غزوان: فرسان السعودية سيكونون سفراء العرب في قفز الحواجز
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
الرياض – هاني البشر
وصف الفارس البحريني سامي غزوان بطولة “قفز السعودية” لقفز الحواجز والمقامة حالياً في السعودية، بأنها أحد أقوى بطولات قفز الحواجز في الشرق الأوسط ومتفوقه على العديد من البطولات في العالم حتى البطولات التي تقام في أوروبا، وقال: “شاركت في العديد من البطولات على مستوى العالم، إذا تم مقارنتها بـ “قفز السعودية” تجد الأخيرة الأفضل والأقوى”.
وزاد:” لم أغب عن نسخ البطولة الثلاثة، أجد تطورًا كبيرًا في البطولة من جميع النواحي، الفرسان أكثر، المنافسة قوية، الأشواط سريعة، تحتاج تهيئة وتدريب واستعداد وتركيز أكثر وأكبر، بفضل الله تعالى، نجحت في تحقيق أهدافي وأسعى لرفع علم البحرين فيها اليوم وكل يوم”. وأشاد غزوان بتطور الفرسان السعوديين من الجنسين، وقال: “اليوم أصبحوا منافسين أكثر مما هم مشاركين، تطور مستواهم كبير، حرصهم على المشاركة أضاف الكثير لهذه البطولة والبطولات الأخرى، جهد الاتحاد السعودي للفروسية واضح وبرامجه أتت بثمارها، والمستقبل بمشيئة الله مشرق لهم وخاصة الفرسان الصاعدين، أسماء كثيرة من الصعب حصرها أتوقع أن يكون لهم شأن، وسيكونون سفراء للفروسية السعودية والخليجية وحتى العربية في البطولات الكبرى”.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الرياض قفز السعودية
إقرأ أيضاً:
مهيرة عبد العزيز تتحدث عن معاناتها وتوجه رسالة لـ ابنتها: اكسري الحواجز
خاص
نشرت الإعلامية والممثلة الإماراتية مهيرة عبد العزيز، صورة لها برفقة إبنتها، عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الإجتماعي، وأرفقتها بتعليق مؤثر.
وقالت مهيرة في تعليقها: “ينتهي الأمر معي، الشك بنفسي، وعدم الإيمان بقدراتي، والخوف من أحلامي، والكبيرة أرفض أن تكبر ابنتي تحت نفس القيود التي فرضت علي.”
وأضافت: “عندما كنت في الـ13، أخبرت اهلي أنني أريد أن أكون فنانة كنت معجبة بالأفلام الكلاسيكية القديمة التي كانت تشاهدها أمي، كنت لياقية وأنبهر بأداء فاتن حمامة، وسعاد حسني، وفرقة رضا .”
وتابعت:” من هنا اشتعلت شرارة الحلم بداخلي. ولكن عندما عبرت عن هذا الحلم، جاءني الرد حازما “لا”، لذلك، فعلت ما كان متوقعًا مني، وتفوقت في الدراسة. ”
وواصلت:” دخلت الجامعة وانا في ال 14 ، وتخرجت بدرجة الماجستير في العمارة في الـ 19. ولكن حلمي لم يفارقني أبدًا. كان يجري في عروقي، ينتظر لحظة تحقيقه”.
وأكملت: “كان” عليّ أن أكون مبتكرة.. والطريقة الوحيدة التي مكنتني من دخول العالم الذي كنت أطمح إليه كان أن أقنع اهلي بالسماح لي بتقديم برنامج عن العقارات، لأنه وبطريقة ما مرتبط بالهندسة المعمارية ( طبعا في الواقع لا يوجد اي علاقة واستمريت.. بثبات.. يدفعني الشغف.”
واختتمت حديثها :” بدأت من الصفر كمراسلة، وتدرجت إلى أن حصلت على برنامج صباحي، ثم برنامجي الخاص، وبعدها انتقلت إلى عالم الترفيه الذي كنت دائما أحلم به، وكانت أمي دائمًا تقول لي أمشي جنب الحيط، لكنني أريد أن أخبر ابنتي عكس ذلك : أريد صوتها أن يُسمع وحضورها أن يهيمن، لا أريدها أبدًا أن تصغر نفسها لتتناسب مع الآخرين أو لأنها تشعر أن أحلامها كبيرة، كوني منفردة واكسري الحواجز،