«المتحدة لحقوق الإنسان»: المصريون قدموا مشهدا فريدا خلال الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
تابعت المنظمة المتحدة الوطنية لحقوق الإنسان، الانتخابات الرئاسية 2024، في الخارج والداخل، من خلال الراصدين الميدانيين وغرفة عمليات مركزية، وأكد محمد عبد النعيم، رئيس المنظمة، أنه لم يجري رصد أي سلبيات خلال فترة الانتخابات، وأن الأمور جرت بسلاسة ويسر.
إقبال المصريين على المشاركةوأكد رئيس المتحدة لحقوق الإنسان، في تصريح خاص لـ«الوطن»، أن الانتخابات الرئاسية 2024 شهدت إقبال كبير من المواطنين على مقار الانتخابات من أجل الإدلاء بصوتهم وممارسة استحقاقهم الدستوري، في مظهر مشرف يؤكد على أن الشعب المصري يتمتع بحس وطني عالي.
ولفت إلى توفير كافة السبل التي من شأنها تسهيل عملية اقتراع ذوي الإعاقة وكبار السن، في تطور غير مسبوق للدولة المصرية، فضلا عن تعاون كافة العاملين داخل اللجان من أجل تسهيل الاقتراع، وقال: «الانتخابات الرئاسية هي الدليل القاطع على اهتمام مصر بالأشخاص ذوي الإعاقة، والذي عملت عليه منذ سنوات».
الانتخابات الرئاسيةوأشاد رئيس المتحدة لحقوق الإنسان بحرص الفئات المختلفة على المشاركة والإدلاء بأصواتهم، قائلا: «شهدنا الطوابير المتزايدة أمام اللجان والتي كانت تصطف قبل موعد فتح اللجان بساعات، وتضم الشباب والمرأة وكبار السن، في دلالة واضحة على زيادة الوعي لدى المصريين».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حزب الوفد عبد السند يمامة الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية 2024 الانتخابات الرئاسیة لحقوق الإنسان
إقرأ أيضاً:
تحالف الانبار: تركيا ستدعم الأحزاب السنّية الفائزة في الانتخابات المقبلة
آخر تحديث: 24 أبريل 2025 - 1:18 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- اكد عضو تحالف الانبار المتحد محمد الفهداوي، اليوم الخميس، ان تركيا لن تتمكن من إيصال أي حزب من الأحزاب السنية الى السلطة عبر الانتخابات، بل انها ستدعم الأحزاب الفائزة بالعملية الانتخابية.وقال الفهداوي في حديث صحفي، إن “كل القوى الخارجية لاتدعم احد للانتخابات ولكن تتفاعل مع من يصعد بالانتخابات كواقع حال، وبالتالي فأن الاقتراع هو من سيحدد المواقف الإقليمية والدولية تجاه بعض القوى”.واستبعد عضو تحالف الانبار أن “تقوم تركيا بإيجاد الفوز لتحالف تقدم او السيادة في الانتخابات، بل تتعامل مع من تكون نتائج الاقتراع لصالحه، في حين ان وضع الحزبين في الوقت الراهن لايسمح بالحصول على الدعم التركي”.وبين ان “الحزبين المذكورين خسرا بما لايقل عن 50 بالمئة من ثقله الانتخابي في المناطق ذات الكثافة السنية، وبالتالي فأن الوضع مازال مجهولا بشأن من سيتصدى للساحة السنية في الوقت الراهن”.