأغلقت شركة فيسبوك صفحة وكالة أنباء سبأ بنسختها التابعة لجماعة الحوثي في .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شركتا فيسبوك وتويتر توجها صفعة جديدة ومزدوجة للمليشيا بعد إغلاق قناتي المسيرة والساحات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وجهت شركتا فيسبوك وتويتر صفعة جديدة ومزدوجة للمليشيا الحوثية.وأغلقت شركة فيسبوك صفحة وكالة أنباء سبأ بنسختها التابعة لجماعة الحوثي في صنعاء.وتزامنا مع ذلك، الغت شركة "تويتر" حساب المركز الإعلامي للجماعة.وفي أبريل الماضي باشرت قناتي المسيرة والساحات التابعتين لجماعة الحوثي إغلاق مكاتبها في بيروت بناء على طلب من السلطات اللبنانية.وقال مراسل وكالة شينخو الصينية في اليمن فارس الحميري نقلا عن مصادر خاصة، إن السلطات اللبنانية طلبت من القنوات التابعة للحوثيين إغلاق مكاتبها في بيروت، وأعطت مهلة زمنية لذلك وقد شارفت على الانتهاء.وأوضح أن قناة الساحات الفضائية أغلقت مكتبها في بيروت تدريجيا، و استكملت القناة إغلاق مكتبها بشكل نهائي، مع مغادرة آخر العاملين من طاقمها الاداري والاعلامي.وكانت الحكومة اليمنية المعترف بها، خاطبت مرارا السلطات اللبنانية بإغلاق مكاتب قنوات الحوثيين التي تستضيفها بيروت منذ ما قبل اندلاع الحرب الدائرة في اليمن.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وزير الثقافة الفلسطينى: سنحمل الكتاب من تحت الركام ونواصل المسيرة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في العاشر من مارس، تحتفي أمتنا العربية بيوم المكتبة العربية، التي أقرّتها المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (ألكسو).
وبهذه المناسبة قال وزير الثقافة الفلسطينى عماد حمدان، إنه في هذا اليوم الذي يُفترض أن يكون مناسبة للاحتفاء بالمكتبات باعتبارها ذاكرة الأمم ومستودع معارفها، ومناراتها التي تهدي الساعين إلى العلم والبحث. لكنه يأتي هذا الَعام، ونحن في فلسطين، نحمل بين أيدينا رماد المكتبات المحترقة، ورفات الكتب الممزقة، بعد أن حوّلت آلة الحرب الإسرائيلية عشرات المكتبات في غزة إلى أنقاض، في مشهد يتجاوز الاستهداف العسكري إلى حربٍ على الوعي، وعدوانٍ على الذاكرة، وإبادةٍ للمعرفة.
وأضاف حمدان، لقد دُمِّرت أكثر من 80 مكتبة عامة وأكاديمية ومدرسية في قطاع غزة، ولم يكن ذلك مجرد “أضرار جانبية”، بل كان فعلاً متعمَّداً، وامتداداً لتاريخ طويل من محاولات اجتثاث الوجود الفلسطيني عبر محو ذاكرته ومصادر معرفته. من مكتبة الجامعات التي كانت تحتضن أبحاثاً ورسائل علمية لا تُقدّر بثمن، إلى مكتبات الأطفال التي كانت تزرع بذور الحلم في العقول الصغيرة، إلى المكتبات العامة التي كانت ملاذاً لكل طالب علمٍ أو قارئٍ متعطشٍ للمعرفة؛ جميعها استُهدفت، لأن الاحتلال يدرك أن الثقافة هي جبهة مقاومة لا تقل خطورة عن أي جبهة أخرى.
وشدد حمدان، إننا، في وزارة الثقافة، لا نقف اليوم أمام هذا الدمار موقف الباكي على الأطلال، بل نرى فيه دافعاً لتجديد العهد مع الكتاب، ومع المعرفة، ومع الإبداع الذي لا تهزمه القنابل ولا تَحرقه النيران. سنعيد بناء مكتباتنا، ونعيد طباعة كتبنا، ونستثمر في التحول الرقمي لحماية إرثنا المعرفي من الاندثار، وسنحمل على عاتقنا مسؤولية إيصال صوت المثقف الفلسطيني إلى كل منبرٍ عربي ودولي.
وختم الوزير حمدان، في يوم المكتبة العربية، ندعو المؤسسات الثقافية والأكاديمية العربية إلى إعلان موقف واضح في مواجهة هذه الجريمة الثقافية، عبر إطلاق مبادرات لدعم المكتبات الفلسطينية، ورقمنة الكتب التي فُقدت، وتوفير فضاءات معرفية لأطفالنا وشبابنا. وندعو الأمة العربية إلى أن تدرك أن حماية المكتبات الفلسطينية ليست مسألة تضامن، انما هي جزء من معركة الدفاع عن الهوية العربية نفسها، وعن الحق في المعرفة في وجه محاولات الطمس والإلغاء.
ستبقى فلسطين تقرأ، وستبقى غزة تكتب، وستبقى القدس تروي حكايتها للأجيال القادمة.