اليونيسيف تدعو إلى توفير 9,3 مليارات دولار لوصول المساعدات إلى مليون طفل في العالم
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
المناطق_واس
دعت منظمة اليونيسيف إلى تمويل طارئ بقيمة 9,3 مليارات دولار أمريكي لمساعدة 93,7 مليوناً من الأطفال المتأثرين بالصراعات المسلحة والكوارث في 155 دولة. وقال نائب المدير التنفيذي للمنظمة تيد شيبان إن المنظمات الإنسانية لم تشهد على مدى السنوات الـ 25 الماضية ما يتعرض له الأطفال حاليا، كالوضع المروع في غزة الذي يهز الإنسانية، مؤكدًا حاجة المنظمة للتمويل المرن في عام 2024، لتتمكن من الاستجابة السريعة والوصول للمتضررين أينما كانوا.
أخبار قد تهمك اليونيسيف تدعو لوقف الهجمات على الأطفال في منطقة الساحل 17 مارس 2023 - 1:00 مساءً اليمن يدعو اليونيسيف للتحقيق بنهب الحوثي مستحقات المعلمين 28 يناير 2023 - 9:50 مساءً
وأشار إلى أنه خلال العام الجاري، واجه الأطفال في العالم انتهاكات واسعة النطاق وحرمانًا من حقوقهم، وآخرون يعانون ومحتاجون في عدة بلدان.
وأوضح أن اليونيسيف تعاني نقص التمويل للاستجابة وعدد من حالات الطوارئ، وتشمل السودان، وبوركينا فاسو، والكونغو، وميانمار، وهايتي، وإثيوبيا، واليمن، والصومال، وجنوب السودان، وبنجلاديش.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: اليونيسيف
إقرأ أيضاً:
الندوة العالمية توقّع مذكرتَي تفاهم مع اليونيسيف والمفوضية السامية لدعم الأطفال واللاجئين
الجزيرة-وهيب الوهيبي
وقعت الندوة العالمية للشباب الإسلامي مذكرتَي تفاهم مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، بما يحقق أهداف التنمية المستدامة.
وتهدف تلك الشراكات إلى تعزيز الاستجابة الطارئة بالتعاون مع اليونيسيف لدعم الأطفال والفئات الأكثر ضعفًا، والمساهمة في جهود إعادة الإعمار، وتحسين أوضاع المجتمعات المحتاجة. كما تضمنت الاتفاقية مع اليونيسيف الاستفادة من خبراتها في مجال العمل الإنساني.
أما مذكرة التفاهم مع المفوضية السامية لشؤون اللاجئين فقد ركزت على دعم البرامج المخصصة لإعادة تأهيل المساكن، إضافة إلى توفير الدعم الاقتصادي وفرص ريادة الأعمال للاجئين، بما يسهم في تحسين ظروفهم المعيشية وتعزيز الاعتماد على النفس.
ويعكس هذا التعاون التزام الندوة العالمية بدورها الإنساني في تقديم الدعم والمساندة، وتعزيز الجهود المشتركة مع المنظمات الدولية لضمان حياة كريمة للأطفال في المجتمعات المتضررة، وتحقيق التنمية المستدامة للمناطق الأكثر احتياجًا.