القوة الأوروبية لمكافحة القرصنة في الصومال تتحدث عن اختطاف سفينة على يد قراصنة
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
يمن مونيتور/ رويترز
قالت قوة مكافحة القرصنة في الصومال التابعة للاتحاد الأوروبي اليوم الجمعة إن سفينة تابعة للبحرية الإسبانية تبحر بأقصى سرعة باتجاه سفينة تجارية قد يكون قراصنة قد اختطفوها.
وأضافت القوة في بيان لرويترز “استنادا إلى المعلومات الأولية المتاحة عن السفينة إم.في روين فإن السفينة الإسبانية فيكتوريا الرائدة في عملية أتلانتا التابعة ليونافور تتقدم بسرعة نحو السفينة التي يقال إن قراصنة اختطفوها سعيا لمزيد من المعرفة وتقييم الإجراءات التالية”.
وأضاف البيان أنها تنسق مع القوة البحرية المشتركة الدولية الأوسع نطاقا.
من جانبها، قالت “هيئة عمليات التجارة”، التابعة للبحرية البريطانية، إن طاقم سفينة كانت تبحر في محيط مضيق باب المندب فقد السيطرة عليها على ما يبدو، وإنها تتحرك الآن صوب الصومال.
وكانت الهيئة قد ذكرت، على موقعها الإلكتروني قبل قليل، أنها تلقت بلاغاً عن وقوع حادثة جديدة في محيط “باب المندب” على بعد 30 ميلاً بحرياً جنوب غربي ميناء المخا اليمني.
وتستهدف جماعة الحوثي سفناً تقول إن لها صلة بـ”إسرائيل” أو متجهة إليها أو قادمة منها رداً على ما يجري من أحداث في قطاع غزة.
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: البحر الأحمر الصومال القرصنة اليمن قرصنة قوة أوروبية
إقرأ أيضاً:
بنسعيد: الجزائر تمارس القرصنة ضد التراث المغربي
زنقة 20 ا الرباط
قال وزير الثقافة والشباب والتواصل، إن “هناك إرادة من طرف البعض لقرصنة التراث اللامادي والمورث التاريخي للمملكة في إطار المعركة السياسية التي يقودها جيراننا” في إشارة للجزائر.
وأوضح بنسعيد خلال استضافته في برنامج على القناة الثانية يوم أمس، أن “الوزارة بتنسيق مع باقي القطاعات الحكومية والمجتمع المدني قامت بخطوات كبيرة للتعريف بالتراث اللامادي الحي المغربي وحمايته”.
وأكد بنسعيد أن “البعض (الجزائر) تريد التغطية على الفراغ السياسي الذي تعيشه بالهجوم على المملكة المغربية في جميع المجالات ومن بينها محاولة السطو على التراث اللامادي للمملكة”.
وكشف بنسعيد أن “آخر محاولات (الجزائر) هي محاولتها السطو على القفطان الفاسي المغربي في تظاهرة بالبراغواي،وقامت الوزارة بالتواصل مع اليونيسكو التي اقتنعت بأن القفطان الفاسي مغربي ولا علاقة له بتلك الدولة الجارة “، مشيرا إلى أنه “لأول مرة في تاريخ اليونيسكو تم الإعتراف بأن هناك محاولة سطو”.