عطوان يقترب من تمثيل الشرطة في البطولة العربية
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن عطوان يقترب من تمثيل الشرطة في البطولة العربية، بغداد اليوم بغداداقترب الدولي العراقي أمجد عطوان، من الانضمام لفريق الشرطة .،بحسب ما نشر وكالة بغداد اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عطوان يقترب من تمثيل الشرطة في البطولة العربية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بغداد اليوم- بغداد
اقترب الدولي العراقي أمجد عطوان، من الانضمام لفريق الشرطة وتمثيله ببطولة كأس الملك سلمان للأندية العربية، التي تنطلق يوم 27 يوليو/تموز الجاري.
وكشفت مصادر مطلعة، أن المفاوضات بين الطرفين وصلت إلى مراحل متقدمة، بعد الرغبة الكبيرة من عطوان لتمثيل الشرطة بالبطولة العربية في السعودية.
ويواصل عطوان الذي أنهى قبل أيام مسيرته الاحترافية مع الشمال القطري تدريباته البدنية بالعاصمة بغداد برفقة نجم المنتخب العراقي أيمن حسين.
في سياق متصل، أكملت إدارة الشرطة تعاقدها مع المهاجم البرازيلي لوكاس سانتوس، وسيكون ضمن قائمة الفريق لبطولة كأس الملك سلمان للأندية العربية.
وجاء التعاقد مع سانتوس بعد المستويات الجيدة التي قدمها مع نفط الوسط بالدوري الممتاز، إلى جانب تعويض غياب السوري محمود المواس في حال عدم التجديد، وكذلك عدم حسم مصير المهاجم الآخر آسو رستم حتى الآن.
يذكر أن الشرطة، سيمثل العراق ببطولة الأندية العربية وسيلعب في المجموعة الأولى مع الاتحاد السعودي والترجي والصفاقسي من تونس.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رياح تهب في سماء السياسة.. الصقور تحلق نحو التغيير وملامح جديدة للمشهد العراقي - عاجل
بغداد اليوم – بغداد
تشير المعطيات السياسية في العراق إلى توافق بين أبرز القوى المؤثرة، المعروفة بـ"الصقور"، على تبني مسارات تغييرية جوهرية في المرحلة المقبلة.
وبهذا الخصوص، يؤكد أستاذ العلوم السياسية محمد نعناع، في حديث لـ"بغداد اليوم"، الثلاثاء (4 آذار 2025)، أن "القيادات المتقدمة في المشهد السياسي تتفق على ثلاثة مبادئ رئيسية: التغيير، إدخال وجوه جديدة، واعتماد برامج تتجاوز الطائفية والمناطقية".
وأضاف، أن "هناك توجها واضحا لتأسيس كتل ظل أو استقطاب شخصيات مدنية وناشئة ضمن واجهات سياسية جديدة، في خطوة تهدف إلى إعادة رسم خارطة المشهد السياسي بأساليب مغايرة".
ورغم هذه التحولات، أشار نعناع إلى تحديين رئيسيين يواجهان هذا المسار، وهما "التدخلات الخارجية والقدرة على معالجة الأزمات الداخلية، مثل الفساد والمشكلات الإدارية المتجذرة".
وفيما يتعلق بوجود “دولة عميقة” في العراق، أوضح نعناع أنه "يرفض هذا المصطلح"، معتبرا أن "هناك مراكز قوى غير متفقة فيما بينها، كما يظهر في الخلافات حول قوانين “السلة الواحدة”، والاشتباك القانوني بين المحكمة الاتحادية ومجلس القضاء الأعلى، فضلا عن الجدل المستمر حول قانون الانتخابات".
واختتم بالقول: "المرحلة المقبلة تحمل ملامح تغييرات جوهرية، خاصة مع إصرار الصقور على إعادة رسم المشهد السياسي عبر شخصيات وبرامج جديدة".